حاملي الدكتوراه بـ "البحوث الزراعية" يطالبون بحل أزمة الكادر البحثي
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
عرض الإعلامي محمد موسى، أزمة الحاصلين على درجة الدكتوراه بمركز البحوث الزراعية التابع لوزارة الزراعة والبالغ عددهم 200 شخص، بـ 16 معهد بحثي.
وأوضح محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أنه لم يتم توفير الدرجات البحثية لهم بداعي عدم وجود درجات وأن التنظيم والإدارة لم نوفر درجات حتى الآن، مضيفا: "يعني أقعد كباحث مساعد أذاكر وأدرس سنين طويلة جدا عشان أخد ماجستير وبعدها الدكتوراه وفي الأخر أفضل مستني سنين عشان أتثبت علي درجة بحثية".
وتساءل محمد موسى،: "هل بالطريقة دي هنحفز الناس على تلقي العلم والارتقاء بالبحث العلمي ولا كده هنكون بنوئد التميز اللي في الأخر بيعود نفعه على بلدنا.. يا جماعة في ناس واخده الدكتوراه من الناس دي من سنين وقربوا يطلعوا معاش ومخدوش الدرجة البحثية.. أظن أن السيد رئيس مركز البحوث الزراعية لن يقبل بذلك ولا أظن أن السيد وزير الزراعة هيرضيه الكلام ده".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الزراعة رئيس مركز محمد موسى البحوث الزراعية التنظيم والادارة مركز البحوث الزراعية
إقرأ أيضاً:
أزمة طارئة في الشباب السعودي
ذكرت وسائل إعلام سعودية أن نادي الشباب دخل في أزمة طارئة تهدد مسيرته خلال الموسم الجاري.
قالت صحيفة الرياضية إنه: امتنع لاعبو فريق الشباب الأول لكرة القدم، عن أداء التدريبات، الإثنين، بسبب عدم وفاء إدارة النادي بسداد الرواتب المتأخرة.#أولى_الرياضية
الثلاثاء 4 مارس 2025#الشباب#الريان_الأهلي#دوري_أبطال_آسيا_للنخبة #ACLElite pic.twitter.com/sgMDCwkBtY
وأضافت: "اشتكى لاعبو الليث السعوديين والأجانب من تأخير رواتب 3 أشهر، بعد أن وعدتهم إدارة محمد المنجم بسدادها".
وأضافت: "اللاعبين حضروا إلى مقر النادي إلا أنهم رفضوا إجراء الحصة التدريبية، بسبب غضبهم من الإدارة التي لم تفِ بوعودها السابقة، وشهدت أروقة النادي أحداثًا متسارعة إذ حاول رئيس النادي محمد المنجم والجهاز الإداري حل المشكلة، لكن هذه التدخلات باءت بالفشل، ليجتمع اللاعبون مع المدرب التركي فاتح تيريم لإيضاح أسباب رفضهم التدريب وبعدها غادروا مقر النادي".
وواصلت: "المنجم وعد اللاعبين قبل مواجهة ضمك الأخيرة بتوفير الرواتب، الإثنين، لكنه لم يفِ بوعده".
وأشارت إلى أن خزينة النادي تحتاج نحو 40 مليون ريال تمثل رواتب اللاعبين والأجهزة الفنية والإدارية.