الكشف عن إختراق كبير لشركة يمن موبايل ومسؤول بالشركة يوضح !
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
كشف ناشطون عن إختراق كبير يحدث لشركة يمن موبايل .
وقال المواطنون أن هناك من يبيع ارقام مشتركين و يتم تفعيلها على واتس اب رغم أن الأرقام لدى مشتركين آخرين .
و أضافوا : تفاجأ مواطنون أن أرقام هواتفهم قد فعلت الواتس اب دون علمهم .
وعلى صعيد متصل رد مدير العلاقات العامة بالشركة عبدالرحمن الزبادي على أحد المتابعين بالقول :
اسعد الله اوقاتك انس القباطي ، احب اوضح لك وللجميع ان المشكلة ليست بسبب الشركة اطلاقاً لان الشركة حريصة كل الحرص على بيانات وخصوصيات المشتركين وفارضة عليها حماية شديدة جدا .
وأضاف : المشكلة الحاصلة الان هي بسبب اطراف خارجية هناك مواقع محتالة متخصصة في بيع ارقام من شركات مختلفة من دول العالم ومنها يمن موبايل مقابل اسعار محددة .
وأكمل : هذه المواقع تمنح زبائنها ارقام لم ترتبط بحسابات الواتس من كل الشركات وليس يمن موبايل فقط حتى لو كان الرقم يعمل مع صاحبه ..
وأختتم : عموما الشركة تعمل ليل نهار من اجل انهاء هذه المشكلة بالتعاون مع شركة الواتساب وستحل بأقرب وقت ممكن ان شاء الله
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: یمن موبایل
إقرأ أيضاً:
مصطفى حسني يوضح سبب تسمية سورة الفاتحة بـ أم الكتاب
قال الداعية مصطفى حسني إنه عند قراءة سورة الفاتحة من كتاب الله، يجب التأمل في الحروف والكلمات، لأن القلب حينما يتعرض للقرآن، ويستمع السمع لآياته، يصبح الإنسان وكأنه في حضور كامل مع الله، وكأن الله يحدثه مباشرة.
وأضاف مصطفى حسني، خلال تقديمه بودكاست "حدثني ربي"، المذاع عبر "بودكاست المتحدة" برعاية البنك الأهلي المصري، أن سورة الفاتحة سُمّيت "أم الكتاب" لأنها جمعت كل معاني القرآن الكريم، فهي أصل القرآن، مشيرًا إلى أن تسميتها بهذا الاسم تعود إلى أنها تقدمت القرآن وبدأته، مثلما يُقال عن الإمام إنه "يؤم" المصلين أي يتقدمهم، وهكذا الفاتحة في مقدمة كتاب الله.
وأوضح أن النبي محمد ﷺ علّمنا قراءة الفاتحة 17 مرة على الأقل يوميًا، من خلال الصلوات الخمس المفروضة التي تضم 17 ركعة، حيث تُقرأ الفاتحة في كل ركعة. وهي السورة الوحيدة التي تتكرر في الصلاة بهذا الشكل، إذ يمكن للمصلي التنويع في السور التي يقرأها بعد الفاتحة، لكنها وحدها الثابتة في كل ركعة.
واختتم قائلًا: "عندما نقرأ الفاتحة، ينبغي أن نستحضر أن الله سبحانه وتعالى يكلمنا بها، وأن نعيش معانيها بقلوبنا وعقولنا".