RT Arabic:
2025-03-17@14:32:30 GMT

بيغ رامي يهاجم وكيل محمد صلاح بسبب مصر

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

بيغ رامي يهاجم وكيل محمد صلاح بسبب مصر

تحدث رامي السبيعي الشهير ببيغ رامي، بطل كمال الأجسام المصري، عن رحيل محمد صلاح من صفوف المنتخب عقب تعرضه للاصابة.

إقرأ المزيد مصر.. "بيغ رامي" يحسم الجدل لأول مرة على الهواء حول حصوله على أجور كبيرة للظهور الإعلامي

وأكد بيغ رامي عبر قناة "أون تايم سبورتس 2" المصرية أن محمد صلاح نموذج يفخر به الجميع بموهبته وبما يقدمه مع في الفترة الحالية مع فريقه، مشيرًا إلى أنه يملك ميزة أنه لديه صلابة عقلية كبيرة وهو ما جعله محمد صلاح.

 

وكشف عن رأيه في رحيله عن المنتخب للعلاج في ليفربول: "محمد صلاح لاعب كبير، ولديه التزام لدى بلده، قد يكون خانه التوفيق في التصرف، قد لا نملك وجهة نظره، لا أعرف الكواليس".

وأضاف بطل كمال الأجسام: "محمد صلاح رمز، حتى لو لم يدرك هو هذا الأمر، نحن ندرك هذا، هذا ليس بإرادته هذا قدره يجب التفكير مرة واثنين وثلاثة، حتى لو حساب نفسك، الجميع يراك نموذج". 

ووجه رامي رسالة إلى رامي عباس، وكيل أعمال صلاح قائلا: "لا أفهم إن وكيل أعمال يتدخل في حياة لاعب مثل صلاح، لدرجة أن يكون له الحرية في إبداء رأيه في قرارات الشخصية لا أفهم لماذا؟ ولا أفهم لماذا يتحدث باسمه". 

وأضاف: "لا يصح أن تخرج وتتحدث باسم محمد صلاح، هو كبير وعاقل ومدرك ويستطيع التحدث عن نفسه، ويقنع الناس والكلام يخرج من قلبه".

وأتم بيج رامي حديثه قائلًا: "أطروحات رامي عباس غريبة، ولو فكر 5 دقائق ما كان قالها".

وواصل: "أطالب رامي عباس مدير أعمال محمد صلاح بعدم الحديث باسمه للجماهير، فصلاح ناضج بما يكفي لتوصيل رسائله للجماهير والحديث بما يراه، كما أن دور رامي عباس ليس الحديث باسم صلاح".
وأشار إلى أن الثنائي أكرم توفيق وحسين الشحات لاعبي الأهلي، استحق التواجد في منتخب مصر ببطولة كأس الأمم الأفريقية 2023، موضحا أنه يطالب الاتحاد المصري بالرحيل فورا لأنه لم يحقق أي تطوير.

وعن ارتباطاته المقبلة، قال بيج رامي إنه يستعد بكل قوة لخوض منافسات مستر أولمبيا التي تقام في شهر ديسمبر المقبل، موضحا أن هناك مشاريع خاصة يقوم بها في المرحلة الحالية في مجال كمال الأجسام.

المصدر: وسائل إعلام مصرية

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google محمد صلاح رامی عباس

إقرأ أيضاً:

مخلفات الإبادة الإسرائيلية.. قنابل موقوتة تهدد حياة الفلسطينيين

في قطاع غزة الذي ارتكب فيه الجيش الإسرائيلي إبادة جماعية، ما تزال المخلفات الحربية والقذائف غير المنفجرة تشكل خطرا داهما على حياة الفلسطينيين، وتهدد بحصاد مزيد من الأرواح و إحداث إعاقات دائمة، وسط غياب أي معدات أو إمكانات للتعامل معها.

 

ورغم توقف العمليات العسكرية نسبيا، إلا أن آلاف الأطنان من القنابل والمتفجرات التي أسقطت على المدنيين خلال أكثر من خمسة عشر شهراً تحولت إلى قنابل موقوتة مدفونة بين الركام، ما يزيد من معاناة الناس الذين اضطروا لنصب خيامهم بين أنقاض منازلهم المدمرة.

 

منذ بدء وقف إطلاق النار في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، شهد قطاع غزة العديد من حوادث انفجار مخلفات الحرب، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى في عدة مناطق، وفق تقارير طبية.

 

من بين المصابين، كان الضابط بلال المبحوح (37 عامًا)، أحد أفراد إدارة هندسة المتفجرات بشرطة غزة، الذي فقد بصره نتيجة انفجار جسم متفجر أثناء مهمة عمل في جباليا شمال القطاع.

 

يرقد المبحوح في المستشفى المعمداني بمدينة غزة بعد أن أصيب بشظايا في وجهه وعينيه وجسده، تاركا إياه فاقدا للبصر تماما.

 

** إشارات يومية

 

المبحوح قال للأناضول إن إدارته تتلقى يوميا عشرات البلاغات حول وجود قذائف وأجسام غير منفجرة في الشوارع والمنازل والمنشآت التي تعرضت للقصف.

 

وأضاف أنه في 5 مارس/آذار الجاري، خرج على رأس فريق من هندسة المتفجرات لمعاينة مكان انفجار سابق في شارع "مزايا" شرق جباليا، تسبب في إصابة ثلاثة أطفال.

 

وأردف المبحوح: "بينما كنا نستمع لشهادات المواطنين ونعاين الموقع، وقع انفجار جديد باغتني وألقى بي على الأرض مضرجا بدمائي".

