هدنة لـ40 يوما..محلل سياسي: الساعات القادمة ستشهد انفراجة كبيرة داخل غزة
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قال ماهر صافي، المحلل السياسي، إن التصريحات الأخيرة الخاصة بحل الدولتين، مجرد أقاويل وليس هناك أفعال يتم تطبيقها على الأرض.
وأضاف ماهر صافي، خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج 8 الصبح، المذاع على قناة دي أم سي، أن موقف الولايات المتحدة الداعم لإسرائيل واضح وبشكل في رفضها الدائم لوقف إطلاق النار في مجلس الأمن.
واسترسل: الصفقة المطروحة الآن لم تصل إلى رتوشها الأخيرة، متابعا: الساعات القادمة ستشهد انفراجة واضحة وكبيرة.
وأكمل: سيكون هناك هدنة لمدة 40 يوما، سيتم خلالهم وقف إطلاق النار وإطلاق سراح عددا من الأسرى لدى المقاومة ولدى الاحتلال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هدنة الولايات المتحدة إسرائيل مجلس الأمن اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: جيش الاحتلال يسعى إلى إنشاء منطقة عازلة في جنوب لبنان
قال أحمد كامل بحيري المحلل السياسي، إن وحدات حزب الله القتالية قادرة على اتخاذ قرارات إدارية، والدليل على ذلك، إن قوات الحزب تخوض المعركة رغم ما يتم ترديد حول انقطاع عمليات الاتصال بين قادة الحزب والوحدات العسكرية، بعد عمليات الاغتيال التي طالت كثير من قيادات حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأشار إلى أنه من يتخذ القرارات العسكرية هم القادة الميدانيون بما في ذلك إطلاق الصواريخ على الأراضي الفلسطينية المحتلة، والمواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.
هدف إسرائيل الحقيقي من العملية البرية في لبنانأضاف «بحيري»، خلال لقاء على قناة «القاهرة الإخبارية»، مع الإعلامي «محمد عبدالرحمن»، أن عمليات المواجهة بين حزب الله وقوات الاحتلال الإسرائيلي تتم في الجليل الأوسط في بلدات عيتا الشعب ومارون الرأس، ومن أصبع الجليل، أو ما يطلق عليه الجنوب الشرقي للبنان، عبر بلدات كفر كلا والعديسة.
وتابع المحلل السياسي: الملفت في الاجتياح البري الإسرائيلي الحالي لجنوب لبنان، أن كل تصريحات المتحدث لجيش الاحتلال، يطالب فيها إخلاء القرى الموجودة في نهر الأولى، وليس على عكس المتوقع لشمال نهر الليطاني.
وأوضح، أنه على الرغم من أن الحديث يدور حول أن العملية البرية الإسرائيلية في جنوب لبنان هدفها إبعاد قوات حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، وإنشاء منطقة خالية من قواته، وأن يتولى عمليات التأمين قوات حفظ السلام، والجيش اللبناني، إلا أن ما جاء من طلبات جيش الاحتلال للسكان المدنيين بإخلاء القرى الممتدة على نهر الأولي، يدلل على أن الاحتلال يسعى إلى تفريغ جنوب لبنان لمسافة 61 كيلومتراً.