سماع دوي انفجارات في مدينة دنيبروبتروفسك الأوكرانية
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أفاد مراسل قناة "القاهرة" الإخبارية، اليوم الجمعة، بسماع دوي انفجارات في مدينة دنيبروبتروفسك الأوكرانية.
ويوم الأربعاء الماضي، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن الدفاع الجوي اعترض طائرة مسيرة أوكرانية كانت في طريقها لاستهداف مناطق في مقاطعة بيلجورد وقام بتدميرها.
ويواصل الجانبان الروسي والأوكراني في تبادل الرشقات الصاروخية على المناطق الحدودية والأهداف المدنية باستخدام الطائرات المسيرة.
ومنذ قليل، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن موافقة الاتحاد الأوروبي على حزمة مساعدات جديدة لأوكرانيا رسالة قوية لموسكو، جاء ذلك حسبما أفادت قناة "العربية" الإخبارية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سماع دوي انفجارات مدينة دنيبروبتروفسك أوكرانيا روسيا الحرب الروسية الاوكرانية
إقرأ أيضاً:
باحثون: انفجارات أنابيب "نورد ستريم" أطلقت 465 ألف طن من الميثان
كشفت دراسات حديثة عن أن الانفجارات التي ضربت خطي أنابيب "نورد ستريم 1 و2" للغاز الطبيعي تحت مياه بحر البلطيق في عام 2022، تسببت في إطلاق نحو 465 ألف طن من غاز الميثان، الذي بدوره يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وجاء في الدراسات الثلاث التي نشرتها مجلتا "نيتشر" و"نيتشر كوميونيكيشنز"، أن الانفجارات تُعد أكبر حدث معروف من صنع الإنسان يؤدي إلى تسريب غاز الميثان إلى الغلاف الجوي.تفجيرات تخريبيةلم يكن الخطان يعملان وقت وقوع الانفجارات، التي يشتبه أنها أعمال تخريبية.
أخبار متعلقة وزيرا خارجية مصر وأمريكا يبحثان اتفاق وقف إطلاق النار في غزةاستطلاع: أمريكييون يشككون في قدرة ترامب على خفض الأسعارولكن الانابيب كانت مليئة بالغاز الطبيعي المضغوط، الذي يعد الميثان أحد مكوناته الرئيسية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } انفجارات ضربت خطي أنابيب نورد ستريم 1 و2 للغاز الطبيعي تحت مياه بحر البلطيق - وكالات
وشوهدت فقاعات تندفع إلى سطح البحر فوق الخطوط المتضررة لعدة أيام.قدرة الميثان على حبس الحرارةيأتي الميثان يأتي في المرتبة الثانية بعد ثاني أكسيد الكربون من حيث التسبب في تغير المناخ.
وبحساب ذلك على مدار 20 عامًا، يتبين أن الميثان أقوى بنحو 85 مرة من ثاني أكسيد الكربون في قدرته على حبس الحرارة.