أكد مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، أن التهديدات القائمة في البحر الأحمر تجاوزت المصالح التجارية وطالت الاستقرار والسلم، وذلك وفقا لما نقلته فضائية "القاهرة الإخبارية".

وفي وقت سابق، قال جوزيب بوريل، مفوض السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، أن الاتحاد يسعى لبدء عمل القوة الأوروبية لحفظ الأمن بالبحر الأحمر في 17 فبراير المقبل.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي البحر الاحمر التهديدات السياسة الخارجية القاهرة الاخبارية

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب تفرج عن مساعدات مالية محدودة لغزة والصليب الأحمر

واشنطن – أفرجت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن 5.3 مليار دولار من المساعدات الخارجية المجمدة، وفقا لقائمة الإعفاءات التي تضمنت فقط الإغاثة الإنسانية المحدودة.

وتضم القائمة 243 استثناء إضافيا تمت الموافقة عليها بإجمالي 5.3 مليار دولار. وتقدم القائمة المحاسبة الأكثر شمولا للأموال المعفاة منذ أمر ترامب بتجميد المساعدات وتعكس رغبة البيت الأبيض في خفض المساعدات للبرامج التي لا يعتبرها حيوية للأمن القومي الأمريكي.

وكانت الغالبية العظمى من الأموال المفرج عنها – أكثر من 4.1 مليار دولار – مخصصة لبرامج يديرها مكتب الشؤون السياسية والعسكرية التابع لوزارة الخارجية الأمريكية، والذي يشرف على مبيعات الأسلحة والمساعدات العسكرية للدول والمجموعات الأخرى. وكانت الإعفاءات الأخرى متماشية مع حملة ترامب الصارمة على الهجرة والجهود الرامية إلى وقف تدفق المخدرات غير المشروعة إلى الولايات المتحدة.

ووفق القائمة فقد تلقت برامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية أقل من 100 مليون دولار في الإعفاءات، وهذا يقارن بنحو 40 مليار دولار في برامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية التي تديرها سنويا قبل التجميد.

وشملت برامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية المعفاة 78 مليون دولار للمساعدات الإنسانية غير الغذائية في قطاع غزة. وأظهرت القائمة أنه تم إصدار 56 مليون دولار منفصلة للجنة الدولية للصليب الأحمر فيما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.

ولم تتضمن القائمة إعفاءات محددة لبعض الأزمات في العالم، بما في ذلك السودان وسوريا وأوكرانيا وميانمار وأفغانستان، مما يعني أن الأموال المخصصة لتلك الأماكن ظلت متوقفة.

وكان ترامب أمر بوقف مؤقت لمدة 90 يوما للمساعدات الخارجية بعد وقت قصير من توليه منصبه في 20 يناير، مما أوقف التمويل لكل البرامج التي تحارب المجاعة والأمراض القاتلة إلى توفير المأوى لملايين النازحين في جميع أنحاء العالم.

أثار التجميد صراعا بين المسؤولين الأمريكيين والمنظمات الإنسانية للحصول على إعفاءات للحفاظ على استمرار البرامج. وقد أصدر وزير الخارجية ماركو روبيو، الذي قال إن جميع المساعدات الأجنبية يجب أن تتوافق مع أولويات ترامب “أمريكا أولا”، إعفاءات في أواخر يناير بشأن المساعدات العسكرية لإسرائيل ومصر، الحليفين الرئيسيين للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، والمساعدات الإنسانية المنقذة للحياة، بما في ذلك الغذاء.

 

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • العقوري يشارك في المنتدى الثاني لرؤساء لجان الشؤون الخارجية بالبرلمان الإفريقي
  • الغرب وروسيا.. إلى أين تتجه السياسة الخارجية للشرع؟
  • صقر غباش: القضية الفلسطينية "بوصلة مهمة" في السياسة الخارجية للإمارات
  • إدارة ترامب تفرج عن مساعدات مالية محدودة لغزة والصليب الأحمر
  • أرسى مبادئها الملك المؤسس.. التعاون والاحترام المتبادل ثوابت السياسة الخارجية
  • “أسبيدس” تحمي 650 سفينة تجارية في البحر الأحمر خلال عام .. تفاصيل المهمة
  • موظفون بالاتحاد الأوروبي يحتجون على سياساته المتحيزة “لإسرائيل”
  • السجن 5 سنوات لمندوب مبيعات بالاتحاد التعاوني الاستهلاكي لاتهامه باختلاس 227 ألف جنيها
  • وكالة الطاقة الدولية تحذر من انخفاض مستويات تخزين الغاز بالاتحاد الأوروبي
  • الاتحاد الأوروبي: الاستقرار في اليمن يعني الاستقرار في دول الخليج والبحر الأحمر