يمانيون:
2024-10-01@22:59:33 GMT

تحديد أماكن مسيرات “مع غزة ملتزمون حتى النصر”

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

تحديد أماكن مسيرات “مع غزة ملتزمون حتى النصر”

يمانيون../
حددت لجنة نصرة الأقصى ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء مكانا للاحتشاد في مسيرة “مع غزة ملتزمون حتى النصر” عصر غدٍ الجمعة

كما حدد اللجنة في صعدة: المدينة والمرازم وشعارة برازح والجَرَشة بغمر وقطابر وذويب وبني بحر للاحتشاد في المسيرات صباح غد الجمعة ، كما تحددت ساحة مديرية شدا للاحتشاد في المسيرات الجماهيرية عقب صلاة الجمعة ومركز مديرية منبه عصرا

وفي محافظة المحويت حددت اللجنة ساحة المجمع بالمدينة ومراكز المديريات مكانا للاحتشاد في المسيرات الجماهيرية عقب صلاة الجمعة

وفي الضالع حددت اللجنة شارع عامر بمدينة دمت مكانا للاحتشاد في المسيرة الجماهيرية عقب صلاة الجمعة

وفي محافظة تعز حدد لجنة نصرة الأقصى الساحة المقابلة لإدارة المرور بالحوبان وساحة الكمب بمقبنة للخروج في المسيرات الجماهيرية عصر الجمعة

كما حددت اللجنة في محافظة الجوف 12 ساحة للاحتشاد في المسيرات الجماهيرية عقب صلاة الجمعة

في محافظة إب حددت اللجنة الاستاد الرياضي بالمدينة مكانا للاحتشاد في المسيرة الجماهيرية عصر غد الجمعة

وفي تم تحديد ساحة الجوبة عصر غد الجمعة وساحات صرواح وبدبدة وقانية صباحا أماكن للمسيرات الجماهيرية

وفي ريمة تحددت اللجنة مركز الجبين وربوع بني خولي بمديرية بلاد الطعام أماكن للاحتشاد في المسيرات الجماهيرية صباح الجمعة

وفي البيضاء حددj اللجنة ساحة السوق بالبيضاء والشارع العام برداع والشارع العام بالسوادية للاحتشاد في المسيرات عقب صلاة الجمعة

وفي عمران حددت اللجنة ساحة منطقة الحمّة بمديرية سفيان صباح الجمعة وساحتي ثلا وريدة عقب الصلاة أماكن للاحتشاد في المسيرات ، كما حددت شارع الشهيد الصماد بالمدينة ومدينة خمر والسّكيبات ومديرية حوث مكانا للاحتشاد في المسيرات عصر الجمعة

وفي محافظة الحديدة حددت اللجنة مدينة زبيد للمديريات الجنوبية، ومدينة باجل للمديريات الشرقية للاحتشاد في المسيرات عصر الجمعة

كما حددت شارع الميناء للمدينة، والزهرة للمديريات الشمالية للاحتشاد في المسيرات الجماهيرية عصر غد الجمعة

وفي محافظة حجة حددت اللجنة ساحة حورة بالمدينة عقب صلاة الجمعة وساحات عبس المحابشة ومستبأ ومراكز المديريات عصرا

وفي ذمار حددت اللجنة ساحة مكتب الصحة بالمدينة ومدينة ضوران آنس عصر غد الجمعة وعتمة صباحا وجبل الشرق عقب الصلاة

.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: للاحتشاد فی المسیرات الجماهیریة الجماهیریة عقب صلاة الجمعة مکانا للاحتشاد فی عصر غد الجمعة الجمعة وفی وفی محافظة فی محافظة

إقرأ أيضاً:

“شهداء الضاحية إصرار ومقاومة على طريق النصر “

بقلم : سمير السعد ..

