العرب القطرية:
2025-03-04@05:06:13 GMT

انطلاق مهرجان كتارا الدولي للخيل العربية

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

انطلاق مهرجان كتارا الدولي للخيل العربية

انطلقت أمس فعاليات النسخة الرابعة لمهرجان كتارا الدولي للخيل العربية وتتميز النسخة الرابعة التي تنظمها المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا بالتعاون مع الاتحاد القطري للفروسية ونادي السباق والفروسية بمشاركة 674 خيلا من 27 دولة.
وأقيمت أمس بطولة جولة الجياد العربية – الدوحة 2024 على فئة المهرات من عمر سنة 1A والتي كانت نتائجها كالتالي، المركز الأول سلطانة الثامر وهي ملك لمربط الثامر.

أما في فئة 1B المهرات من عمر سنة، فجاءت في المركز الأول نجلاء الجميل. وهي لمربط الجميل (قطر). وفي فئة C 1 الخاصة بالمهرات من عمر سنة، كان المركز الأول من نصيب دي نفايسب. وعن فئة الأمهر من عمر سنة 4A، جاء في المركز الأول عفرين الشقب. وعن فئة الأمهر من عمر سنة 4B، جاء في المركز الأول دي بركان.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر الحي الثقافي كتارا الاتحاد القطري للفروسية المرکز الأول من عمر سنة

إقرأ أيضاً:

رمضان عند الأدباء| المسحراتي.. منبه الزمن الجميل الذي فقد سحره

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

لم يغفل الأدباء والروائيون عن توثيق المسحراتي في كتبهم تلك الشخصية الرمضانية الفريدة، فأبدعوا في تصويرها لدرجة جعلتنا نحب وصفهم للمسحراتي أكثر مما نراه في الواقع ومن هؤلاء الكتّاب أحمد بهجت، الذي جسّد المشهد ببراعة في مجموعته القصصية "صائمون والله أعلم". يصف بهجت المسحراتي وهو يمسك بقطعة جلد يضرب بها على طبلته في الثانية والنصف بعد منتصف الليل، مرددًا كلماته الشهيرة:
"لا أوحش الله منك يا شهر الصيام"، و "اصحَ يا نايم وحّد ربك".

لكن هذه الكلمات، التي كانت توقظ الجميع قديمًا، أصبحت الآن لا تفزع إلا القطط النائمة، بل حتى المسحراتي نفسه. فمع مرور الأيام وتكرار العبارات يوميًا، فقدت بريقها، كأنها ثوب قديم لم يعد يمنح دفئه في برد الشتاء. يسخر المسحراتي من مهمته، إذ لم تعد كلماته توقظ أحدًا، بعدما حلّت المنبّهات والتلفزيونات مكانه، على عكس الماضي، حيث كانت الشمس ساعة النهار والقمر ساعة الليل.

ويواصل بهجت وصفه لتلك الأيام الطيبة، عندما كان رمضان يجمع الناس في المساجد للعبادة، ثم إلى المقاهي للسهر، ثم إلى البيوت للراحة. حينها، كان القرّاء والمنشدون يحيون ليالي رمضان بالذكر والإنشاد وتلاوة قصص المولد، وكان للمسحراتي مكانة خاصة، فهو الوحيد الذي امتهن هذا العمل. أما اليوم، فقد أجبرته الظروف على العمل في مهن متعددة، لكنه لم يسلم من صخب الحياة وضجيجها، فباتت كلماته تضيع وسط زحام العصر الحديث.

يقول بهجت أن  المجتمع لم يعد  في حاجة حقيقية إلى ظاهرة المسحراتي كما كان في الماضي، فقد أصبحت التكنولوجيا الحديثة، من كهرباء وتلفزيون وإنترنت، تجعل الناس ساهرين حتى الصباح دون الحاجة لمن يوقظهم للسحور أو لصلاة الفجر ورغم ذلك، لا يزال للمسحراتي مكانة خاصة في قلوب الناس، ليس فقط لدوره التقليدي، ولكن لصوته العذب وحكمه ومقولاته التي ينسجها في مقطوعات موسيقية ممتعة، تحمل عبق الزمن الجميل.

مقالات مشابهة

  • رمضان عند الأدباء| المسحراتي.. منبه الزمن الجميل الذي فقد سحره
  • ترتيب هدافي الدوري الممتاز قبل انطلاق الجولة الأخيرة من الدور الأول
  • رئيس دفاع الشيوخ في حواره لـ« صدى البلد»: قانون الإجراءات الجنائية دستور جديد للحقوق.. مصر قادرة على إجهاض مخطط التهجير.. والقمة العربية الطارئة كشف حساب للمجتمع الدولي
  • انطلاق القمة العربية الطارئة في القاهرة غدا.. وخطة إعمار غزة تتصدر المشهد
  • مطار الملك خالد الدولي يتصدر التزام الرحلات الدولية
  • “نيشن وايد”تحصد المركز الأول في مبيعات مشاريع رأس الخيمة العقارية لعام 2024
  • أختتام مهرجان الأفلام القصيرة الأول في تربية الرصافة الثالثة
  • محمد رمضان: مدفع رمضان جزء بسيط من رد الجميل لجمهوري
  • طفل من عدن يحقق المركز الأول عالميًا في أولمبياد الحساب الذهني
  • التمور الليبية تتحصل على المركز الأول للعام الثالت في مهرجان القاهرة الدولي