موقع النيلين:
2024-11-27@07:08:51 GMT

بحر العرب لا نهر كير

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT


الأسماء العربية موجودة منذ قرنين في عمق جنوب السودان ومنطقة البحيرات ومحاولة دولة جنوب السودان تغيير أسماء المعالم الجغرافية المثبتة في الخرائط التاريخية منذ القرن التاسع عشر مغالطة وتشوفينية.
فأسماء بحر العرب ، بحر الغزال ، بحر النعام ، بحر الجبل ، بحر الزراف ، مثبتة في كل الخرائط القديمة وبالرغم من الجمعيات الجغرافية الأوروبية أطلقت أسماء أوروبية على معالم جغرافية كبرى كانت لها أسماء أفريقية محلية مثل بحيرة فكتوريا وبحيرة ألبرت إلا أنهم أبقوا على الأسماء الأفريقية العربية لرسوخها.


تورالي في ولاية واراب عربية وتتعني توري أو التور حقي ففي اللهجة يقال تورا لينا وتورا لي ومثلها ود اللي في يوغندا شمال بحيرة ألبرت وكتبت في الخرائط التاريخية Wadelai وتعني ود لي أو ولد لي My son وكثير من الأمثلة لا تعد ولا تحصى.
اللغة العربية لغة أفريقية والأبجدية العربية أبجدية أفريقية والثنائية العربية الأفريقية مصطنعة ومستحدثة وأنا أستمتع وأستفيد جدا معلوماتيا من كتابات المستعربين الجنوبسودانيين خاصة خريجي الجامعات المصرية ولأن أهل مكة أدرى بشعابها فهم بالنسبة لي مصدر جيد لفهم ومتابعة ما يدور في دولة جنوب السودان.
#كمال_حامد ????

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

“حماية اللغة العربية ضرورة”… ورشة تفاعلية في كلية الآداب بجامعة دمشق

دمشق-سانا

تهدف الورشة التفاعلية التي أقامها اتحاد الكتاب العرب بالتعاون مع الاتحاد الوطني لطلبة سورية في كلية الآداب بجامعة دمشق اليوم لتقوية منظومة اللغة العربية في مجالات الثقافة والإعلام والتعليم.

وأكد المشاركون بالورشة التي حملت عنوان “حماية اللغة العربية ضرورة” أهمية الحفاظ على اللغة العربية كونها جزءاً من الهوية العربية، ودور مختلف القطاعات للتعاون من أجل ذلك، وضرورة مواجهة المصطلحات الدخيلة على لغتنا العربية.

وأشار الدكتور الشاعر جهاد بكفلوني عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الكتاب العرب إلى أن الاهتمام باللّغة العربيّة شغلٌ شاغلٌ لاتّحاد الكتّاب العرب، إلى جانب تركيز الدوريات والكتب الصّادرة عن الاتّحاد على أهمّيّة اللّغة العربيّة في حياتنا الفكريّة، مؤكداً أن الاتحاد يعمل لمد جسور التّعاون مع المؤسّسات الفكريّة والجهات المهتمّة بكل ما يتعلق بلغتنا الأم.

وبين الدكتور بكفلوني أن اللغة العربية هي من أهم مقومات الهوية والانتماء، والتعامل من خلالها ليس صعباً كما يدعي البعض، فهي توحيد للهوية والانتماء وهي قوة إنسانية واجتماعية ووطنية، وعلينا أن ندرك ذلك ونعمل عليه.

وتم خلال الورشة التي شارك بها عدد من طلبة كلية الآداب من مختلف الأقسام طرح عدد من الأفكار لتعزيز حضور اللغة العربية في مختلف المجالات، عبر إقامة فعاليات وأنشطة تشاركية تسهم في الحفاظ على اللغة العربية.

محمد خالد الخضر

مقالات مشابهة

  • استضافة مؤتمر وزراء التعليم العالي العرب اليوم
  • د. عبدالسند يمامة: القرار قضائى مقدر ويعبر عن توجهات الرئيس والدولة
  • السفير المصري في جوبا يبحث تطورات الأزمة السودانية مع رئيس مكتب "الدول العربية"
  • عصا الترحال: السنغال، أثيوبيا، جنوب السودان (القاهرة: دار المصورات 2024)
  • "خطوة جديدة نحو تعزيز الاستقرار".. أول تعليق من شيخ الأزهر على رفع أسماء 716 شخصًا من قوائم الإرهاب
  • رئيس البرلمان العربي: الجامعة العربية بيت العرب ورمز وحدتهم 
  • رئيس البرلمان العربي: الجامعة العربية رمز وحدة العرب
  • ما يبكي السفير والطفل الغرير
  • “حماية اللغة العربية ضرورة”… ورشة تفاعلية في كلية الآداب بجامعة دمشق
  • ضبط شاب يحمل جنسية دولة أفريقية وراء الاعتداء على زوجته ببولاق الدكرور