 

وأشار إلى أن قوات الاحتلال استخدمت أنواعا مختلفة من الذخائر الإسرائيلية والأمريكية، بعضها لم يكن مألوفا لدى خبراء المتفجرات في غزة، مضيفا: "لم يتوقف عملنا طوال شهور الحرب، رغم القصف والاستهداف المتكرر".

 

وأوضح أنهم عملوا على تجميع تلك المخلفات في مخزن خاص شمال غزة، إلا أنه تعرض للهدم والتجريف من الجيش الإسرائيلي خلال العملية البرية في جباليا.

 

وأردف بالقول: "تم تدمير مقار عملنا جميعها، والمكان الذي كنا نجمع فيه بقايا ومخلفات الصواريخ غير المنفجرة، بما يحتويه من معدات بسيطة كنا نستعين بها في عملنا".

 

** غياب معدات السلامة

 

وأكد الخبير الفلسطيني أن عناصر هندسة المتفجرات يعملون بصدور عارية مع انعدام معدات السلامة، حيث تمنع إسرائيل إدخال أي تجهيزات أو معدات متخصصة.

 

وقال بصوت خافت: "نغادر منازلنا للعمل مدركين أننا قد لا نعود، لكننا نتحمل مسؤوليتنا لحماية المدنيين".

 

وعن طبيعة حالته الصحية، لفت المبحوح إلى أنه فقد بصره بشكل كامل، ويأمل في السفر للعلاج خارج قطاع غزة.

 

** 30 ألف قنبلة موقوتة

 

من جانبه، كشف العقيد محمد الزرقة، المتحدث باسم الشرطة بغزة، أن هناك تقديرات بوجود أكثر من 30 ألف جسم متفجر من مخلفات الحرب منتشرة في القطاع، تشكل خطرًا كارثيًا على حياة المدنيين.

 

وقال الزرقة في حديث للأناضول إن تلك الأجسام تشكل قنابل موقوتة تهدد حياة المواطنين، وتحتاج إلى إمكانيات كبيرة لإزالتها وتحييد خطرها.

 

وأضاف أن طواقم هندسة المتفجرات بالشرطة يعملون بإمكانات بسيطة للغاية، ومع انعدام تام لإجراءات ومعدات السلامة، وحتى للمركبات لنقل الأجسام الخطرة من أماكنها.

 

وأوضح أنه "مع هذا الواقع الصعب، يضطر عناصر الهندسة إلى التعامل جزئياً مع تلك المخلفات عبر نزع الصواعق ونقل الأجسام إلى مكان بعيد عن تواجد السكان"، مضيفاً أنها بحاجة للفحص ثم الإتلاف إلا أن ذلك متعذر حالياً لنقص الإمكانات.

 

وتابع: "يتم إزالة الأجسام صغيرة الحجم، أما القنابل ذات الأوزان الثقيلة فيتم الاكتفاء بتأمين محيطها ومنع اقتراب المدنيين منها، لحين توفر إمكانية إخلائها من المكان".

 

** صعوبة التعامل

 

ولفت الزرقة إلى أن آلاف الأطنان من الذخيرة والقنابل الملقاة على غزة خلال شهور الحرب تتطلب إمكانات هائلة في التعامل معها، من خلال عمليات المسح الهندسي لجميع المناطق في قطاع غزة.

 

وبين أن "هذا الأمر متعذر في ظل الظروف الحالية، فإمكاناتنا المتواضعة لا تسمح بذلك، كما أننا بحاجة إلى أعداد كبيرة من الطواقم العاملة المدربة لهذه المهام، ناهيك عن الاحتياج إلى إزالة الركام قبل بدء العمل".

 

وطالب متحدث الشرطة المجتمع الدولي والمؤسسات ذات العلاقة إلى التدخل العاجل من أجل إمداد قطاع غزة بالمعدات الخاصة لعمل هندسة المتفجرات؛ لتحييد خطر الأجسام والمخلفات غير المنفجرة على حياة السكان.

 

وأشار إلى أن "الضابط المصاب (المبحوح) ليس الضحية الأولى لانفجار مخلفات الحرب، ولن يكون الأخير في ظل استمرار منع الاحتلال إدخال الآليات الثقيلة لإزالة الركام، والمعدات اللازمة لعمل هندسة المتفجرات".

 

‏‎وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.


مقالات مشابهة

  • وكيل التعليم ببني سويف تحيل إدارتي مدرستين للتحقيق بسبب التقصير في العمل
  • مخلفات الإبادة الإسرائيلية.. قنابل موقوتة تهدد حياة الفلسطينيين
  • ما علاقة أحمد خالد صالح؟.. بلوجر يهاجم أحمد رزق بسبب دوره في سيد الناس
  • حسبي الله ونعم الوكيل فيك.. إبراهيم شيكا يهاجم متابع بسبب صورة أحمد رفعت
  • تعمل منذ 40 عاما.. وكيل النواب يكشف تفاصيل جديدة عن مؤسسة أبو العينين
  • هبوط أرضي بسبب التنقيب عن الآثار داخل منزل مهجور بالمنوفية
  • نائب أمير منطقة نجران يستقبل وكيل وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية
  • ناصر زيدان يهاجم الحكم محمد عادل بسبب لاعب المقاولون
  • وكيل وزارة الصحة بقنا يطمئن على مصابي حادث تصادم دشنا
  • أنشيلوتي: هل البث التلفزيوني والأموال أهم من صحة اللاعبين؟