براد بيت بطل فيلم تارانتينو العاشر والأخير The Movie Critic
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
يتفاوض نجم هوليوود براد بيت على المشاركة في فيلم المخرج الشهيرة كوينتين تارانتينو العاشر والأخير The Movie Critic قبل اعتزاله العمل بشكل نهائي وفق ما أعلنه في وقت سابق.
لم يتم الاتفاق مع براد بيت بشكل نهائي حتى الآن لكنه أصبح الأقرب لدخول موقع تصوير تارانتينو، الذي من المتوقع أن تدور أحداثه في جنوب كاليفورنيا خلال السبعينيات، حول ناقدة أفلام ساخرة ومستوحى من حياة بولين كايل، الكاتبة الراحلة في مجلة نيويوركر والتي كانت واحدة من أكثر نقاد السينما تأثيرًا في عصرها.
موعد اعتزال كوينتين تارانتينو
وصمم كوينتين تارانتينو على قراره الشهير باعتزال الإخراج السينمائي بعد فيلمه العاشر، الذي يحضر له حاليا دون الكشف عن تفاصيله أو فكرته في تصريحات سابقة.
وقال كوينتين تارانتينو إنه فكر في إعادة تقديم نسخة جديدة من فيلمه الأول Reservoir Dogs، وهو الخبر الذي أحدث ضجة على السوشيال ميديا، لكنه تراجع عن الفكرة.
يعيش المخرج كوينتين تارانتينو حاليا في إسرائيل مع زوجته وابنه الذي يبلغ من العمر 15 شهرا، وتحدث عن التشابه بين مكان إقامته وولاية لوس أنجلوس التي يفتقدها كثيرا.
نال الفيلم التاسع للمخرج كوينتين تارانتينو 10 ترشيحات للأوسكار عام 2019، وفاز بجائزة أفضل ممثل مساعد لبراد بيت وأفضل تصميم إنتاج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تارانتينو السوشيال ميديا هوليوود
إقرأ أيضاً:
رسالة لنتنياهو بشأن تعيين بن غفير بمنصب وزير.. والأخير يعلق
وجهت النائبة العامة الإسرائيلية غالي بهاراف، رسالة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لإعادة النظر بشأن تعيين إيتمار بن غفير وزيرا للأمن القومي.
وقال مكتب بهاراف: "الرسالة تطلب من نتنياهو إعادة النظر في موقف بشأن ولاية ويزر الأمن القومي إيتمار بن غفير"، مشيرة إلى أن "الجمع بين التدخلات غير اللائقة في أنشطة الشرطة واعتماد ضباط الشرطة وترقيتهم من قبل بن غفير، يقوض القدرة على ضمان تصرف الشرطة بولاء للجمهور، وليس للمستوى السياسي".
وطلبت النائبة العامة الإسرائيلية تحديث محكمة العدل العليا بشأن هذه المسألة، بحلول 14 كانون الأول/ ديسمبر 2024.
في المقابل، قال المدعي العام الإسرائيلي دانييل هاكلاي: "سنعارض هذا الأمر، ونطالب بإصدار أمر مؤقت فوري، ونطلب عقد جلسة استماع بشأن الالتماس في أقرب وقت ممكن".
أما الوزير المتطرف بن غفير فقد علق على الرسالة قائلا: "يجب إعادة النظر في موقف بهاراف"، داعيا نتنياهو إلى إعادة النظر في ولاية النائبة العامة الإسرائيلية.
وقال بن غفير إن "الجمع بين التدخلات غير اللائقة في سياسة الحكومة، واعتماد الوزراء على النائب العام في مناصبهم يقوض القدرة على ضمان تصرف الحكومة بولاء للجمهور وليس للمستوى القانوني".
وتابع قائلا: "بدأت النائبة العامة محاولة للإطاحة بحكومة منتخبة في إسرائيل، وأنا أدعو رئيس الوزراء إلى النظر في إقالتها".
يشار إلى أن بن غفير يبنى سياسات متطرفة وعنصرية ضد الفلسطينيين، لا سيما بحق الأسرى داخل سجون الاحتلال، إلى جانب اقتحاماته المتكررة للأقصى برفقة المستوطنين.
وحث نحو 90 مشرعا ديمقراطيا في الكونغرس الأمريكي الرئيس جوب بايدن على فرض عقوبات على الوزيرين الإسرائيليين بن غفير وسموتريتش، بسبب العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.
وحث أعضاء الكونغرس بايدن على توجيه رسالة لشركاء الولايات المتحدة قبل مغادرته منصبه، وقالوا إن "وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير حرضا مستوطنين إسرائيليين على العنف في الأراضي المحتلة".
وقال المشرعون في الرسالة: "نكتب للتعبير عن قلقنا العميق إزاء تصاعد عنف المستوطنين وتوسيع المستوطنات، والتدابير المتخذة لإضعاف السلطة الفلسطينية وزعزعة استقرار الضفة الغربية".
وكتب المشرعون في رسالتهم إلى الرئيس الأمريكي: "لقد نفذ المستوطنون المتطرفون، الذين يغذيهم الخطاب التحريضي على العنف من قبل أعضاء الحكومة الإسرائيلية، بمن فيهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، وبتمكين من منظمات متطرفة مثل ريغافيم وأمان، أكثر من 1270 هجومًا مسجلًا ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، بمعدل أكثر من ثلاث هجمات عنيفة يوميًا".