الوطن:
2024-11-14@03:42:12 GMT

السبع آيات المنجيات.. احرص عليها

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

السبع آيات المنجيات.. احرص عليها

يحرص الكثير من المسلمين على ترديد السبع آيات المنجيات، لما لها من فضل عظيم وثواب كبير، إلا أن البعض قد يغفلها أو لا يعلمها كاملة، وهو ما يستعرضه هذا التقرير.

السبع آيات المنجيات

أوضحت دار الإفتاء السبع آيات المنجيات، عبر موقعها؛ تيسيرا على المسلمين، الراغبين في ترديدها، وهى كالتالي:

1- قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون.

2- وإن يمسسك الله بِضُرّ فلا كاشف له إلا هو وإن يُردك بخيرٍ فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عبادهِ وهو الغفور الرحيم.

3- وما من دآبةٍ في الأرض إلا على اللّه رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كُلٌ في كتابٍ مبينٍ.

تعرف على السبع آيات المنجيات 

واستكمالا للحديث عن السبع آيات المنجيات:

4- إني توكلت على اللّهِ ربي وربكم ما من دآبةٍ إلا هو ءاخذُ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم.

5- ما يفتح اللّهُ للناس من رحمة فلا ممسكَ لها وما يمسك فلا مُرسلَ لهُ من بعدهِ وهو العزيز الحكيم.

6- وكأين من دآبةٍ لا تحمل رزقها اللّه يرزقها وإياكم وهو السميع العليم.

7- ولئِن سألتُهم من خلق السماوات والأرض ليقولنّ اللّهُ قُل أفرءيتم ما تدعون من دون الله إن أرادني اللّهُ بِضُرٍ هل هن كاشِفاتُ ضُرِهِ أو أرادني برحمة هل هُنَّ مُمسِكاتُ رحمتهِ قل حسبي اللّه عليه يتوكل المتوكِلونَ.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الإفتاء

إقرأ أيضاً:

الاتجاه المعاكس يتساءل.. أين أصبحت القضية الفلسطينية بعد طوفان الأقصى؟

وتساءل مقدم البرنامج فيصل القاسم عمّا إذا كان هذا الهجوم قد أعاد الحياة للقضية الفلسطينية التي كادت أن تُنسى، مشيرًا إلى التفاعل العالمي مع العلم الفلسطيني والتظاهرات المؤيدة في مختلف العواصم. لكنه في المقابل، أثار تساؤلات عن الأضرار التي لحقت بقطاع غزة ومستقبل المقاومة.

وقال اللواء الدكتور فايز الدويري إن "طوفان الأقصى" أعاد الحياة للقضية الفلسطينية التي كانت في مرحلة النسيان، خاصة في أجندات الدول العربية والدولية.

وأوضح الدويري أن السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 كان له تأثير عميق في إحياء القضية الفلسطينية، فقد أصبح موضوع فلسطين حديث الجميع، بعدما كادت قضيته تندثر وسط أولويات السياسة الإقليمية والدولية.

وأشار اللواء الدويري إلى أن بروز التيار اليميني المتشدد في إسرائيل، الذي يمثله الوزيران الإسرائيليان بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، أسهم في فضح السياسات الإسرائيلية التوسعية، فقد أصبحت الخرائط المعلنة تشمل أجزاء من الدول العربية.

وأضاف أن القضية الفلسطينية تُبرز صمودها أمام هذه السياسات الاستيطانية، بما يعيد التأكيد أنها قضية وطنية وليست مجرد نزاع سياسي.

ورغم إشادته بهذا الإحياء، أكد الدويري أن التحديات التي تواجه المقاومة كبيرة، إذ كانت التوقعات الأولية تشير إلى أن الحرب لن تستمر أكثر من 3 أشهر، غير أن الرهان على الدعم العربي لم يتحقق، مما جعل المقاومة تواجه ظروفًا أصعب.

وأشار إلى أن النضال الفلسطيني يجب أن يستمر، ففلسطين لن تقبل القسمة وستبقى عربية، ما دام هناك إصرار على إبقاء شعلة المقاومة مشتعلة.

أهداف مبالغ فيها

في المقابل، اعتبر الباحث في الشأن السياسي نضال السبع أن فكرة إحياء القضية الفلسطينية مبالغ فيها، مؤكدًا أن القضية لم تكن في حالة موت حتى يعاد إحياؤها، فهناك أكثر من 11 مليون فلسطيني يطالبون بحقوقهم، وذلك يُثبت أن القضية ما زالت حية.

وأضاف أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والقيادات الفلسطينية تحدثت عن أهداف كبيرة عقب "طوفان الأقصى" مثل إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس ورفع الحصار عن غزة، لكن لم يتحقق شيء من هذه الأهداف، وفق تعبيره.

وانتقد السبع سقف التوقعات العالي الذي رفعته حركة حماس، حيث تضاءلت الطموحات إلى مستويات تتعلق بإدخال مواد غذائية وأدوية فقط إلى قطاع غزة.

ورأى أن الوضع الحالي يعكس حالة من التراجع، فقد أصبحت المقاومة تواجه مصاعب اقتصادية وإمدادات ضعيفة، وذلك يجعل صمودها أمام التحديات أمرًا صعبًا.

وفي تحليله للواقع، رأى السبع أن هناك حاجة إلى إعادة قراءة شاملة للمشهد بعيدا عن الشعبوية، معتبرا أن الحالة الراهنة لا تمثل انتصارا للمقاومة بل تُشكل هزيمة كبرى تفوق هزائم تاريخية سابقة، مثل هزيمة 1948 وهزيمة 1967، كما وصفها.

ودعا إلى ضرورة التحلّي بالواقعية والتفكير في السبل التي تعزز مقومات الصمود داخل قطاع غزة.

واستعرض الضيوف ما وصفه بعضهم بالتلازم بين مسارات متناقضة، فقد أشاد اللواء الدويري بقدرة المقاومة على إبقاء القضية الفلسطينية في الواجهة رغم الظروف الصعبة، أما السبع فأشار إلى أن القادة الفلسطينيين بحاجة إلى إعادة تقييم أهدافهم وإستراتيجياتهم في ظل الأوضاع الإقليمية والدولية المعقدة.

وبينما استمر النقاش بين الدويري والسبع، طرح القاسم تساؤلات عن مدى قدرة المقاومة الفلسطينية على مواجهة التحديات الحالية، ودور الدول العربية في تقديم الدعم للقضية الفلسطينية.

12/11/2024

مقالات مشابهة

  • الجمعة.. سماء الأرض تستقبل آخر قمر عملاق برفقة شقيقاته السبع
  • طعام ينظم مستوى السكر في الدم ويعزز صحة القلب.. احرص على تناوله
  • صلاة الفاتح وطريقة أدائها.. داوم عليها يفتحها الله عليك من حيث لا تحتسب
  • الاتجاه المعاكس يتساءل.. أين أصبحت القضية الفلسطينية بعد طوفان الأقصى؟
  • علي جمعة: كثير من الناس يقلل من فضيلة حثنا عليها الله
  • ‏جيروزاليم بوست: نتنياهو كان على علم بتسريب الوثيقة السرية التي تم الحصول عليها بشكل غير قانوني
  • علي جمعة: آيات القرآن كشفت جريمة التلاعب بالألفاظ من أجل تضليل الناس
  • السيد عبد الباري: الإسلام يحثنا على التفكر والتدبر في آيات الله وخلقه
  • رمضان عبدالمعز يحذر من جريمة الخوض في آيات الله
  • رمضان عبد المعز: الخوض في آيات الله يعرض صاحبه لعذاب شديد