أسواق المراعي تجمع 750 مليون دولار من بيع صكوك
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المراعي تجمع 750 مليون دولار من بيع صكوك، صكوك مقوّمة ب الدولار الأميركي بحصيلة بلغت 750 مليون .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المراعي تجمع 750 مليون دولار من بيع صكوك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صكوك مقوّمة بالدولار الأميركي بحصيلة بلغت 750 مليون دولار.
وأوضحت "المراعي"، أن العائد على إصدار الصكوك بلغ 5.233% سنوياً تدفع بشكل نصف سنوي ابتداءً من تاريخ التسوية الذي سيحدث في 25 يوليو 2023، فيما تستحق الصكوك خلال 10 سنوات.
وتابعت الشركة: "سيتم إدراج الصكوك في السوق المالية العالمي للبورصة الأيرلندية تحت اسم يورونكست دبلن ويمكن بيعها بموجب اللائحة إس من قانون الأوراق المالية الأمريكي لعام 1933 بصيغته المعدلة".
وكانت "المراعي" عينت مؤسسات (سيتي غروب وبنك دبي الإسلامي وإتش إس بي سي وجي بي مورغان وستاندرد تشارترد بنك) كمدراء الاكتتاب فيما يتعلق بطرح الصكوك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدولار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صحيفة بريطانية: الأسد نقل 250 مليون دولار إلى موسكو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية، إن مصرف سوريا المركزي نقل مبالغ نقدية تقدر بنحو 250 مليون دولار عبر رحلات جوية إلى روسيا خلال عامين، عندما كان الرئيس السابق بشار الأسد الذي فر إلى موسكو قبل أسبوع، مديناً للكرملين، مقابل الدعم العسكري، فيما كان أقاربه يشترون أصولاً "بشكل سري" في موسكو.
وسيطرت فصائل المعارضة السورية المسلحة على العاصمة دمشق، الأسبوع الماضي، إثر تقدم خاطف دفع الأسد للفرار إلى روسيا بعد حرب استمرت 13 عاماً، وإنهاء أكثر من 5 عقود من حكم عائلته.
وقالت الصحيفة، في تقرير، إنها اطلعت على سجلات تُظهر أن نظام الأسد، الذي كان يعاني من نقص حاد في العملة الأجنبية، نقل عملات نقدية تزن ما يقرب من طنين من فئة 100 دولار و500 يورو إلى مطار فنوكوفو في موسكو، ليتم إيداعها في بنوك روسية خاضعة للعقوبات الغربية خلال عامي 2018 و2019.
وأضافت الصحيفة أن هذه التحويلات "غير العادية" من دمشق تبرز كيف أصبحت روسيا، الحليف الرئيسي للأسد الذي قدَّم له الدعم العسكري لإطالة أمد حكمه، واحدة من أهم الوجهات لأموال سوريا بعد أن دفعتها العقوبات الغربية إلى الخروج من النظام المالي الدولي.
وأشارت الصحيفة إلى أن شحنات الأموال السورية المُرسَلة إلى موسكو تزامنت مع اعتماد دمشق على الدعم العسكري للكرملين، بما في ذلك من قبل مرتزقة مجموعة "فاجنر"، ودخول عائلة الأسد الممتدة في موجة شراء لعقارات فاخرة في موسكو.