كيف نظم القانون تقسيم تركة المتوفى حال ترك زوجته حامل؟.. التفاصيل
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كيف نظم القانون تقسيم تركة المتوفى حال ترك زوجته حامل؟ التفاصيل، نظم قانون المورايث الصادر برقم 77 لسنة 1943 والمعدل في 30 ديسمبر 2017، آلية تقسيم تركة المتوفى حال كانت زوجته حامل، فى عدد من المواد الهامة، .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف نظم القانون تقسيم تركة المتوفى حال ترك زوجته حامل؟.
نظم قانون المورايث الصادر برقم 77 لسنة 1943 والمعدل في 30 ديسمبر 2017، آلية تقسيم تركة المتوفى حال كانت زوجته حامل، فى عدد من المواد الهامة، والتى أقرت بأن يوقف للحمل من تركة المتوفي أوفر النصيبين على تقدير أنه ذكر أو أنثى.
وفى هذا الصدد نستعرض المواد المنظمة بقانون المواريث المصرى:
مادة (42):
يوقف للحمل من تركة المتوفي أوفر النصيبين على تقدير أنه ذكر أو أنثى.
مادة (43):
إذا توفي الرجل عن زوجته أو معتدته فلا يرثه حملها إلا إذا ولد حيا لخمسة وستين وثلثمائة يوم على الأكثر من تاريخ الوفاة أو الفرقة.
ولا يرث الحمل غير أبيه إلا في الحالتين الآتيتين:
الأولى - أن يولد حياً لخمسة وستين وثلثمائة يوم على الأكثر من تاريخ الموت أو الفرقة إن كانت أمه معتدة موت أو فرقة، ومات المورث أثناء العدة.
الثانية - أن يولد حيا لسبعين ومائتى يوم على الأكثر من تاريخ وفاة المورث إن كان من زوجية قائمة وقت الوفاة.
مادة (44):
إذا نقص الموقوف للحمل عما يستحقه يرجع بالباقى على من دخلت الزيادة في نصيبه من الورثة، وإذا زاد الموقوف للحمل عما يستحقه رد الزائد على من يستحقه من الورثة
يُشار إلى أن القانون أقر استحقاق الإرث بموت المورث أو باعتباره ميتا بحكم القاضي. ويجب لاستحقاق الإرث تحقق حياة الوارث وقت موت المورث أو وقت الحكم باعتباره ميتا.ويكون الحمل - وفقا للقانون - مستحقا للإرث إذا توافر فيه ما نص عليه في المادة 43.
ووفقا للقانون، إذا مات اثنان ولم يعلم أيهما مات أولا فلا استحقاق لأحدهما في تركة الآخر سواء أكان موتهما في حادث واحد أم لا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وسط تطوير العلاقات|عبدالعاطي يصل كينشاسا حاملًا رسالة من الرئيس السيسي لنظيره «تشيسيكيدي»|صور
وصل الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، اليوم الخميس، إلى كينشاسا، بجمهورية الكونجو الديمقراطية.
وقال عبد العاطى، إنه يحمل رسالة من الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى نظيره بجمهورية الكونجو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي، من أجل المزيد من دفع العلاقات بين البلدين الشقيقين فى كل المجالات، السياسية والاقتصادية والتجارية.
ووصف العلاقات بين البلدين الشقيقين بالتاريخية، مؤكدا أن مصر تريد أن تبنى على هذه الأرضية الصلبة لمزيد من تطوير العلاقات خاصة فى المجالات الاقتصادية والتجارة والاستثمار، لذلك يرافقه وفدا رفيع المستوى من القطاع الخاص المصرى لدفع وتطوير مزيد من العلاقات.
ولفت "نحن سعداء بكل الإنجازات التى حققتها الكونجو الديمقراطية ونحن هنا لدعم هذه العملية الطموحة من التطوير والتحديث وكل الموارد المتاحة لدينا سيتم تسخيرها لهذه العملية لتوفير المزيد من الرفاهية للكونجو الشقيقة وللشعب الكونجولى الشقيق".