ماذا بعد الاعتذار؟.. الكومي يكشف المنتظر من اتحاد الكرة بعد الخروج الأفريقي
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
كشف الإعلامي إيهاب الكومي، عن خطة تطوير الكرة المصرية، والموضوعة من جانب الجبلاية بعد إقصاء المنتخب الوطني من الدور ثمن النهائي لبطولة كأس أمم أفريقيا على يد الكونغو الديمقراطية.
وقال إيهاب الكومي خلال برنامج «الماتش» الذي يقدمه على قناة « صدى البلد»، :" أتقدم بصفتي كعضو مجلس إدارة إتحاد الكرة بخالص الإعتذار لجموع الشعب المصري على الخروج المؤسف لمنتخبنا الوطني ".
وأردف:" أوجه السؤال لنفسي وإلى باقي أعضاء مجلس اتحاد الكرة " وماذا بعد الإعتذار"،
كان يجب البناء والتطوير عند الفشل في التأهل لكأس الأمم الأفريقية لثلاثة دورات متتالية ، والإعتذار يجب أن يكون على أرض الواقع وبحث أسباب الإخفاق في المنتخبات المختلفة وسبل العلاج".
وزاد :" لابد من الإستعانة بخبراء الكرة المصرية مثل حسن شحاتة وهاني رمزي والقامات الاعلامية مثل حسن المستكاوي ومحمد سيف وفتحي سند ، مع الإستعانة بأساتذة كلية التربية الرياضية للإستفادة من الجانب العلمي".
واكد قائلا :" اتحاد الكرة رغم الإخفاق إلا أنه حاول عمل تطوير لمنظومة الكرة المصرية من مسابقات الناشئين وحتى الكبار".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أحمد المسلماني: لن نتراجع عن تطوير الدراما المصرية
أعرب الكاتب أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، عن سعادته بعودة نجوم مصر ونجماتها من صنّاع قوتها الناعمة إلى ماسبيرو من جديد.
وقال المسلماني، خلال كلمته في مؤتمر «مستقبل الدراما في مصر»، المنعقد حاليًا بمبنى ماسبيرو: «الدراما المصرية لها مستقبل واعد، الآن ودائمًا. أشهد عودة نجوم مصر ونجماتها، وقد طال الانتظار لكنه تحقق أخيرًا. لقد شرفني الرئيس عبد الفتاح السيسي بتولي مسؤولية الهيئة الوطنية للإعلام، وهي أمانة كبيرة أتشرف بها».
وأضاف: «السينما والدراما لا تخص أصحابها وحدهم، بل تخص 100 مليون مواطن، هي جزء من مشروع وطني لدعم أهداف الدولة في تحقيق الأمن والرخاء. تعاني بلادنا من موجات متقطعة من التطرف الديني، وتواجه حربًا شرسة، كما أصبحت عرضة لخطر المخدرات الذي يُعد سلاح دمار شامل يهدد المجتمع في صمت».
وتابع المسلماني: «من الواجب أن يكون الإبداع شريكًا في هذه المعركة، ولا يجوز للمبدعين أن يقفوا على الحياد أو في الطرف الآخر. مصر اليوم تعاني من اضطراب ثقافي لدى الأجيال الجديدة، رغم امتلاكها لقوة ناعمة تمتد عبر آلاف السنين. الخيار أمامنا واضح: إما التراجع في التفكير والتنوير، أو المضي قدمًا نحو المستقبل بالاستناد إلى ماضٍ عريق. ونحن، بكل وضوح، لن نتراجع».
اقرأ أيضاًإلى مؤتمر مستقبل الدراما المصرية
ناقد فني يوضح إيجابيات وسلبيات الدراما المصرية.. ويطالب بإعادة تقييم المنظومة