أوربان: الوقت في صالح روسيا وميزان القوى لن ينقلب لصالح أوكرانيا
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قال رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان إن الوقت في صالح روسيا وليس أوكرانيا وأن ميزان القوى لن ينقلب لصالح كييف، فيما الغرب يفكر بشكل مغاير لذلك.
إقرأ المزيد بدلا من "القهوة".. الاتحاد الأوروبي يشهر "العصا" في وجه أوربانوقال أوربان عبر راديو Kossuth: "تأمل هنغاريا بحلول السلام، وكنا نرسل الأموال من أجل السلام وما إلى ذلك.
وكان زعماء دول الاتحاد الأوروبي السبع والعشرين قد اتفقوا خلال قمتهم في بروكسل أمس الخميس على تخصيص 50 مليار يورو من المساعدات المالية لأوكرانيا، بما في ذلك الشريحة الثامنة من المساعدات العسكرية بقيمة 500 مليون يورو، و5 مليارات من "صندوق السلام الأوروبي" للدعم العسكري لعام 2024، وحزمة أوسع بقيمة 20 مليار يورو للمساعدات العسكرية على مدى 4 سنوات.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أوربان هنغاريا لأوكرانيا الاتحاد الأوروبي الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
المجر تدعو لإعادة النظر في العقوبات الأوروبية على روسيا
قال رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، اليوم الجمعة، إنه يجب على الاتحاد الأوروبي إعادة النظر في العقوبات المفروضة على روسيا لأنها تبقي أسعار الطاقة مرتفعة مما يعوق القدرة التنافسية للاتحاد.
وذكر أوربان في مقابلة مع الإذاعة العامة المجرية "يجب خفض أسعار الطاقة بكل الوسائل. وهذا يعني ضرورة إعادة النظر في العقوبات لأن أسعار الطاقة لن تنخفض في ظل سياسة العقوبات الحالية".
وأضاف رئيس وزراء المجر أن الشركات الأمريكية تدفع ربع ما تنفقه نظيراتها الأوروبية على الغاز والكهرباء، وهو عائق لا يمكن التغلب عليه بوسائل أخرى.
❗Hungarian Prime Minister Viktor Orban: "Europe must reconsider sanctions against Russia, which are keeping energy prices high" pic.twitter.com/hmbLKuTWmy
— Ignorance, the root and stem of all evil (@ivan_8848) November 15, 2024ومنذ هجوم روسيا على أوكرانيا في أوائل عام 2022، ينتقد أوربان صراحة عقوبات الاتحاد الأوروبي على موسكو ودعم التكتل لكييف مالياً وعسكرياً.
وبذلت دول غرب أوروبا جهودا كبيرة للتخلص من اعتمادها على الطاقة الروسية. لكن المجر، وهي دولة حبيسة، تحصل على ما يتراوح بين 80 و85 % من احتياجاتها من الغاز من روسيا، فضلا عن 80 % من إمداداتها من النفط الخام.