محمد اليماني: أؤيد رحيل فيتوريا عن منتخب مصر.. وتفاصيل عقده غريبة
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
انتقد محمد اليماني نجم الإسماعيلي السابق، روي فيتوريا المدير الفني لمنتخب مصر بعد المستوى الذي زهر عليه الفراعنة في بطولة كأس الأمم الخروج المبكر من دور الـ 16.
محمد اليماني: أؤيد رحيل فيتوريا عن منتخب مصر.. وتفاصيل عقده غريبةوقال اليماني في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا مع الإعلامي محمد عباس، المذاع عبر فضائية المحور: "خط وسط منتخب مصر افتقد لخدمات عبدالله السعيد، وكان سيمثل إضافة قوية".
وتابع: "المنتخب الوطني ظهر في بطولة كأس الأمم ( لا لون ولا طعم ولا ريحة)، وفيتوريا شخصيته ضعيفة، وكنت ترى خطط غريبة داخل أرض الملعب، وكان هناك "محسوبية" في اختيار بعض اللاعبين".
وأكمل: "الأعمار السنية في منتخب مصر كانت كبيرة، وجميع المنتخبات المشاركة تضم لاعبين صغار، وفيتوريا أخطأ في ضم بعض العناصر، وكان هناك لاعبين تستحق الانضمام مثل شكري، لاعب سيراميكا وإياد العسقلاني".
وأتم: "أنا مع رحيل روي فيتوريا بشكل عاجل عن القيادة الفنية لمنتخب مصر، ولا أعرف من قام بوضع بنود عقده، وفيتوريا ليس مشروع فهو لم يدرب منتخب طوال حياته.. كيف يكون مدربًا لمنتخب مصر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليماني محمد اليماني مصر منتخب مصر فيتوريا
إقرأ أيضاً:
رحيل محمد بنعيسى.. وزير الخارجية المغربي الأسبق وصديق مصر الوفي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توفي مساء الجمعة الماضية وزير الخارجية المغربي الأسبق، محمد بنعيسى، عن عمر يناهز 88 عامًا بعد صراع مع المرض.
وأعرب العاهل المغربي الملك محمد السادس عن حزنه العميق لرحيل بنعيسى، مشيدًا في برقية تعزية ومواساة بعثها إلى أسرته بمسيرته الحافلة بالعطاء الوطني وإخلاصه للمغرب ومقدساته.
ارتبط الراحل بعلاقات وثيقة مع مصر، حيث أكمل دراسته الثانوية في الإسكندرية، ودرس الصحافة في جامعة القاهرة، ما جعله من أشد المحبين لمصر وشعبها. وخلال فترة توليه وزارة الخارجية المغربية (1999-2007)، شهدت العلاقات المصرية المغربية تقدمًا ملحوظًا على مختلف المستويات.
كما كان للفقيد إسهام بارز في المجال الثقافي، إذ أسس مهرجان أصيلة الثقافي الدولي، الذي استضاف على مدار سنوات نخبة من المفكرين والمثقفين المصريين، تأكيدًا على عمق الروابط الثقافية بين البلدين.
ويعد بنعيسى من أبرز الشخصيات الدبلوماسية المغربية، حيث تولى عدة مناصب رفيعة، منها وزارة الثقافة وسفارة المغرب بواشنطن، إلى جانب عمله في الأمم المتحدة ومنظمة الأغذية والزراعة (FAO).
برحيله، يفقد المغرب أحد رموزه الدبلوماسية والثقافية، كما تفقد مصر صديقًا مخلصًا لطالما سعى لتعزيز العلاقات بين البلدين.