أبوجبل يكشف حقيقة خلافه مع محمد الشناوي
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أكد محمد أبو جبل، حارس مرمى البنك الأهلي، أنه لم يحدث أي تواصل بينه وبين مسؤولي الأهلي في معسكر المنتخب خلال بطولة كأس الأمم الأفريقية ولم يوقع أي عقود للفريق الأحمر.
شبانة: أحمد شوبير (بوظ) صفقة أبوجبل للأهلي
وعن حقيقة خلافه مع محمد الشناوي حارس الأهلي قال: "الشناوي زميلي في المنتخب الوطني، وعلاقتي جيدة معه منذ 5 سنوات، ولا يوجد أي خلاف معه من الأساس، كما أنه حارس كبير ومحترم".
وأكمل: "تم تداول أنباء حول أن هناك أزمة مع محمود كهربا، في الحقيقة تزاملت معه أثناء تواجدي بإنبي، وعلاقتنا جيدة جداً منذ الصغر، وأخ أصغر، هناك احترام متبادل.. عقب مباراة الرأس الأخضر، حدث بيني وبينه خلاف بسيط، وانتهى الأمر سريعا".
وأتم: "قمت بتسديد ركلة الجزاء الأخيرة أمام الكونغو الديمقراطية، بعدما قام أحمد حجازي قائد المنتخب، بالإشارة لي، كما أنني أتقدم بالاعتذار عما حدث والخروج من البطولة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد أبوجبل أخبار الرياضة الأهلي محمد الشناوي
إقرأ أيضاً:
غالانت يكشف نقاط خلافه مع نتنياهو والسبب الرئيسي لإقالته من منصبه
#سواليف
قال وزير الدفاع الإسرائيلي المقال يوآف #غالانت إن عزله من منصبه يأتي نتيجة #خلافات بشأن ثلاث قضايا.
وقال غالانت إن الخلاف الأول يتعلق بقضية #التجنيد “فأنا أرى أن كل من هو في سن التجنيد يجب أن يلتحق بالجيش، ولا يجوز تمرير قانون يعفي آلاف المواطنين من التجنيد”.
وأضاف الوزير المقال أن الخلاف الثاني هو إعادة الأسرى #المحتجزين في غزة، حيث صرح بأنه “علينا إعادة المختطفين بأسرع ما يمكن، وهذا هدف يمكن تحقيقه بقدر من التنازلات، وبعضها مؤلم”.
مقالات ذات صلة مقربون من نتنياهو: رئيس الحكومة ينوي أيضا إقالة رئيس أركان الجيش ورئيس الشاباك 2024/11/06أما الخلاف الثالث، فذكر وزير الدفاع الإسرائيلي السابق أنه يتعلق باستخلاص العبر من خلال تحقيق رسمي منهجي في ما حدث، مبينا أنه وللأسف يجب التعايش لسنوات طويلة مع حالة الحرب هذه.
وأكد أن قرار إقالته جاء بسبب إصراره على وجوب تشكيل هيئة تحقيق رسمية.
وصرح يوآف غالانت بأنه وخلال سنوات عديدة من خدمته في الجيش تعلم أنه في أوقات عدم الوضوح يجب الاحتكام للقيم.
ومساء الثلاثاء أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إقالة وزير الدفاع يوآف غالانت في خضم استمرار الحرب في قطاع غزة منذ أكثر من عام، وامتدادها إلى لبنان عبر عملية عسكرية برية.
وأعلن رئيس الوزراء أنه عين وزير الخارجية يسرائيل كاتس وزيرا للدفاع بدل غالانت.
وانعكست إقالة وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت على الجمهور الإسرائيلي سلبا، حيث أُطلقت دعوات للنزول إلى الشوارع وعزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو معتبرين أنه “باع الجيش للحريديم”.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية إغلاق الشوارع المحيطة بمنزل نتنياهو وإغلاق شارع أيالون في تل أبيب، خوفا من المظاهرات الاحتجاجية.