الموقع بوست:
2024-08-02@03:17:16 GMT

صنعاء.. جلسة جديدة لمحاكمة مدير شركة برودجي

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

صنعاء.. جلسة جديدة لمحاكمة مدير شركة برودجي

عقدت المحكمة الجزائية المتخصصة الخاضعة للحوثيين في صنعاء جلسة جديدة لمحاكمة مدير شركة برودجي المختطف عدنان الحرازي.


مصادر حقوقية قالت إن جماعة الحوثي عقدت الجلسة الثانية عشر لمحاكمة المختطف عدنان الحرازي في الجزائية المتخصصة بتهم التجسس والعمل لصالح منظمات وشركات أجنبية.


وأوضحت "ندى قاسم" زوجة المختطف الحرازي أن النيابة العامة تواصل تعسفها بحق شركة برودجي ومديرها وتدخلت لدى المحكمة لرفض الإفراج عن الحرازي، في الوقت الذي تواصل التلاعب بالوقت والامعان في زيادة معاناة أسرة مدير شركة برودجي.


وخلال الأشهر الماضية، نفذ موظفو شركة برودجي وأبناء قبائل ضوران آنس، تظاهرات ووقفات إحتجاجية عديدة للمطالبة بفتح الشركة المغلقة من قبل الحوثيين وإطلاق سراح "الحرازي" المختطف منذ أكثر من عام.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: صنعاء برودجي مليشيا الحوثي الجزائية المتخصصة انتهاكات شرکة برودجی

إقرأ أيضاً:

السودان : أحالة 7 ضباط كبار إلى المحكمة العسكرية وكشف تفاصيل جديدة عن قضية سقوط مدني

متابعات تاق برس- أحال الجيش السوداني، قائد الفرقة الأولى مشاة مدني السابق اللواء ركن أحمد الطيب، إلى المحكمة العسكرية و6 ضباط آخرين، بسبب قضية الانسحاب من مدينة مدني وتسليمها إلى الدعم السريع.

 

وحالت الظروف الأمنية في ولاية سنار وسقوط مدينة سنجة في يد مليشيا الدعم السريع؛  دون انعقاد محكمة الميدان بمدينة الدمازين؛ لمحاكمة الضباط المتهمين وتم تأجيل انعقادها لأجل غير مسمى.

 

وكشفت مصادر سيادية رفيعة لصحيفة السوداني؛ أن رئيس أركان الجيش السوداني الفريق أول، محمد عثمان الحسين، أصدر قراراً في مايو الماضي بإحالة (7) من كبار ضباط الجيش إلى المحكمة العسكرية، إثر انسحاب الفرقة الأولى مشاة من مدينة مدني، الشيء الذي تسبب في سقوط مدن وقرى ولاية الجزيرة في يد مليشيا الدعم السريع المتمردة.

 

وكان الجيش قد أعلن منتصف ديسمبر، أنه يجري تحقيقاً في الأسباب والملابسات التي أدت إلى انسحاب القوات من مدني، وسيتم رفع نتائج التحقيق فور الانتهاء منها لجهات الاختصاص، ومن ثم تمليك الحقائق للرأي العام.

 

وأوضحت المصادر أن المحكمة ستنعقد بقيادة اللواء ركن شمس الدين موسى (العقيدة)، قائد الفرقة الرابعة مشاة بالدمازين.

وقالت المصادر حسب صحيفة السوداني إنّ المدعي العام العسكري اللواء كمال الدين يوسف (الدفعة 39)، أحال الضباط إلى المحكمة العسكرية، وذلك بعد الاطلاع على إجراءات مجلس تحقيق انسحاب الفرقة الأولى مشاة من مدينة مدني، وتمكين العدو، من احتلال ولاية الجزيرة.

 

واستند المدعي العام في إجراء الإحالة، على قرار رئيس هيئة الأركان رقم (160) الصادر بتاريخ 11 مايو الماضي واستناداً على نص المادة (58) من قانون القوات المسلحة للعام 2007م.

كما قام المدعي العام بإحالة المتهمين الـ(7) للمحاكمة أمام محكمة الميدان الكبرى المنعقدة برئاسة الفرقة الرابعة مشاة بمدينة الدمازين؛ المُشكّلة بموجب قرار رئيس هيئة الأركان رقم (165) الصادر بتاريخ 17 مايو الماضي وذلك نظير مخالفتهم المواد (149/142/140) من قانون القوات المسلحة لسنة 2007 تعديل 2022م وهم: (اللواء الركن أحمد الطيب عمر أحمد)، والعميد الركن (ا. ف. أ. ع. ا)، والعقيد الركن (ع. ا. م. ا)، والعقيد الركن (ع. ا. ع. ع) والعقيد الركن (م. ع. ع)، والعقيد الركن (ف. ا. أ)، والرائد (خ. ن. ا)..”. حيث سيمثل الاتهام النيابة العسكرية.

