لجنة الانتخابات الروسية: عدد الناخبين 112.3 مليون مواطن
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أعلنت لجنة الانتخابات الروسية أن عدد الناخبين في روسيا 112.3 مليون مواطن داخل البلاد، و1.9 مليون خارجها حتى 1 يناير 2024.
إقرأ المزيد لجنة الانتخابات المركزية تسجل بوتين مرشحا للرئاسةوكتبت في صفحتها على "تلغرام": تم تحديد عدد الناحبين حتى 1 يناير 2024 بواقع 112 مليونا و309947 مواطنا".
وأضافت أن عدد الناخبين الروس خارج البلاد يتجاوز 1.
وتابعت: "لأول مرة يتم تحديد هذه المعلومات مع الأخذ بعين الاعتبار الناخبين المقيمين في المناطق الروسية الجديدة الأربع".
ومن المتوقع أن تجرى الانتخابات الرئاسية في روسيا في 17 مارس عام 2024، حيث سيستمر التصويت أيام 15 و16 و17 مارس.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية في روسيا انتخابات
إقرأ أيضاً:
تصعيد غير مسبوق في التهديدات المباشرة بين روسيا وأمريكا.. «استخدام النووي»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «استخدام النووي واستهداف الداخل.. تصعيد غير مسبوق في التهديدات المباشرة بين روسيا وأمريكا».
ارتفاع سقف التهديدات بين أمريكا وروسياوأشار التقرير، إلى أنه بوتيرة تناظر أجواء الحربين العالميتين الأولى والثانية، يرتفع سقف التهديدات المباشرة بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية، أكبر داعم لكييف، والعامود الفقري لعتاد جيشها.
وأوضح أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يتردد كثيرا في الإعلان عن قصف منشأة عسكرية أوكرانية بصواريخ باليستية متوسطة المدى، تفوق سرعة الصوت، غير مدمجة بالأسلحة النووية، كرسالة تحذير منه لحلفاء أوكرانيا بصفة عامة، ولواشنطن ولندن بصفة خاصة، عن إمكانية شن الجيش الروسي هجمات مماثلة ضد منشآت لهما، بعد استخدامهما الجيش الأوكراني صواريخ أتاكمز الأمريكية واستورم البريطانية ضد منشآت عسكرية روسية، داخل عمق البلاد داخل مدينتي بريانسك وكورسك.
التهديد الروسي يشمل الدول الأعضاء في حلف الناتوونوهت القناة في تقريرها، إلى أن التهديد الروسي يشمل كذلك الدول الأعضاء في حلف الناتو، الذين بادروا منذ أشهر الحرب الأولى بتقديم الدعم العسكري لكييف، والهجوم الروسي ضد المنشآت العسكرية الأوكرانية بمدينة دنيبرو وسط البلاد، اعتبره الرئيس فولودومير زيلنسكي تصعيدا واضحا وخطيرا للحرب، مؤكدا أن استخدام موسكو لنوع جديد من الصواريخ الباليستية دليلا على عدم رغبتها في تحقيق السلام.