قيادي بحماس: ندرس عرض الهدنة في غزة ولم نقدم ردا
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قال طاهر النونو المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الخميس، إن الحركة تلقت اقتراحا بشأن هدنة لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في غزة لكنها لم ترد بعد على أي من الأطراف، وفق ما نقلت عنه وكالة "رويترز".
وقال النونو: "لقد تلقينا بالفعل المقترح الذي تم التوصل إليه في باريس ولكننا لم نسلم حتى الآن أي رد لأي جهة وهو قيد الدراسة".
وكان المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري قال، الخميس، إن حركة "حماس" تسلمت مقترح وقف إطلاق النار في أجواء إيجابية، وأن الدوحة تنتظر رد الحركة.
وذكر الأنصاري في تصريحات نقلتها قناة "الجزيرة" أن "إسرائيل وافقت على مقترح وقف إطلاق النار".
في حين ذكرت مصادر مقربة من المقاومة، أن الفصائل تدرس الورقة المتعلقة ببنود الاتفاق وذلك وفقا لمحددات وطنية مجمع عليها.
وستكون الأولوية بحسب المصادر لوقف شامل للعدوان، وانسحاب كامل لقوات الاحتلال من غزة، وإيواء النازحين وإنجاز عملية تبادل جدية.
وفي ذات السياق، قالت وسائل إعلام أمريكية إن مبعوث الرئيس جو بايدن الخاص آموس هوكستين، سيصل إلى "إسرائيل" مطلع الأسبوع المقبل.
وفي ذات السياق أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، زياد النخالة، أن المقاومة تشترط وقفا شاملا لإطلاق النار للدخول في أي تفاهمات حول الأسرى.
وقال: "لن ننخرط في أي تفاهمات دون أن نضمن وقفا شاملا لإطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال، وضمان إعادة الإعمار، وحلا سياسيا واضحا يضمن حقوق الشعب الفلسطيني".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية حماس هدنة غزة حماس غزة هدنة المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مقتل جنود في باكستان خلال اشتباك مع مسلحين
قال الجيش الباكستاني، اليوم الخميس، إن أربعة من جنوده قتلوا في تبادل لإطلاق النار مع مسلحين قتل خمسة منهم أيضا في الاشتباكات.
وقع تبادل إطلاق النار في منطقة وزيرستان الجنوبية القبلية، وهي منطقة لطالما كانت ملاذا آمنا لمتشددين.
وتهاجم حركة طالبان الباكستانية قوات الأمن الباكستانية منذ سنوات.
وتصعد الحركة هجماتها، منذ العام الماضي، بعد إلغائها وقفا لإطلاق النار مع الحكومة.