مقتل مستشار من الحرس الثوري في ضربة إسرائيلية بدمشق
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أعلنت وسائل إعلام إيرانية، مقتل مستشار من الحرس الثوري في ضربة إسرائيلية بالعاصمة السورية دمشق، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وفي سياق آخر، كانت وسائط الدفاع الجوي السوري، تصدت لعدوان جوي إسرائيلي استهدف نقاطاً جنوب دمشق، وأسقطت عدداً من الصواريخ المعادية، وفق ما أفاد به التلفزيون السوري.
وأكد مصدر عسكري في تصريح لـ وكالة الأنباء السورية «سانا» أنه «حوالي الساعة الرابعة و20 دقيقة من فجر اليوم شن العدو الإسرائيلي عدوانا جويا من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفا عددا من النقاط جنوب دمشق».
وتابع المصدر: «وسائل دفاعنا الجوي تصدت لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها واقتصرت الخسائر على الماديات».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحرس الثوري دمشق القاهرة الإخبارية ضربة إسرائيلية بدمشق مستشار من الحرس الثوري العاصمة السورية دمشق
إقرأ أيضاً:
رسائل إسرائيلية على هواتف المقدسيين تطالبهم بمغادرة الضفة
قالت مصادر للجزيرة إن مئات المقدسيين تلقوا رسائل هاتفية من أرقام إسرائيلية تطالبهم بمغادرة أحياء في شمال القدس المحتلة.
وأفادت المصادر بأن الرسائل تطالب المقدسيين وحاملي الهوية الإسرائيلية بمغادرة الضفة الغربية، لأنه سيتم إغلاقها بالكامل.
الجيش الإسرائيلي يرسل رسائل للمقدسيين وسكان الداخل المتواجدين بالضفة بضرورة الخروج فوراً منها قبل أن يتم إغلاقها.
— M. A. 7 October (@MuneebAhmad99) January 21, 2025
يأتي هذا، فيما نفذت قوات الاحتلال عمليات اقتحام في مدن وبلدات مختلفة في أرجاء الضفة الغربية، كما شددت قوات الاحتلال إغلاقها مدينة أريحا، لليوم الثاني على التوالي، واستمرت بفرض حصار مشدد على عدد من المدن في جنوب وشمال الضفة، عبر إغلاق الحواجز العسكرية، ومنع حركة السير بشكل شبه كامل منذ مساء أمس، ما تسبب في اختناقات مرورية، وعرقلة حياة المواطنين الفلسطينيين.
يشار إلى أنه خلال عام 2024، نفذ مستوطنون 2971 انتهاكا بالضفة الغربية أدت إلى مقتل 10 فلسطينيين وإتلاف أكثر من 14 ألف شجرة، بحسب معطيات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان (حكومية).
وبموازاة حرب الإبادة في غزة، وسع الجيش الإسرائيلي عملياته كما صعد المستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، مما أسفر عن مقتل 860 فلسطينيا وإصابة نحو 6 آلاف و700 فلسطيني، واعتقال 14 ألفا و300 آخرين، وفق معطيات رسمية فلسطينية.
إعلان