في زول يقدم دعوة لحمدوك؟؟ ده قعد سنتين عاجز يقدم قتلة فض الإعتصام لمحاكمة
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
> قصة قصيرة
> الريح والبلاط
> مغارز أسفل المدينة
> فجأة اتذكرت جماعة الإيغاد والمؤامرة الكان بطبخوها ضد الخرطوم… فقامت الخرطوم( طفت النور) .. وبقوا زي المدام الحلتها فى النار وفجأة الغاز يقطع ومافي فحم … بتطلع حلة ( حمدوك كده)
– المهم
– عشان تستفيدوا لي قدام
> في زول يقدم دعوة لحمدوك؟؟ ده قعد سنتين عاجز يقدم قتلة فض الإعتصام لمحاكمة وقعد سنتين ماقادر يصدر قرار يستر جثامين ضحايا فض الإعتصام
> قعد سنتين ألف لي قصة محاولة اغتيالو ???? وكون لجنة تحقيق بنفسو لي نفسو وماقدر يكمل السيناريو الفنكوش ده
> قعد سنتين جاب حميدتي رئيس لجنة اقتصادية وسبحان الله حميدتي تطور من تجارة الكائنات التي تمشي على أربع إلى تجارة الكائنات التي تمشي على اثنتين وتلتهم( ابوسبعين ) الارتزاق… في نهم
> عزيزتي الإيغاد… قلتو لي قدمتو الدعوة لحمدوك… مائدة الريح والبلاط….
– المهم …. رجعوا قروش الكفيل وكده
حسن إسماعيل
…………
٢فبراير ٢٠٢٤م
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
دراسة صادمة: ثلث الكائنات الحية مهددة بالانقراض قبل عام 2100
شمسان بوست / متابعات:
أظهرت دراسة جديدة أن ما يقارب ثلث الكائنات الحية حول العالم معرضة لخطر الانقراض بحلول نهاية القرن.
ووجدت الدراسة أنه إذا ارتفعت درجات الحرارة العالمية بمقدار 1.5 درجة مئوية (2.7 درجة فهرنهايت) عن متوسط درجة الحرارة قبل الثورة الصناعية، ما يتجاوز هدف اتفاقية باريس، فإن الانقراض سيتسارع بشكل كبير، خاصة بالنسبة للبرمائيات، والأنواع الحية في الأنظمة البيئية الجبلية والجزرية والمائية العذبة.
وقد ارتفعت درجة حرارة الأرض بالفعل بنحو 1 درجة مئوية (1.8 درجة فهرنهايت) منذ الثورة الصناعية.
وأثرت التغيرات المناخية على درجات الحرارة وأنماط الأمطار، وبالتالي تغيير المواطن وتفاعلات الأنواع. على سبيل المثال، تسببت درجات الحرارة الأكثر دفئا في عدم تطابق هجرة الفراشة الملكية مع ازدهار النباتات التي تلقحها. والعديد من الحيوانات والنباتات تتحرك إلى خطوط العرض أو الارتفاعات الأعلى لمتابعة درجات حرارة أكثر ملاءمة.
وفي حين أن بعض الأنواع الحية قد تتكيف أو تهاجر استجابة للتغيرات البيئية، فإن البعض الآخر لا يمكنه البقاء على قيد الحياة بسبب هذه التغيرات البيئية الجذرية، ما يؤدي إلى انخفاض في أعدادها وأحيانا انقراضها.
وقد توقعت التقييمات العالمية زيادة في مخاطر الانقراض لأكثر من مليون نوع، ولكن العلماء لم يفهموا بشكل واضح كيفية ارتباط هذه المخاطر المتزايدة بتغير المناخ.
وحللت الدراسة الجديدة، التي نُشرت في 5 ديسمبر في مجلة ساينس، أكثر من 30 عاما من أبحاث التنوع البيولوجي وتغير المناخ، شملت أكثر من 450 دراسة لأنواع حية معروفة.
وإذا تم إدارة انبعاثات غازات الدفيئة وفقا لاتفاقية باريس، فإن ما يقارب 1 من كل 50 نوعا حيا على مستوى العالم (أي نحو 180 ألف نوع) سيكون مهددا بالانقراض بحلول عام 2100. وعندما يتم رفع درجة حرارة النموذج المناخي إلى 2.7 درجة مئوية، وهو المتوقع بموجب التزامات الانبعاثات الدولية الحالية، فإن 1 من كل 20 نوعا سيكون مهددا بالانقراض حول العالم.