لبنان ثالث أغلى وجهة لاستقبال 200 دولار من الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن لبنان ثالث أغلى وجهة لاستقبال 200 دولار من الولايات المتحدة، بلغت تكلفة تحويل 200 دولار من الولايات المتّحدة الأميركيّة إلى لبنان 21.75 دولاراً في الفصل الأوّل من العام 2023، مشكّلةً 10.88بالمائة من قيمة المبالغ .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لبنان ثالث أغلى وجهة لاستقبال 200 دولار من الولايات المتحدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بلغت تكلفة تحويل 200 دولار من الولايات المتّحدة الأميركيّة إلى لبنان 21.75 دولاراً في الفصل الأوّل من العام 2023، مشكّلةً 10.88% من قيمة المبالغ المرسَلة، مقارنةً بـ 22.06 دولاراً (أي 11.03% من قيمة المبلغ المُرسَل) في الفصل الذي سبقه.
أَصدَرت مجموعة البنك الدولي أخَّيراً إحصاءاتها الجديدة المتعلِّقة بكلفة تحويلات المغتربين في جميع أنحاء العالم، والتي تَحتَسِب تكلفة إنجاز التحويلات الماليّة من 48 دولة إلى 105 وجهاتٍ مختلفة. وتَشمل الكلفة هذه رسوم المعاملة، وسعر الصرف المعتمَد، وسرعة الخدمة، وغيرها.
وقد كَشَفَت الإحصاءات، أنّ تكلفة تحويل 200 دولار من الولايات المتّحدة الأميركيّة إلى لبنان هي ثالث أغلى تكلفة (21.75 دولاراً) في العالم في الفصل الأوّل من العام 2023، أي ما يشكّل 10.88% من قيمة المبالغ المرسَلة، مقارنةً بـ 22.06 دولاراً (أي 11.03% من قيمة المبلغ المُرسَل) في الفصل الذي سبقه.
في سياقٍ متّصِل، تراجعت كلفة تحويل 500 دولار من الولايات المتّحدة إلى لبنان إلى 26.88 دولاراً (5.38% من قيمة المبالغ المُرسلة) في الفصل الأوّل من العام 2023، من 26.97 دولاراً (5.39%) في الفصل الذي سبقه. أيضاً، أشارت إحصاءات البنك الدولي، إلى أنّ كلفة إرسال 200 دولار من كندا إلى لبنان قد ارتفعت إلى 17.12 دولاراً (8.56% من قيمة المبلغ المُرسَل)، فيما تراجعت هذه الكلفة من أستراليا إلى لبنان إلى 22.93 دولاراً (11.47%).
أمّا في ما يتعلّق بالدول الأوروبيّة، فقد تدنّت كلفة تحويل 200 دولار من السويد إلى 15.17 دولاراً (7.58% من قيمة المبالغ المُرسلة)، فيما زادت لجهة التحويلات الآتية من فرنسا إلى 16.93 دولاراً (8.47%) في الفصل الأوّل من العام 2023، علماً أنّ كلفة تحويل 500 دولار من السويد وفرنسا إلى لبنان قد وصلت إلى 28.20 دولاراً و29.80 دولاراً بالتتالي.
من ناحية أخرى، فإنّ كلفة إرسال 200 دولار من ألمانيا قد تراجعت إلى 14.72 دولاراً (7.36%) فيما انخفضت كلفة تحويل 500 دولار إلى 29.42 دولاراً (5.89%).
الجدير ذكره، أنّ لبنان قد برز كسادس أغلى وجهة لاستقبال 200 دولار من ألمانيا في الفصل الأوّل من العام 2023. إقليميّاً، زادت كلفة إرسال 200 دولار من المملكة العربيّة السعوديّة إلى لبنان إلى 10.40 دولارات (5.18% من قيمة المبلغ المُرسَل) في الفصل ال
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ة إلى لبنان
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يعلق الأحداث في سوريا ولبنان.. ما دور الولايات المتحدة؟
حث المتحدث الإعلامي باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، باتريك رايدر، الأطراف المتنازعة في سوريا على خفض التصعيد المستمر منذ الأربعاء الماضي.
