المناطق_متابعاتأعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أمس الخميس، أنها قد تضطر إلى وقف عملياتها في قطاع غزة حتى نهاية شهر فبراير الجاري.ونشرت الوكالة الأممية، مساء أمس الخميس، تغريدة جديدة لها عبر حسابها الرسمي على منصة “إكس”، أكدت من خلالها أنه “في حال استمرار تعليق تمويل الوكالة، فسنضطر على الأرجح إلى وقف عملياتنا مع نهاية شهر فبراير”.

وأوضحت الوكالة أن تعليق التمويل يعني عدم وجود كل من المساعدة الغذائية والنقدية والتعليم والرعاية الصحية لملايين الأشخاص.وفي السياق نفسه، دعت عشرون منظمة إنسانية، الدول المانحة إلى تجديد دعمها لوكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأوسط (أونروا)، التي اتُهم بعض موظفيها بالتورط في هجمات 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 على إسرائيل التي شنتها حركة “حماس” الفلسطينية.وقالت المنظمات في بيان مشترك نشر على موقع منظمة “أوكسفام”: “ندعو الدول المانحة إلى إعادة تأكيد دعمها للعمل الحيوي الذي تقوم به الأونروا وشركاؤها لمساعدة الفلسطينيين على البقاء على قيد الحياة في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في عصرنا”. وأشارات إلى أن المنظمات تشعر بقلق بالغ وغضب شديد بسبب تعليق التمويل للأونروا من بعض الجهات المانحة الرئيسية وسط تدهور الوضع الإنساني في قطاع غزة، ورحبت المنظمات غير الحكومية أيضًا بالتحقيق في التورط المزعوم لبعض موظفي الأونروا في هجمات أكتوبر 2023. من جانبه، أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الأسبوع الماضي، فصل 9 أشخاص من العاملين في “أونروا”، بعد التحقيق في ضلوعهم بعملية “طوفان الأقصى” التي نفذتها حركة “حماس” الفلسطينية في 7 أكتوبر الماضي. وأعلنت عدة دول غربية، الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وفرنسا وأستراليا وإيطاليا وبريطانيا وفنلندا، تعليق تمويلها لـ”أونروا” إثر اتهامات صادرة عن السلطات الإسرائيلية، مفادها بأن 12 من موظفي الوكالة شاركوا في هجمات “حماس” في 7 أكتوبر.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الاحتلال بغلاف غزة غزة

إقرأ أيضاً:

مصادر: إسرائيل ما زالت تنتظر قائمة الرهائن الأحياء لدى “حماس”

#سواليف

قال مصدر أمني لصحيفة “جيروزاليم بوست” إن #إسرائيل لا تزال تنتظر من ” #حماس ” قائمة بالرهائن الأحياء الذين تخطط لإطلاق سراحهم.

وأفاد المصدر بأنه بدون القائمة، سيكون التقدم في المحادثات صعبا للغاية، إن لم يكن مستحيلا، مبينا أن هناك بعض التقدم في #مفاوضات #صفقة_الرهائن. ومع ذلك، هناك صعوبات كبيرة على طريق التوصل إلى اتفاق.

وقالت المصادر للصحيفة، إن هناك فجوات بعضها يمكن سده، وبعضها صعب للغاية، مؤكدة أنه تم إحراز بعض التقدم في الأسبوع الماضي، وفي حالات قليلة ضاقت الفجوات، لكن كما قلنا سابقا، لا تزال هناك صعوبات قليلة.

مقالات ذات صلة د. أبو غنيمة يتمنى الافراج عن الزعبي وصندوقة ومعتقلي الرأي 2024/12/23

وأمس الأحد، اجتمع المجلس الوزاري المصغر للمناقشة في الشمال، وكما هو الحال في الأسبوع الماضي، لكن لم يتم إطلاع الوزراء على آخر المستجدات في محادثات الصفقة كجزء من محاولة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لتقييد قدر الإمكان من أولئك الذين يعرفون ما هو حقيقي يحدث في الغرف المغلقة.

وقال مسؤول فلسطيني مشارك في المحادثات، لشبكة “بي بي سي” إن اتفاق الرهائن ومفاوضات وقف إطلاق النار اكتملا بنسبة 90%.

مقالات مشابهة

  • “الإحصاء”: ارتفاع الصادرات غير النفطية 12.7% خلال أكتوبر 2024
  • “معاريف”: حماس تعود إلى بيت حانون رغم إعلان الجيش مرارا فرض السيطرة عليها
  • “أسوشيتد برس” تكشف حقيقة الوعكة التي أصابت كلينتون
  • “إسرائيل” تطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لإدانة “هجمات الحوثيين”
  • واتساب يحدد 2025 موعدا لوقف دعم الأجهزة التي تعمل بـ«Android KitKat»
  • مصادر: إسرائيل ما زالت تنتظر قائمة الرهائن الأحياء لدى “حماس”
  • هل يسمح العالم بمنع الأونروا من إنقاذ الأرواح في غزة؟
  • حذيفة عبد الله: سوف تسقط قريباً الدعاوي “الزائفة” التي تسوق خطاب حكومة المنفى
  • “السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
  • مقتل قياديين في حماس جراء هجمات إسرائيلية على غزة