مشروع جديد يربط شرق الأقصر وغربها.. 9 معلومات عن محور سمير فرج
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
تشهد مدينة الأقصر عددا كبيرا من المشروعات القومية والمحاور المرورية، ومن أبرزها محور سمير فرج شمال المحافظة، والذي يهدف إلى ربط شرق وغرب المحافظة من خلال عدد من الكباري والمحاور المرورية على نهر النيل.
ويعد المشروع جزءًا من جهود التنمية الجديدة في المنطقة، حيث يُربط بشكل جيد المناطق الأثرية في الأقصر بشبكة النقل الواصلة إليها بالتزامن مع تنفيذ الطرق والمحاور الجديدة في الصعيد، بهدف تحسين البنية التحتية وتوفير وسائل نقل مريحة وفعالة.
ويعتبر هذا المشروع، إنجازًا هامًا في تطوير البنية التحتية المرورية في المنطقة، ويسهم في تحسين حركة المرور وتسهيل التنقل بين مناطق الأقصر المختلفة، كما يسهم في تعزيز الروابط الاقتصادية والسياحية بين المناطق الأثرية والمحافظة بشكل عام.
وترصد الوطن 9 معلومات عن محور سمير فرج، بعد الانتهاء من 98% من أعماله وفقا لبيانات محافظة الأقصر:
1. شهد مشروع محور سمير فرج شمال الأقصر 98% من نسب التنفيذ.
2. المشروع يهدف إلى ربط البر الشرقي بالبر الغربي في الأقصر.
3. القيمة التقديرية للمشروع تبلغ أكثر من 7.257 مليار جنيه.
4. المحور يتضمن مجموعة من الكباري والأنفاق والأعمال الصناعية.
5. طول المحور يبلغ 19.800 كيلومتر وعرضه 60 متراً، ويحتوي على 6 حارات مرورية.
6. نسبة التنفيذ حتى الآن تبلغ 98% ومن المتوقع أن يتم التشغيل التجريبي للمشروع في أكتوبر القادم.
7. المشروع يشمل أكثر من 17 منشأة صناعية بما في ذلك كباري علوية و5 كباري سطحية ونفق واحد.
8. العمل جارٍ حاليًا في الكوبري العلوي الذي يمر فوق نهر النيل.
9. المشروع مقسم إلى 3 قطاعات «شرقي وغربي، وكوبري المجري المائي» ويشمل أيضًا أعمال تغطية للترع والمصارف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الأقصر محافظ الأقصر محور سمير فرج محور سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
فيديو | مدير مشروع «حفظ النعمة»: التثقيف والتوعية هدفنا في عام المجتمع
«الخليج»
كشف سلطان الشحي، مدير مشروع «حفظ النعمة» بالهلال الأحمر الإماراتي، عن تكثيف مبادرات التوعية حول أهمية عدم هدر الطعام خلال شهر رمضان المبارك.
وقال الشحي في حوار خاص لـ«الخليج»: إن المشروع يهدف إلى التثقيف والتوعية بأهمية «حفظ النعم» بالتزامن مع عام المجتمع.وأوضح أن المشروع يهدف لـ«صون النعمة» والحفاظ عليها، ثم إعادة تدويرها سواء للاستخدام الآدمي أو الحيواني أو النباتي، مشيراً إلى مشاركة أكثر من ألف متطوع على مستوى هيئة الهلال الأحمر الإماراتي من أجل توصيل النعم إلى مستحقيها.
وشدد الشحي على أهمية «حفظ النعمة» في شهر رمضان وطوال العام، مشيراً إلى ضرورة أن يكون المشروع حاضر في كل بيت ويتحول إلى سلوك حضاري داخل كل منزل من خلال التثقيف والتوعية.
ويسعى مشروع «حفظ النعمة»، التابع لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، إلى تحقيق مبدأ التكافل بين أفراد المجتمع، وتوطيد جسور التواصل بين المحسنين وأصحاب الدخل المحدود والمتعففين كونهم الفئة المستهدفة.
ويقوم المشروع على فكرة حفظ كل ما هو زائد عن الحاجة وتحويله إلى من يحتاجه سواء من الطعام أو الملابس أو الأثاث بطرق سليمة حيث يعاد تجهيزها ثم توزيعها على الفقراء والمحتاجين وذلك للوصول إلى تحقيق تكامل بين فئات المجتمع وتكريس مبدأ الشعور بالمسؤولية المجتمعية في حفظ النعم.