منتخب الأثقال يبدأ مشاركته في “الآسيوية” غداً
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
تنطلق غداً منافسات البطولة الآسيوية لرفع الأثقال التي تعد إحدى المحطات المؤهلة إلى أولمبياد باريس 2024، وتستضيفها العاصمة الأوزبكية طشقند حتى 10 فبراير الحالي، بمشاركة منتخب الإمارات.
وتبدأ زهرة الهاشمي لاعبة المنتخب المشاركة غداً في منافسات وزن 49 كجم، فيما يشارك منذر الجسمي في وزن 67 كجم الاثنين المقبل، تليه في اليوم التالي الثلاثاء فاطمة ناروئي بوزن 64 كجم، ثم زميلتها مي المدني بوزن 71 كجم الأربعاء المقبل، وعيسى البلوشي في وزن 89 كجم الخميس المقبل.
ويشارك اللاعبان عز الدين الغفير في وزن 109 كجم ومؤيد النجار فوق وزن 109 كجم في اليوم الختامي للبطولة السبت المقبل.
وقالت شيخة الكعبي عضو اللجنة النسائية في اتحاد رفع الأثقال: “المشاركة في البطولة القارية مهمة جداً وأهدافنا واضحة وهي رفع المستوى التنافسي للاعبي ولاعبات المنتخب وتحقيق أرقام جديدة، ونتطلع لانطلاقة جيدة في الأوزان الخفيفة عبر زهرة الهاشمي وندرك جيداً قوة التنافس بوجود نخبة الرباعين الآسيويين لكن ثقتنا كبيرة في المنتخب وعناصره”.
من جانبها قالت اللاعبة زهرة الهاشمي إنها في أفضل درجات الاستعداد البدني والنفسي للمشاركة في منافسات البطولة بعد مرحلة الإعداد السابقة، مشيدة بجهود اتحاد رفع الأثقال في تقديم جميع أشكال الدعم لهم، ومنحهم فرصة المشاركة في البطولات الدولية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
إدوارد يرفض البطولات المطلقة.. ويعلّق على نجاح “إش إش”
متابعة بتجــرد: كشف الفنان إدوارد، عن أسباب رفضه أعمال البطولة المطلقة، وتفضيله العمل ضمن البطولات الجماعية.
قال إدوارد خلال إحدى الندوات الصحافية: “مش بعمل بطولات مطلقة لكني معروف في الوطن العربي كله، بيجيلي بطولات وبرفضها، واتعرض عليَّ بطولة فيلم قط وفار تأليف الكبير وحيد حامد، وقال لي عملت استخارة وهتبقى بطل فيلمي الجديد”.
واصل إدوارد: “قرأت سيناريو الفيلم وطلبت إني أعمل دور ثانوي موجود في الفيلم، كان عاجبني أكتر، وكان عايزني أعتذر عن ثلاثة أعمال كنت ماضيهم، بس في الآخر رفضت لأني مش حابب أدخل حتة البطولة ومحمد فراج عمل الدور كويس جداً”.
تابع: “كل واحد بيشوف نفسه في حتة معينة، وأنا مندمتش لأني خفت أقدم البطولة لأنها مسؤولية كبيرة”.
يذكر أن إدوارد حقق نجاحًا كبيرًا في رمضان الماضي، من خلال دور “بوشكاش” بمسلسل “إش إش”، حيث كشف عن تفاصيل تجسيده للشخصية، قائلًا: “فوجئت بردود الأفعال، والناس كانت مستنية مشاهدي، وكرهت الشخصية لكنها في نفس الوقت تعاطفت معها”.
وعن كواليس التصوير، قال إدوارد: “لم أضرب أي شخص فعليًا، لكن محمد سامي كان حريصًا على إضفاء الواقعية على المشاهد، ودفعنا الى الأداء الطبيعي من خلال توجيهاته الحماسية”.
main 2025-04-06Bitajarod