المحاريات والفلفل الأحمر.. أبرز المأكولات لتقوية المناعة والوقاية من الأمراض
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
كشف المركز القومي للبحوث التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تفاصيل التغذية التي يجب العمل عليها لتقوية المناعة الخاصة بالجسم، للوقاية من الأمراض، في ظل تعرض المواطنين للعديد من الفيروسات التنفسية.
مناعة الجسمأوضح المركز وفقا لتقرير صادر عنه، أن جسم الإنسان يتعرض بشكل يومي للميكروبات الضارة بجميع أنواعها، ويواجها نتيجة المناعة الموجودة بالجسم، وتحمي المواطنين الميكروبات الضارة مثل البكتيريا والفيروسات التنفسية والطفيليات، ويتعامل معها على الفور.
- مثل البرتقال واليوسفي والجريب فروت والليمون والجوافة
الخضروات الورقية- الفلفل الأحمر
- الكرنب والسبانخ الذى يحتوى على فيتامين C
المأكولات البحرية- الأسماك الدهنية مثل السالمون والتونة والماكريل، تحتوي على أوميجا 3 المهمة لوظيفة جهاز المناعة.
- الجمبري والمحاريات والكابوريا والسمك، وهي مصادر غنية في عنصر الزنك، الذي يكون مطلوب لعمل جهاز المناعة.
الزبادي والأغذية المتخمرة- المخلل والكفير والكرنب المخلل حيث تحتوى هذه الأغدية على البروبيوتيك، التي يمكن أن تساعد في تحفيز جهاز المناعة لمحاربة الأمراض.
- الشاي الأخضر
- الثوم
- الأغذية الغنية بالبروتين قليلة الدهون مثل اللحوم الحمراء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السمك الكابوريا الجمبري المناعة تحفيز المناعة جهاز المناعة
إقرأ أيضاً:
ضمن جهودها لتعزيز الصحة العامة.. “الغذاء والدواء” تطلق حملة للتوعية بالتسمم الغذائي ومخاطره والوقاية منه
ضمن جهودها المستمرة لتعزيز الصحة العامة، ورفع مستوى الوعي المجتمعي في إطار استراتيجيتها الرابعة، أطلقت الهيئة العامة للغذاء والدواء حملة توعوية رقمية للتعريف بالتسمم الغذائي وأسبابه وطرق الوقاية منه.
وأوضحت الهيئة أن التسمم الغذائي حالة مرضية، تظهر بعد تناول طعام ملوث، ولا تظهر عليه أي علامات تلف.
وبينت أن التلوث الغذائي يحدث لأسباب مختلفة، منها الميكروبية كالبكتيريا والفيروسات والطفيليات والفطريات، أو الكيميائية مثل: السموم الطبيعية والصناعية، إضافة إلى التلوث الفيزيائي، مثل: وجود الزجاج أو الشعر أو الأظافر أو برادة الحديد في الطعام.
وأكدت أن الأعراض الشائعة للتسمم تشمل ارتفاع درجة الحرارة، وآلام في البطن، والقيء، والغثيان، والإسهال المائي أو الدموي، مشددة على أن انتقال الأمراض عن طريق الغذاء يمكن أن يحدث في مراحل متعددة، سواء أثناء الزراعة أو الصناعة أو النقل والتخزين أو أثناء التحضير والطهي.
وفي إطار الوقاية أوصت الهيئة بالحرص على غسل اليدين جيدًا قبل وبعد تحضير الطعام، وحفظ الأطعمة الباردة في درجة حرارة 5 درجات مئوية أو أقل، والطعام الساخن في درجة 60 درجة مئوية أو أكثر، مع تجنب ترك الطعام في درجة حرارة الغرفة لأكثر من ساعتين.
وأكدت ضرورة فصل الأغذية النيئة عن الجاهزة للأكل، وتعقيم الأسطح والأدوات المستخدمة في المطبخ، محذرة في الوقت نفسه من غسل الطعام بالصابون أو المعقمات.
وحذرت الهيئة من التسمم الوشيقي، وهو من أندر وأخطر أنواع التسمم، وينتج عن سموم تفرزها بكتيريا “كلوستريديوم بوتولينوم” في ظروف مناسبة لتكاثرها ونشاطها، مثل: بيئة خالية من الأكسجين كالمعلبات، خاصة المعلبات المنزلية، وتوفر درجات حرارة تتراوح بين 5 و60 درجة مئوية، وخصوصًا درجات حرارة الغرفة بين 25 و37 درجة مئوية.
وأفادت بأن هذا النوع من التسمم له عدة أشكال، منها ما يصيب البالغين بعد تناول طعام ملوث، وآخر يصيب الرضع أقل من 12 شهرًا بسبب تناول العسل أو أطعمة غير آمنة.
ويعد هذا النوع من التسمم خطيرًا، إذ يسبب أعراضًا مثل: القيء، والإسهال، وضعف عضلات الوجه، وصعوبة في البلع والتنفس، إضافة إلى التنميل في الأطراف وجفاف الحلق والفم.
وأكدت الهيئة أهمية الالتزام بالطبخ الجيد، ونظافة اليدين والأدوات، وتعقيم المعلبات المنزلية، وتفقد المعلبات الجاهزة من عدم وجود انتفاخات أو صدأ أو تغير في الشكل الظاهري، إلى جانب الفصل التام بين الطعام النيء والجاهز للحماية من هذا النوع النادر والخطير من التسمم الغذائي.
منتخب مصر للناشئين والناشئات في الجودو يتصدر البطولة العربية بـ10 ميداليات