جمال شعبان يفجر مفاجأة عن برودة الجو في البيت أكثر من الشارع
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
يشعر الكثير من الأشخاص في مصر ببرودة الجو في المنزل أكثر من الشارع، مما يجعلهم لا يشعرون بالراحة و البرودة دائما.
لذا كشف الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي فيسبوك، عن سر برودة البيوت في مصر أكثر من الشارع.
كتب جمال شعبان في منشور:"البيوت المصرية أبرد من الشوارع كثيرا بسبب طرز معمارية وطرق ومواد بناء غير واقية لا توفر عزل البرد الزمهرير في الشتاء ولا حر الهجير في الصيف".
وتابع جمال شعبان: "فيصبح البيت ديب فريزر شتاء ومثل الفرن في الصيف".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجو برودة الجو جمال شعبان جمال شعبان عميد معهد القلب السابق البيوت المصرية جمال شعبان
إقرأ أيضاً:
الأطباق الرمضانية بجازان.. فرحة تملأ البيوت في ليالي رمضان
المناطق_واس
تظهر في منطقة جازان صورة رائعة من التآلف والمحبة خلال شهر رمضان، وتتمسك العائلات بتقاليد تبادل أطباق الطعام الرمضانية مع الجيران، وتعد تعبيرًا عميقًا عن التلاحم والترابط الاجتماعي، ونشر المودة والمحبة بين أهالي المنطقة, ولا يزال الكثيرون يحرصون على هذه العادة الحميدة التي تعزز روح المحبة بين العائلات.
ومع حلول شهر رمضان، تعود العديد من العادات الأصيلة إلى الواجهة، منها تبادل الأطباق، المعروفة محليًا بـ “بالطعمة”، قبيل الإفطار، مما يضفي سحرًا خاصًا على مائدة الإفطار.
أخبار قد تهمك حرس الحدود بمنطقة جازان يقبض على مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهما 156 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر 8 مارس 2025 - 8:01 مساءً مكافحة المخدرات تقبض على مقيمين بمنطقة جازان لترويجهما 34 كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر 8 مارس 2025 - 6:46 مساءًويقوم الأطفال بدور محوري في هذه العادة، ويتولون مسؤولية توصيل الأطباق، حاملين الفرح إلى قلوب الجميع عبر طرق أبواب الجيران، التي تعكس أجواء من السعادة والألفة التي تعم الأحياء.
وفي تصريح لـ “واس” أكد عدد من المواطنين أن تبادل الأطباق يُعد سلوكًا يسعى الآباء والأمهات إلى غرسه في نفوس أبنائهم، ليصبح جزءًا لا يتجزأ من تقاليد شهر رمضان, مشيرين إلى أن هذه العادة تعزز التواصل بين الجيران، وتُثري مائدة الإفطار بتنوعها الغذائي, وتؤكد بأن الكرم هو سمة أساسية في المجتمع، وأن تبادل الأطباق يعكس القيم المجتمعية، التي تضفي أجواء من الرحمة والمحبة بين الجيران.