البوابة:
2024-11-26@02:30:45 GMT

الحرب على غزة تدخل شهرها الرابع.. ولا اتفاق حتى الآن

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

الحرب على غزة تدخل شهرها الرابع.. ولا اتفاق حتى الآن

دخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة شهرها الرابع منذ 7 من أكتوبر حتى اليوم، مخلّفة أكثر من 100 ألف بين شهيد وجريح.


ودخلت الحرب الإسرائيلية على غزة يومها الـ 119 حيث واصل جيش الاحتلال ارتكاب المجازر بحق المدنيين في غزة، في ظل اشتباكات مستمرة مع فصائل المقاومة الفلسطينية في عدد من المحاور في قطاع غزة، فيما انسحبت قوات اللواء 55 مظليين من خان يونس.

 

وفي ذات السياق، شهدت الضفة الغربية اقتحامات إسرائيلية لمناطق مختلفة، أدت إلى حملة اعتقالات واسعة وتخريباً في منازل المواطنين.


سياسيا، تتوالى التصريحات بشأن فرص التوصل إلى اتفاق بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل لتبادل الأسرى ووقف القتال، وسط أنباء عن ضغوط أميركية من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار طويل الأمد.


المصدر: الجزيرة + وكالات

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

تضارب الأنباء حول وقف الحرب بجنوب لبنان

عواصم - الوكالات

أشار السفير الإسرائيلي لدى واشنطن عن قرب التوصل لاتفاق ينهي الحرب مع لبنان، وقال "نحن قريبون جدا من التوصل لاتفاق مع لبنان"، مشيرا إلى أن ذلك قد يحدث خلال أيام.

كما نقل موقع أكسيوس عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الأطراف في لبنان وإسرائيل تقترب من التوصل لاتفاق، بيد أنه لم يكتمل بعد. لكن هيئة البث الإسرائيلية نقلت عن مصدر وصفته بالمطلع أن إسرائيل تنفي بشدة إعطاء الضوء الأخضر للتوصل إلى تسوية مع لبنان.

مقالات مشابهة

  • اعلام غربي: من المتوقع التوصل لوقف إطلاق النار في لبنان خلال 24 ساعة
  • واشنطن: الولايات المتحدة تضغط بكل ما بوسعها للتوصل لحل في لبنان
  • تضارب الأنباء حول وقف الحرب بجنوب لبنان
  • سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة: إسرائيل وحزب الله على وشك التوصل إلى اتفاق
  • في اليوم الـ415.. صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
  • السنيورة للجزيرة: اقتربنا من ساعة التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بلبنان
  • مصدر إسرائيلي: التوصل لاتفاق بشأن لبنان.. ولدينا ضمانات
  • خبير: تصرفات موسكو تصعب مهمة ترامب لوقف الحرب الروسية الأوكرانية
  • أمريكا تدخل على الخط لإفشال اتفاق سلام وشيك بين السعودية وصنعاء.. تفاصيل
  • في شهرها العشرين وقف الحرب واستدامة الديمقراطية؟