يورونيوز : لليلة الثانية تواليًا.. روسيا تواصل قصف منطقة أوديسا الأوكرانية
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد لليلة الثانية تواليًا روسيا تواصل قصف منطقة أوديسا الأوكرانية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أكد رئيس أركان القوات الأميركية الثلاثاء أن لدى أوكرانيا احتياطًا كبيرًا من القوات المسلحة التي لم تشارك حتى الآن في الهجوم .، والان مشاهدة التفاصيل.
لليلة الثانية تواليًا.. روسيا تواصل قصف منطقة أوديسا...
أكد رئيس أركان القوات الأميركية الثلاثاء أن لدى أوكرانيا احتياطًا "كبيرًا" من القوات المسلحة التي لم تشارك حتى الآن في الهجوم المضاد على القوات الروسية.
وصرح مارك ميلي للصحافيين ردًا على سؤال عما إذا كان الهجوم المضاد يشهد تعثرًا، بأن الاوكرانيين يواجهون جنودًا روسًا أقاموا دفاعات صلبة تتجلى خصوصًا في حقول ألغام وأسلاك شائكة وخنادق.
لكنه أوضح أن لدى كييف "قوة قتالية كبيرة لم تشارك في القتال إلى اليوم"، مضيفًا أن الأوكرانيين "يتقدمون وسط حقول الألغام هذه، ببطء، في شكل متعمد وبثبات. وهذه معركة صعبة".
واعتبر ميلي أنه "لا يزال مبكرًا جدًا" القول إن الهجوم المضاد أخفق، وقال أيضًا "الأمر سيكون طويلًا جدًا وصعبا جدًا وداميًا".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا
فى مذكراتها التى صدرت فى بداية الشهر الحالى تحت عنوان «الحرية: مذكرات ١٩٥٤-٢٠٢١»، تعترف المستشارة الألمانية السابقة «أنجيلا ميركل» أنها كانت تتمنى فوز كل من «كامالا هاريس» و«هيلارى كلينتون»، فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية أمام الرئيس الأسبق والمنتخب من جديد «دونالد ترامب».
السيدة السياسية الألمانية الأولى كانت تتمنى فوز السيدات اللاتى رشحهن الحزب الديمقراطى فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية فى ٢٠١٦ و٢٠٢٤ ضد المرشح الجمهورى. ربما لتوافق الرؤى السياسية معهن، ربما لأمل خفى فى رؤية مزيد من التمكين السياسى للمرأة، كما حدث معها، فى قلب صناعة القرار الدولى. ربما حتى لتوافقها الواضح مع الرؤساء الأمريكان الذين ينتمون للحزب الديمقراطى، والذى يصل إلى حد الصداقة مع الرئيس الأسبق «باراك أوباما»، ونائبه الذى أصبح رئيساً فيما بعد «جو بايدن».
لكن الناخب الأمريكى لم يهتم على ما يبدو بما تتمناه المستشارة الألمانية السابقة، واختار فى المرتين أن يدلى بصوته لمن رأى أنه يعبر عن طموحاته ويدافع عن مصالحه، فجاء الرئيس «دونالد ترامب» فى المرتين محمولاً على أعناق أنصاره، ليضع ألمانيا وأوروبا كلها أمامه فى مواقف لم تعهدها من «شركائها» الأمريكان من قبل، ويفرض على «ميركل» وغيرها من زعماء الاتحاد الأوروبى ضرورة مراجعة شروط التحالفات بين أوروبا وأمريكا (بما يحقق مصلحة أمريكا كما يراها أولاً)، خاصة فيما يتعلق بمواجهة التهديد الأهم: روسيا.
يسرا زهران