بالفيديو.. مختص يوضح الفرق بين الأسهم والسندات والصكوك
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أوضح بدر العنزي، الرئيس التنفيذي لإحدى الشركات المالية، الفرق بين الأسهم والسندات والصكوك.
وأشار خلال مداخلة مع قناة «السعودية» إلى أن الصكوك والسندات هي أدوات دين، في حين أن السهم يمثل حصة ملكية مباشرة في شركة.
ولفت العنزي إلى أن الأسهم متقلبة بشكل مستمر وتتأثر بالأسواق، في حين أن الصكوك والسندات لها قيم إسمية معينة ولها عوائد ثابتة وآمنة أكثر من الأسهم ولكن عوائدها أقل.
وأشار إلى أن الصكوك والسندات يكون لها فترة معينة، وبعد انتهاء هذه الفترة يتم إعادة رأس المال، بينما يمكن في المقابل بيع أو شراء السهم في أي وقت ويمكن من خلاله الربح والخسارة ولا يوجد فيه عوائد ثابتة.
الفرق بين الأسهم، والسندات، والصكوك.
بدر العنزي - رئيس تنفيذي لإحدى الشركات المالية#الشارع_السعودي | #قناة_السعودية pic.twitter.com/SLK6LdUziN
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الصكوك أدوات الدين السندات
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. رئيس "القدس للدراسات" يوضح خطة إسرائيل لتحويل حماس إلى طرف متعنت بالتفاوض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، إن إسرائيل تتبع استراتيجية محددة منذ أكثر من عام، وتتمثل في نشر تسريب بعض المعلومات لنشر أجواء من التفاؤل وتظهر استعدادها بإتمام الصفقة ولكن حماس ترفض، وبالتالي تتحول حماس طيلة الوقت إلى الطرف المتعنت والرافض.
وأضاف "رفيق" في حواره لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين، أن كافة التسريبات التي تخرج عن صفقة التفاوض وتبادل الأسرى والمحتجزين تأتي من الجانب الإسرائيلي، وبالتالي ليس بضرورة أن تكن دقيقة، وبالتالي قد لا يكون هدفها نشر المعلومات الموجودة بها، بل إظهار حركة حماس بصورة المتعنت «وشيطانتها» أمام المؤيدين لها والوسطاء والإدارة الأمريكية، وبالتالي يسهل توجيه الضربات لها «أي الهجمات على الفلسطينيين في قطاع غزة».
وتابع، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يدرك كيفية التعامل مع الإدارة الأمريكية، إذ يتقدم بمقترح بشأن صفقة التفاوض، والتي تقابل بالرفض من حماس، وبالتالي يتخلص نتنياهو من الضغوط الأمريكية.