الأردن يسعى لتطوير الاقتصاد والمنظومة التكنولوجية (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
ذكرت قناة “القاهرة الإخبارية” أن وزارة الاتصال الرقمي أعلنت أمس بأن الأردن تسلم الدورة الحالية لمنظمة التعاون الرقمي بالدورة الحالية 2024، ما يعتبر إنجازا من المنطلق الاقتصادي خاصة أن الأردن يحاول خلال السنوات الماضية أن يكون هناك توظيف للاتصال الرقمي في المجال الاقتصادي.
مسئولو الإسكان يبحثون مع نظرائهم من الأردن التعاون في مجالات التخطيط عاهل الأردن: المنطقة لن تنعم بالاستقرار ما لم يتم حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الإنجازات الاقتصاديةوقالت مراسلة “القاهرة الإخبارية” أن الأردن أعلن بأنه من خلال تسلم هذه الدورة سيكون هناك العديد من الإنجازات الاقتصادية خاصة بإشراك الشباب والفئات صغار السن من أجل تطوير المهارات والمنظومة الاقتصادية خاصة أن عمان خلال السنوات الماضية تسعى لتحديث المنظومة الاقتصادية، وهذا أحد البنود التي ستكون حاضرة بالمنظومة.
وتابعت: "بحضور 16 دولة مشاركة في هذه المنظمة، كان هناك إجماع على تسلم الأردن لعام 2024 هذه الدورة، وستكون هناك العديد من التوصيات والإنجازات التي يتحدث عنها الأردن بالشراكات مع الدول المشاركة في هذه المنظمة منها الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي الذي يسعى الأردن لتوظيفه من أجل أن يكون هناك فائدة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد غزة فلسطين مصر
إقرأ أيضاً:
اختتام الدورة الخامسة من مشروع دورات التدريب المهني ودعم المشاريع الصغيرة في حلب
حلب-سانا
أقامت رئاسة طائفة الأرمن البروتستانت في سوريا اليوم، حفل حصاد الدورة الخامسة من مشروع دورات التدريب المهني ودعم المشاريع الصغيرة، وذلك بالتعاون مع مديرية الشؤون السياسية بحلب ومجلس كنائس الشرق الأوسط، وبمشاركة 102 شاب وشابة في مركز رئاسة الطائفة بحلب.
وأوضح رئيس طائفة الأرمن البروتستانت في سوريا القس الدكتور هاروتيون سليميان، أن هدف مشروع دورات التدريب المهني يكمن في تحقيق تنمية مستدامة، وتحسين المستوى المعيشي للفئات الأكثر هشاشة، وتحويلهم من مستهلكين إلى منتجين ضمن السوق المحلي، والمساهمة بتحريك عجلة الاقتصاد الوطني بمشاريع تحاكي حاجة السوق حسب الظروف والاحتياجات، مشيراً إلى أن المشروع منذ انطلاقته استهدف ما يقرب من 1200 شاب وشابة، لدعمهم وتنمية مهاراتهم المهنية.
بدوره، أكد عضو مديرية الشؤون السياسية بحلب محمد سنكري، أن المشاريع هي اللبنة الأولى ضمن مسيرة النهوض بسوريا، مشيراً إلى ضرورة تضافر الجهود والانتقال من الإنجاز الشخصي إلى الإنجاز الجماعي الهادف لتطوير وازدهار البلاد.
ونوهت منسقة المشروع ماريا بوزيه قاليان بدور المشروع في المساهمة بتعافي الاقتصاد الوطني، حيث استهدف متضرري الزلزال ومعيلي ومعيلات الأسر وذوي الاحتياجات الخاصة؛ لتمكينهم ضمن 9 اختصاصات مهنية وإنتاجية وحرفية، بالإضافة إلى توعيتهم في الجانب القانوني حول تأسيس المشاريع الصغيرة والتدريبات العملية في ريادة الأعمال، تمهيداً لدعمهم بالمعدات اللازمة للبدء بمشاريعهم خلال فترة لاحقة.
وتحدث عدد من المتدربين عن أهمية البرنامج في تحقيق مصدر دخل إضافي، يلبي حاجة الفرد والسوق في آن معاً، بالإضافة إلى أهميته في رفد الخبرة النظرية لدى خريجي الجامعات بخبرة عملية تمكنهم من دخول سوق العمل بتمكّن واحتراف، وتخطي العوائق بحكمة وحنكة.
وكانت الدورة الخامسة من المشروع انطلقت في الحادي عشر من شهر شباط الماضي، واختتمت اليوم بتوزيع الشهادات المعتمدة على المشاركين فيها.
تابعوا أخبار سانا على