وأصدر المدعي العام أمر تكليف هيئة تمثيل الاتهام في دعوى انسحاب الفرقة الأولى مشاة من حدود منطقة مسؤوليتها وتمكين العدو من احتلال ولاية الجزيرة.

يُذكر أنّ هيئة تمثيل الاتهام تتكون من (5) ضباط بقيادة لواء مهندس ركن، واثنين عقيد حقوقي، واثنين مقدم حقوقي.

وقال المدعي العسكري في قراره: “على الهيئة مباشرة الاتهام منذ بدء الدعوى مروراً بكافة مراحل الدعوى ومتابعتها إلى حين إصدار الحكم الابتدائي من المحكمة المختصة وحتى يصير الحكم نهائياً. وعلى الهيئة العمل على جلب البيئة وحصر شهود الاتهام الواجب مثولهم أمام المحكمة المختصة لإثبات التهمة. وترفع الهيئة تقريراً مفصلاً عن كافة أعمالها بعد الفراغ من الدعوى”.

وأثار انسحاب القوات من مدينة مدني، جدلاً كبيراً في الرأي العام، حيث طُرحت تساؤلات عديدة أهمها: “هل أحمد الطيب انسحب بتعليمات من غرفة السيطرة بالقيادة العامة أم انسحب بدون تعليمات؟”

 

 

وراجت أخبار أن اللواء أحمد الطيب، حمل أثناء الانسحاب كل المكاتبات والخزائن من قيادة الفرقة.
يقول قانونيون عسكريون إنّ إحالة القضية للمحكمة يدل على وجود بيِّنات بتقصير، وينفي وجود أوامر عليا بالانسحاب.

 

ورجح القانونيون في تحليلهم للأمر: “هنا تبقى المكاتبات التي ربما يستند عليها اللواء أحمد الطيب متعلقة بنقص وطلبات خاصة بالقوات والسلاح، يطلب فيها زيادة قوات وأسلحة نوعية ومسيرات لم يتم إمدادها بها، ويبدو أنه كان معتمداً عليها في دفاعه عن عاصمة ولاية الجزيرة”.

 

وطبقا للصحيفة، فانه في وقت سابق، وصف الصحفي ناصف صلاح المختص في الشؤون العسكرية، في مقابلة مع “سودان بلس” الفرقة الأولى مدني بأنها من أضعف فرق الجيش – مجرد فرقة هيكلية، غير مكتملة من حيث بناء الفرق العسكرية في الجيش، التي من المفترض أن تضم ثلاثة ألوية.

وأضاف ناصف في تصريحات لصحيفة السوداني: “إن تحويل أوراق التحقيق لمحكمة ميدان تحاسب اللواء أحمد الطيب، ربما يكون مؤشراً لبراءة قيادة الجيش، من إصدار قرار الانسحاب من مدينة مدني. وحتى لو صدرت الأوامر له بالانسحاب، كان بإمكانه الانسحاب بشكل أفضل وفي وقت أطول بحيث يتم إجلاء المدنيين، لان فرقة مدني عسكرياً تقع خلف مانع مائي، وهذا يعتبر من ناحية عسكرية أفضل موقع دفاعي”.

 

يُذكر أن الانسحاب من مدينة مدني، تم يوم الاثنين 18 ديسمبر 2023م، في تمام الساعة 11 ظهراً، بينما دخلت مليشيا الدعم السريع المدينة الساعة 5 مساءً.

المصدر صحيفة السوداني

الفرقة الأولى مشاة مدنيسقوط مدني

مقالات مشابهة

  • مصر.. الاستعداد لمحاكمة فنان مشهور
  • ضربة جديدة للرئيس روتو.. محكمة كينية تلغي قانون المالية لعام 2023
  • المدعي العام الإسرائيلي يصدر تعليمات جديدة بشأن تجنيد الحريديم
  • الداعري : معلومات هامة بشأن الضابط المختطف علي عشال الجعدني 
  • المحكمة الجزائية بالأمانة تقضي بالإعدام والحبس لثلاثة أدينوا بالاتجار بالمخدرات
  • الاقتصادية تحدد جلسة لنظر دعوى خالد عليش ضد طليقته بتهمة السب والقذف
  • حملة حوثية جديدة للسطو على مؤسسات خيرية بصنعاء
  • السودان : أحالة 7 ضباط كبار إلى المحكمة العسكرية وكشف تفاصيل جديدة عن قضية سقوط مدني
  • الادارة والعدل عقدت جلسة.. وهذا ما درسته
  • تفاصيل مشادات بين وزراء في جلسة حكومة الاحتلال