في قلب ضاحية بيروت الجنوبية، تبرز حكايات من الشجاعة والتضحية ترويها أرواح الشهداء الذين ارتقوا دفاعاً عن الوطن والأرض. هؤلاء الشهداء لم يكونوا مجرد أرقام تُذكر في السجلات أو أسماء تُتلى في المناسبات، بل هم رمز للمقاومة والكرامة، وسطروا بدمائهم ملاحم الصمود ضد الاحتلال والعدوان.
الضاحية الجنوبية لطالما كانت في صدارة المشهد المقاوم، ومنطلقاً لقوة سياسية وعسكرية تتجسد في حزب الله، الذي تصدى للاعتداءات الكيان الصهيونى المتكررة على لبنان. وفي ظل تلك الهجمات، برزت تضحيات الشهداء من أبناء الضاحية كعنوان لرفض الذل والاستسلام.
رغم الدمار الذي لحق بالضاحية الجنوبية نتيجة العدوان الصهيوني ، إلا أن الإصرار على النصر من جديد كان حاضراً في نفوس سكانها. كذلك الإصرار بعد النصر بإذن الله تعالى سوف لم يكن و يقتصر على إعادة بناء المنازل والشوارع، بل كان ينعكس في التمسك بخيار المقاومة كسبيل وحيد لتحرير الأرض وحماية الكرامة.
الشهداء الذين سقطوا دفاعاً عن الضاحية والجنوب اللبناني ليسوا مجرد أفراد، بل هم نماذج للتضحية الكبرى في سبيل القيم والمبادئ. ومن أبرز ما يميز هؤلاء الشهداء هو تمسكهم بالعقيدة الوطنية والإيمان بأن المقاومة هي الطريق الوحيد لتحقيق النصر. كل شهيد كان يحمل في قلبه رسالة تتجاوز الحدود الشخصية، لتصبح رسالة أمة بأكملها، أمة تؤمن بالحرية والكرامة.
بفضل تضحيات الشهداء وصمود المقاومة، سوف تتمكن الضاحية من الوقوف على قدميها مرة أخرى. ومع كل اعتداء جديد، كانت الضاحية تقدم المزيد من الشهداء، وكأنها تبرهن للعالم أن النصر هو قدر الأشراف والمقاومين. هؤلاء الشهداء هم حجر الزاوية في الانتصارات التي تحققت في السنوات الأخيرة، وعلى رأسها الانتصار في حرب تموز 2006.
اليوم، تقف الضاحية الجنوبية كرمز حي للصمود والعزة. تضحيات الشهداء كانت ولا تزال ملهمة للأجيال الصاعدة، التي ترى في دمائهم عنواناً للمقاومة ودرعاً يحمي الوطن. إن الشهداء لم يذهبوا عبثاً، بل هم نجوم مضيئة في سماء النصر، يضيئون الطريق للأمة نحو الحرية والسيادة.
“النصر يولد من رحم التضحية، والشهداء هم نبض هذا الطريق.”
خلاصة القول. إن تضحيات شهداء الضاحية الجنوبية ليست مجرد ذكرى نتوقف عندها، بل هي شعلة الأمل التي تتقد في صدور كل من يؤمن بالحرية والسيادة. هؤلاء الشهداء لم يرتقوا فقط دفاعاً عن تراب وطنهم، بل رسموا بدمائهم خارطة المستقبل، مستقبل الحرية الذي لا يتحقق إلا بالصمود والإصرار.
اليوم، ونحن نشاهد الاعتداءات والإبادة الإنسانية إلا أن الانتصارات سوف تتحق بفضل تضحياتهم، ندرك أن كل قطرة دم سالت كانت لبنة في بناء النصر. إن روحهم تعيش فينا، في كل خطوة نتقدم بها نحو التحرير، وفي كل موقف تقف فيه دفاعاً عن كرامة وطنها .
لن يكون هناك تراجع، فالمسيرة مستمرة، والضاحية الجنوبية وكل شبر من أرض لبنان الشموخ سيظل شاهداً على أن الشعب الذي يحتضن الشهداء هو شعب لا يُهزم. إن طريق النصر طويل، لكن شعلة المقاومة التي أوقدها الشهداء لن تنطفئ أبداً، وستظل تضيء لهم درب التحرير، حتى يتحقق الوعد ويزهر الوطن من جديد.

“فلنكن أوفياء لدمائهم، ولنواصل الطريق في دعم النصر بقلبٍ لا يعرف الخوف، وبعزيمةٍ لا تنكسر. النصر آتٍ، والشهداء هم من يصنعون فجره المشرق.”

سمير السعد

مقالات مشابهة

  • مباراة كرة قدم تتحول إلى ساحة معركة في شقره
  • ملتقى علمي في مراكش حول الاستراتيجيات المبتكرة لإدارة العدوى في التجمعات الجماهيرية
  • إعلام إسرائيلي: إلغاء فعاليات عدة في القدس من بينها صلاة رأس السنة العبرية غدا في ساحة حائط البراق
  • “الأولمبية الوطنية” تشارك في الاجتماعات التحضيرية “للآسيوية الشتوية” بالصين
  • دعوات فلسطينية لـ “الداخل المحتل” للإضراب العام في ذكرى هبة القدس والأقصى
  • “شهداء الضاحية إصرار ومقاومة على طريق النصر “
  • قاسم: أشكر اللبنانيين جميعاً الذين أظهروا وحدة وطنية بمواجهة جرائم “إسرائيل” وأمريكا.. نحن في مركب واحد.. اطمئنوا النصر حليفنا
  • تحديد أجانب النصر أمام الريان القطري
  • حزب الله: هاجمنا بسرب من المسيرات الانقضاضية معسكر ألياتكيم الإسرائيلي
  • هل أصبحت المنافذ الحدودية ساحة للفساد والتهريب في العراق؟