بالفيديو.. مختص يوضح الفرق بين الأسهم والسندات والصكوك
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أوضح بدر العنزي، الرئيس التنفيذي لإحدى الشركات المالية، الفرق بين الأسهم والسندات والصكوك.
وأشار خلال مداخلة مع قناة «السعودية» إلى أن الصكوك والسندات هي أدوات دين، في حين أن السهم يمثل حصة ملكية مباشرة في شركة.
ولفت العنزي إلى أن الأسهم متقلبة بشكل مستمر وتتأثر بالأسواق، في حين أن الصكوك والسندات لها قيم إسمية معينة ولها عوائد ثابتة وآمنة أكثر من الأسهم ولكن عوائدها أقل.
وأشار إلى أن الصكوك والسندات يكون لها فترة معينة، وبعد انتهاء هذه الفترة يتم إعادة رأس المال، بينما يمكن في المقابل بيع أو شراء السهم في أي وقت ويمكن من خلاله الربح والخسارة ولا يوجد فيه عوائد ثابتة.
الفرق بين الأسهم، والسندات، والصكوك.
بدر العنزي - رئيس تنفيذي لإحدى الشركات المالية#الشارع_السعودي | #قناة_السعودية pic.twitter.com/SLK6LdUziN
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الصكوك أدوات الدين السندات
إقرأ أيضاً:
من السعودية إلى روسيا.. صدمات عالمية يرسلها ترامب بداية رئاسته
(CNN)— استعاد دونالد ترامب، الاثنين، منصبه الرئاسي بسرعة كبيرة، معلنًا عن "عصر ذهبي" أمريكي جديد، ومارس سلطة تنفيذية هائلة في سعيه لطمس أجزاء كبيرة من إرث جو بايدن، وأظهر أنه يخطط للتعلم من إخفاقاته في ولايته الأولى لتحقيق رئاسة تحويلية.
وخلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في المكتب البيضاوي، تخلى عن السياسة الخارجية بسرعة، وأكد ما تردد على نطاق واسع من مطالبة أعضاء حلف شمال الأطلسي بمضاعفة إنفاقهم الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، وهذا أمر مستحيل بالنسبة للحلفاء الغارقين في مشاكل اقتصادية ويحاولون تمويل دول الرفاهية الواسعة، وربما يكون هذا أسلوباً للمساومة.
وصعّد ترامب حربه الكلامية بشأن قناة بنما، قائلا إن الولايات المتحدة قدمت "هدية حمقاء" عندما تنازلت عن السيادة على الممر المائي الحيوي، وزعم كذبا أن “الصين تدير قناة بنما ولم نعطها للصين، لقد أعطيناها لبنما وسنستعيدها".
كما صنف عصابات المخدرات المكسيكية على أنها منظمات إرهابية أجنبية، وفي حديثه للصحفيين، رفض استبعاد شن غارة محفوفة بالمخاطر على المكسيك لملاحقة العصابات باستخدام القوات الخاصة.
وحاول ترامب أيضًا بدء حرب مزايدة على أول زيارة خارجية له، قائلاً إنه إذا أنفقت المملكة العربية السعودية أو أي دولة 500 مليار دولار على البضائع الأمريكية، فقد تكون على رأس القائمة.
وفي خطوة مثيرة، كثف ترامب الضغوط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للتوصل إلى اتفاق سلام في أوكرانيا، قائلا إن الحرب "لا تجعله يبدو في حالة جيدة للغاية".