المالكي عن اختياره من «فوربس» ضمن 50 شخصية مؤثرة: شكراً للمركز الوطني
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
علق سفير مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنساني فايز المالكي على اختياره ضمن 50 شخصية مؤثرة في مجال المسؤولية الاجتماعية والتي نشرتها مجلة فوربس الشرق الأوسط.
وقال المالكي عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس": "شكراً لاختياري من قبل مجلة فوربس الشرق الأوسط كأحد الشخصيات المؤثرة في مجال المسؤولية الاجتماعية والذي نشر ضمن أهم 50 علامة سعودية في مجال المسؤولية، شكراً للمركز الوطني".
وحدد المركز الوطني للمسؤولية والدراسات أهم 50 علامة سعودية في المسؤولية الاجتماعية استنادًا إلى ما لديه من معلومات وبيانات مُجمعة.
شكراً لاختياري من قبل مجلة فوربس الشرق الاوسط كأحد الشخصيات المؤثرة في مجال #المسؤولية_الاجتماعية والذي نشر ضمن أهم 50 علامة سعودية في مجال المسؤولية ، شكراً للمركز الوطني @CsrKsa https://t.co/4lQRtRdzo9 pic.twitter.com/STb77IqM4E
— فايز المالكي (@fayez_malki) February 1, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المسؤولية الاجتماعية فايز المالكي فوربس المسؤولیة الاجتماعیة فی مجال المسؤولیة
إقرأ أيضاً:
عقار جديد للوقاية من «نوبات الصداع النصفي»
نقلت مجلة “ميديكال إكسبريس”، دراسة جديدة، وجدت أن عقار “أتوغيبانت” الجديد للوقاية من الصداع النصفي، يوفر راحة فورية، ويقلل من حدوث “الصداع النصفي” منذ اليوم الأول من الاستخدام”.
ووفقا لدراسة نُشرت في مجلة طب الأعصاب، وهي مجلة Neurology، فإن “دواء الوقاية من الصداع النصفي الذي تمت الموافقة عليه مؤخرا، قد يبدأ مفعوله على الفور”.
وأوضح الخبراء أن “عقار “أتوغيبانت” هو مضاد لمستقبلات الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين (CGRP) عن طريق الفم مصمم لتقليل تواتر الصداع النصفي”.
وبحسب الدراسة، “شملت تجربة ADVANCE نحو 222 شخصا تناولوا “أتوغيبانت” و214 تناولوا الدواء الوهمي”، وتبين أن “المشاركين الذين تناولوا دواء “أتوغيبانت” كانوا أقل عرضة للإصابة “بالصداع النصفي” في اليوم الأول مقارنة بالأشخاص الذين يتناولون دواء وهميا، كما أظهروا عددا أقل من نوبات “الصداع النصفي”.
وقال الدكتور ريتشارد ليبتون، مؤلف الدراسة وأستاذ الأعصاب في كلية ألبرت أينشتاين للطب في برونكس، نيويورك: “الصداع النصفي هو السبب الثاني للإعاقة في السكان بشكل عام، والسبب الأول للإعاقة لدى النساء الشابات، حيث يعاني الأشخاص من تأثيرات سلبية على علاقاتهم، وتربيتهم للأطفال، وحياتهم المهنية، ووضعهم المادي”.