أحد العاملين بالعاصمة الإدارية: البرج الأيقوني الأطول في أفريقيا
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
خصص الإعلامي جابر القرموطي، حلقة خاصة من برنامجه "مانشيت" المذاع عبر قناة "سي بي سي" من أجل الحديث عن عدد من المشاريع المقامة داخل العاصمة الإدارية الجديدة، وعلى رأسها "البرج الأيقوني" والذي يصل طوله لـ 400 متر تقريبا.
البرج الأيقوني يطل على العاصمة الإدارية بالكاملوقال المهندس محمود حسين، مدير السلامة والصحة المهنية في البرج الأيقوني، إن البرج الأيقوني هو أعلى ارتفاع في أفريقيا ويصل طوله لـ 385 متر، وهو شراكة بين مصر والصين، وتلك الشراكة ستدخل استثمارات كبرى تعود على الدخل القومي المصري بشكل قوي من حيث الاستثمارات والعملة الصعبة وتوفير فرص عمل وما إلى ذلك.
وأضاف أن الدور الـ 74 ستكون بمثابة منصة مشاهدة على العاصمة الإدارية يستطيع الزائر من خلالها الاطلاع على كل ما يتواجد في العاصمة الإدارية إذ يطل على مجمع الوزراء وفندق الماسة، ومسجد مصر وكل شيء، وهذا هو اعلى ارتفاع موجود في أفريقيا بالكامل وليس فقط في العاصمة الإدارية الجديدة.
وواصل، أن العاصمة الإدارية بها أطول برج سكني في أفريقيا بمعدل 52 طابق، ومنطقة "مفتاح الحياة" سيكون بها ممشى لاستمتاع الأسر وما إلى ذلك من الناحية السياحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جابر القرموطي مانشيت البرج الأيقوني العاصمة الادارية إفريقيا العاصمة الإداریة البرج الأیقونی فی أفریقیا
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يقتلون طفلاً تحت التعذيب بعد رفضه المشاركة في دورة طائفية بالعاصمة صنعاء
قال مسؤول حقوقي، إن مليشيا الحوثي الإرهابية، قامت بقتل طفل تحت التعذيب بعد رفضه المشاركة في دورة "طائفية" دعت إليها المليشيا.
وذكر مدير مكتب حقوق الإنسان بأمانة العاصمة، الحقوقي فهمي الزبيري في تدوينته على منصة (x)، في وقت متأخر من الليلة الماضية، أن مليشيا الحوثي قتلت الطفل "رداد صالح غالب" من أبناء مديرية نهم بمحافظة صنعاء، بعد رفضه المشاركة في دوراتهم الطائفية وتجنيده.
وأوضح الزبيري أن الطفل "رداد"، تعرض للتعذيب الوحشي من قبل المليشيا حتى الموت، قبل أن تقوم بإخفاء جثمانه لمدة أسبوع.
وأشار الزبيري إلى أن القيادي الحوثي علي السقاف يحاول الضغط على أسرة الطفل رداد للقبول بالتحكيم القبلي، غير أن أسرة الطفل ترفض تلك الضغوط حتى اللحظة وتطالب بتحقيق العدالة.
يأتي ذلك في الوقت الذي ذكرت تقارير حقوقية، أن مليشيا الحوثي الإرهابية كثفت من تجنيدها للأطفال وصغار السن خلال السنة الماضية وإخضاعهم لدورات طائفية وغسيل أدمغة عبر المعسكرات الصيفية