صحيفة الاتحاد:
2025-03-16@22:32:01 GMT

جزيرة الحديريات تحتفي بـ «رأس السنة الصينية»

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

أبوظبي (الاتحاد) تحتفي جزيرة الحديريات في أبوظبي برأس السنة الصينية الجديدة يوم السبت 10 فبراير، وتقدم للزوار أجمل العروض والفعاليات الاحتفالية، ترحيباً بـ «عام التنين»، وذلك في مرسانا على جزيرة الحديريات، الوجهة الرائدة للترفيه والرياضة، والتي طورتها شركة مُدن.

تقدم جزيرة الحديريات لضيوفها أجمل العروض الاحتفالية، التي تشمل المشي على العصي وعرض التنانين، حيث تجول العروض في أرجاء المكان النابض بالحياة، والمحاط بمناظر خلابة على الواجهة المائية، وسط تصاميم ساحرة من الزينة.

أخبار ذات صلة الصين تتصدر آسيا في مساحة الأراضي الرطبة وتكثف جهودها لحمايتها «أبوظبي للمؤتمرات» يُمدد شراكته مع «الاستشارية لسياحة الاجتماعات بالصين»

ويمكن للزوار الجلوس والاستمتاع بمتابعة الفقرات الاحتفالية المبهرة، مثل عرض قرع الطبول الثنائي ورقصة التنين ورقصة المظلات التقليدية، وعرض الكونغ فو المقرر إقامته طوال الأمسية التي تختتم بعرض للفنانين مجتمعين.وستتاح الفرصة لمحبي خوض التجارب العملية المشاركة في أنشطة فنية متنوعة، مثل الرسم على مراوح الهواء وأعمال فنية للبراعم الصغار.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جزيرة الحديريات الصين جزیرة الحدیریات

إقرأ أيضاً:

محمد أبو هاشم: آل البيت هم السنة العملية لرسول الله ومكانتهم فرض في الصلاة

أكد الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن محبة آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم جزء لا يتجزأ من العقيدة الإسلامية، مشيرًا إلى أن الصلاة عليهم فرض في كل صلاة يؤديها المسلمون.

وأوضح أبو هاشم خلال حلقة برنامج "أهل المحبة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن آل البيت هم النموذج العملي لتطبيق سنة النبي صلى الله عليه وسلم، إذ كانوا يقتدون بأفعاله وأقواله وصفاته، مستشهدًا ببيت الشعر: "يا آل بيت رسول الله حبكم.. فرض من الله في القرآن أنزله".

وأضاف أن من ينكر محبة آل البيت أو يعترض عليها لم يدرك أن صلاته لا تُقبل إلا بالصلاة عليهم، معتبرًا أن هذا الرفض نابع من أفكار شاذة يجب تصحيحها.

وأشار أبو هاشم إلى أن من بين الشخصيات العظيمة في آل البيت، سيدنا يحيى الشبيه، وهو يحيى بن القاسم بن محمد الأمين، المنحدر من نسل الإمام الحسين رضي الله عنه، وكان يُعرف بـ"الشبيه" لأنه كان أقرب الناس شبهًا برسول الله صلى الله عليه وسلم، كما كان يُلقب بـ"يحيى الديباج" لنعومة بشرته.

وتابع أن سيدنا يحيى كان يحمل بين كتفيه شامة تشبه خاتم النبوة، وهو ما جعله محل تقدير ومحبة بين الناس، وقد وصل إلى مصر في عهد الأمير أحمد بن طولون، الذي أكرمه وأحسن استقباله، وظل مقيمًا فيها حتى وفاته عام 263هـ، حيث دُفن بجوار الإمام الليث بن سعد بالقرب من الإمام الشافعي في حي يُعرف بـ"حي الإمامين".

وأكد أن الشبه بالنبي صلى الله عليه وسلم سنة، وأن آل البيت يمثلون الصورة الحقيقية لتعاليم الإسلام، داعيًا إلى تعظيم محبتهم والاقتداء بهم.

مقالات مشابهة

  • سكان جزيرة غرينلاند يتظاهرون أمام مبنى القنصلية الأميركية
  • "أمازون مصر" تطلق موسم تخفيضات عيد الفطر
  • هذه قيمة زكاة الفطر لهذه السنة
  • «الاتحاد الشبابي لدعم مصر» يُطلق مبادرة «لمتنا» بالتعاون مع أهالي جزيرة هيسا في أسوان
  • حمص تحتفي بالذكرى الـ ١٤ لثورة الحرية في ساحة الساعة الجديدة
  • مسقط تحتفي بيوم المدينة العربية
  • محمد أبو هاشم: آل البيت هم السنة العملية لرسول الله ومكانتهم فرض في الصلاة
  • زلزال بقوة 5.4 ريختر يضرب شبه جزيرة ميناهاسا في إندونيسيا
  • منتجع ريكسوس بريميوم جزيرة السعديات يدعو الضيوف للاستمتاع بعروضه الرمضانية الشيقة
  • رئيس مؤسسة صندوق دعم المرأة في الشرق الاوسط السيدة كولشان كمال علي في الاحتفالية المركزية ..