بالفيديو.. عمرو الورداني: الزوجة لازم تاخد مصروف من زوجها مهما كان منصبها
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
اجاب الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى، ومدير مركز الإرشاد الزوجي بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصل حول أنه تزوج أمرأة من أجل مالها، فهل هذا يعتبر زواج بيزنس؟.
وقال امين الفتوى ومدير مركز الإرشاد الزوجي بدار الافتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على فضائية الناس، اليوم الخميس: "سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، علمنا إن المراة تنكح لاربع مالها وجمالها وحسبها ودينها، فكل ده مشروع، لكن إذا زادت الأمر وتحول الأمر من وسيلة إلى غاية، فهنا السيدة ستشعر أنه تزوجها من أجل مالها".
واوضح: "الست لما الراجل يتزوجها عشان وظيفتها بتحس انه بيتزوجها عشان مرتبها، وبالتالى مهما كانت وظيفة الزوجة أو مرتبها لازم تاخد مصروف من زوجها".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الدكتور عمرو الورداني مركز الإرشاد الزوجي دار الافتاء المصرية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
انطلاق ملتقى خطى بين البريمي والظاهرة لتطوير الإرشاد الطلابي
نظّمت تعليمية محافظة البريمي، متمثلة بقسم الإرشاد والتوعية بدائرة التوجيه المهني والإرشاد الطلابي، ملتقى "خطى" المشترك بين محافظتي البريمي والظاهرة، بهدف تعزيز مبدأ الشراكة والتعاون بين المحافظات التعليمية، والاستفادة من التجارب والمشروعات المتميزة بالمحافظات المختلفة، وقد استهدف الملتقى الأخصائيات الاجتماعيات، ونفذته مشرفات الإرشاد الاجتماعي بالمحافظتين.
وأكّد أحمد الحراصي، مدير دائرة التوجيه المهني والإرشاد الطلابي، في كلمته أن ملتقى "خطى" بين محافظتي البريمي والظاهرة كان نتاج فكر تربوي متّقد، دافعه التطوير والتحديث، والتغيير والإنجاز، وحرص المنظمون من خلاله على تنوع أوراق العمل لتشمل عدة نقاط، أهمها تبادل المعرفة والخبرات التربوية، وتحديث المعلومات والمهارات، وتطوير الإمكانات المهنية، وتعزيز الدافعية لمزيد من العطاء، ومناقشة التحديات لإيجاد الحلول المناسبة، وتطوير القدرة على التفكير النقدي السليم والإبداعي.
وتضمن الملتقى استعراض ست أوراق عمل لخصت تجارب ودراسات قامت بها مشرفات الإرشاد الاجتماعي، بدأت بورقة "أساليب الإرشاد المدرسي"، تبعتها ورقة "اكتشاف الحالات عن طريق تحليل الرسومات الطلابية"، ثم طرحت ورقة "كيف تجدد طاقتك في مجال الإرشاد والتوجيه"، وأخرى حول "عمل الأخصائية في ظل التقانة الحديثة"، وأخيرة عن "استراتيجيات وأساليب العمل الإرشادي".
واختُتم الملتقى بعرض تجربة مدرسة زينب بنت خزيمة (الصفوف ٥-١٢) حول برنامج "بنت الأصول"، الخاص بسلوك الطالبات.