وأكد في إحاطة صحفية، الاثنين، أن "لا علاقة للولايات المتحدة بما يجري في سوريا"، مشيرا إلى أن قوات أمريكية في المنطقة تعرضت لهجوم صاروخي لكنه لم يوقع أي إصابات.
وقال رايدر "نحن مستعدون للدفاع عن مصالحنا وقواتنا في المنطقة، لا سيما التي تعمل في سوريا؛ لضمانة هزيمة تنظيم داعش".
وأضاف المسؤول الأمريكي، "ليس هناك أي تغيير في انتشار قواتنا في شمال شرق سوريا، ونواصل مراقبة الوضع عن كثب".
وأكد رايدر أن وزارته على تواصل مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، مشيراً إلى أنها "شريك رئيسي في مهمة هزيمة داعش".
وحول لبنان، قال رايدر إن "وقف إطلاق النار بين لبنان و إسرائيل لا يزال صامداً".
وتابع: "ليس لدينا قوات أميركية على الأرض في لبنان تشارك في عملية مراقبة وقف إطلاق النار، وتركيزنا على حصول الجيش اللبناني على التدريب و القدرات لتوفير المعلومات الاستخباراتية".
وأضاف أنه سيجري العمل بالتعاون مع السفارة الأميركية في لبنان والجيشين الإسرائيلي و اللبناني، بالإضافة لفرنسا، لصالح "التأكد من قدرة الجيش اللبناني على توفير الأمن في الجنوب".
وفي وقت سابق، أصدرت حكومات الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، بيانا مشتركا دعت خلاله الدول الأربع إلى "خفض التصعيد" في سوريا.
وبحسب البيان الذي نشره مكتب المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، شدد على ضرورة حماية المدنيين والبنية التحتية من التصعيد العسكري المستمر، ودعا إلى الحد من النزوح وتعطيل وصول المساعدات الإنسانية.
ودعا البيان الذي أصدرته الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون بشكل واضح إلى "خفض التصعيد" في سوريا، محذرًا من أن التصعيد الحالي يعزز الحاجة الملحة إلى حل سياسي للصراع.
وأكد البيان على أهمية أن يكون الحل سياسيًا بقيادة سوريا، وأن يتماشى مع القرار 2254 الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الذي يدعو إلى الانتقال السياسي في سوريا وحل النزاع بما يضمن الحفاظ على وحدة البلاد واستقرارها.
وتستمر الأزمة السورية في تصاعدها، حيث يعاني المدنيون من التهديدات المستمرة والتداعيات الناجمة عن الهجمات العسكرية، ومنذ الأربعاء الماضي، اندلعت هجمات مكثفة في محافظتي حلب وإدلب شمالي سوريا، والتي وصفت بأنها "الأعنف منذ سنوات".
وواصلت قوات المعارضة السورية السيطرة على المواقع والمناطق الشاسعة التي دخلتها على مدار الأيام الخمسة الماضية، في إطار عملية "ردع العدوان"، وسط عمليات قصف جوي مكثف يقوم بها النظام، والقوات الروسية، ووصول تعزيزات من العراق.
وسيطرت هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة معها على مناطق واسعة من الشمال السوري، أبرزها مدينة حلب، بما فيها مطار حلب الدولي، ومركز البحوث العلمية ومواقع استراتيجية أخرى في محيطها، بعد انسحاب متسارع لقوات النظام.
ومع تقدم الفصائل وسيطرتها السريعة خلال الأيام الخمسة الأولى من المعارك، فقد دفعت قوات النظام بتعزيزات عسكرية كبيرة، تمركزت في مدينة طيبة الإمام وبلدتي خطاب وصوران في ريف حماة الشمالي، إضافة إلى مدينتي السقيلبية ومحردة، ذات الغالبية المسيحية، في الريف الشمالي الغربي، وكذلك في محيط القرى التي يقطنها أبناء الطائفة العلوية في ريف حماة الغربي، مع تراجع حدة الاشتباكات في المنطقة.