2 شباط 1952 – اندلاع الثورة الفلسطينية الأولى
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
دمشق-سانا
1848 – الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك توقعان “معاهدة أنهيت بموجبها الحرب المكسيكية الأمريكية.
1878 – اليونان تعلن الحرب على الدولة العثمانية تضامنا مع الإمبراطورية الروسية.
1933 – المستشار الألماني أدولف هتلر يقرر حل الرايخستاج (البرلمان) بعد يومين من توليه السلطة.
1943 – استسلام قائد الجيش الألماني السادس للقائد السوفيتي غيورغي جوكوف وذلك في معركة ستالينغراد في الحرب العالمية الثانية.
1952 – اندلاع الثورة الفلسطينية الأولى.
1971 – عيدي أمين يستولي على السلطة في أوغندا في انقلاب عسكري.
2006 – غرق العبارة المصرية السلام 98 العاملة بين مصر والسعودية في البحر الأحمر أثناء إبحارها من منطقة تبوك إلى سفاجا، ما أدى إلى غرق أكثر من 1033 شخصاً.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".