يمانيون../
أعلنت اللجنة العليا لأسبوع القدس العالمي عن إطلاق فعاليات (أسبوع القدس العالمي 4) تحت شعار (الأقصى.. طوفان الأمة) والذي يبدأ اعتباراً من غد الجمعة الثاني من فبراير 2024 وحتى التاسع من فبراير 2024، تزامناً مع مناسبة ذكرى الإسراء والمعراج والتحرير الصلاحي لبيت المقدس، وفي ظل معركة “طوفان الأقصى” المباركة في غزة.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم الخميس في عدة دول أبرزها تركيا، قطر، ماليزيا، بنغلاديش، الجزائر، موريشيوس، إندونيسيا، باكستان، وغيرها.

وقالت اللجنة في بيان لها: إنه “على وقع الإبادة الجماعيّة، والمجازر المروّعة المتواصلة في أرض غزة، وما يسطره المجاهدون الأبطال من ملاحم البطولة والفداء ذودًا عن الأمة جمعاء تأتي ذكرى الإسراء والمعراج التي تعيد للعقول والقلوب الارتباط الوثيق بين المسجد الحرام والمسجد الأقصى المبارك وإضفاء البركة الإلهية على أرض المسرى”.

وأشارت إلى أن ذكرى التحرير الصلاحيّ لبيت المقدس جاءت “لتؤكد مسؤوليّة قادة المسلمين وحكامهم وشعوبهم تجاه الأرض المباركة إنْ تعرّضت للعدوان والاحتلال؛ وأيّ عدوان أكبر مما يجري اليوم على أرض غزّة من إبادة وتدمير؟! وأيّ عدوان أكبر من سلوك العصابات الإجراميّة في الضفة الغربيّة؟! وأيّ عدوان أكبر مما يقع على مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!”.

وذكرت أن مؤسسات العلماء في الأمة والجهات الفاعلة من الجماعات والحركات والمؤسسات في مختلف المجالات دأبت على إطلاق أسبوع القدس العالميّ.. مشيرة إلى أن المؤتمر الصحفي يعقد في تزامن مع مؤتمرات موازية وعلى مدار اليوم في عدد من بلدان العالم الإسلاميّ.

ولفتت اللجنة إلى أن أسبوع القدس العالمي هذا العام يأتي متزامنًا مع عملية “طوفان الأقصى” التي أعادت للأمة روحها وأذلّت الصهاينة وأولياءهم.

وبعثت برسالة تحية إلى أهل قطاع غزة القابضين على الجمر الصابرين على البأساء والضراء والمجاهدين الأبطال الذين مرغوا أنف العدو الصهيوني في وحل المهانة.

وأكدت أن أسبوع القدس العالميّ يمثّل فرصة لإعادة ضبط الأولويات على مستوى المؤسسات والأفراد العاملين لخدمة الإسلام، بل الحكومات التي تصلح أن تمثل شعوبها، فمسرى النبي محمد صلى الله عليه وسلم لا بد أن يكون على رأس الأولويات واليوم غزّة الذبيحة هي واجب الوقت وقضية فلسطين هي قضية الأمة المركزية.

كما يأتي أسبوع القدس العالمي هذا العام في خضم انطلاق معركة التحرير فلا بد من التفاعل معها بالإعداد والاستعداد وبناء الإنسان الواعي بالقضية، فهو ليس مناسبةً دوريةً تمر كل عامٍ فحسب بل هو محطة تزود للعمل لأجل القدس وفلسطين على مدار سنة كاملة.

ودعت اللجنة جميع المؤسسات العاملة والجهات الفاعلة على اختلاف تخصصاتها وتوجهاتها أن يكون لها سهمٌ رئيس ودورٌ مركزيّ في هذا الأسبوع من خلال تبني الأسبوع وفعالياته، وإصدار البيانات الرسميّة في تبنّيه والدّعوة إليه والاحتفاء به، وتوجيه أعضائها إلى الانخراط في فعاليات الأسبوع والمشاركة فيها على أوسع نطاق.

وشددت على ضرورة أن تبادر كل جهة فاعلة ومؤسسة رائدة إلى القيام بالفعاليات المختلفة من أنشطة وبرامج على مدار الأسبوع كاملاً، والاسترشاد بالدليل الذي أعدته اللجنة العليا لأسبوع القدس.

وطالبت علماء الأمة والخطباء والدعاة أن تكون خطبتي الجمعة القادمتين ضمن فعاليات أسبوع القدس العالمي، ويتركز الحديث فيهما عن واجب الأمة تجاه غزّة وأهلها ودفع العدوان ودعم المقاومة الباسلة والمجاهدين الأبطال، وأن يتقدموا صفوف الفعاليات الشعبية والجماهيريّة في أسبوع القدس العالمي فهم أهل الريادة في حشد الطاقات واستنفار الهمم.

كما دعت اللجنة إلى طوفان جماهيريّ عقب صلوات الجمعة في عموم بلدان العالم الإسلامي وأنحاء العالم، يستمر على مدار الأسبوع لا سيما أيام العطل الرسمية يومي السبت والأحد في البلاد الغربيّة بحيث تمثل الحشود الشعبيّة المتظاهرة في الميادين ضغطًا لإيقاف الحرب وفضح العدو الصهيوني.

وقالت اللجنة: “فلتنطلق الحشود إلى الميادين الكبرى ولتحاصر سفارات وقنصليات الاحتلال وأمريكا وغيرها من السفارات والقنصليات المشاركة في العدوان على أهلنا في غزة أو المتواطئة مع العدوان والمشاركة في الحصار الجائر، ونخصّ هنا بالدعوة أبناء أمتنا الإسلاميّة في الدول التي تصرّ أنظمتها على دعم الكيان الصهيوني وفتح أراضيها لقوافل الكيان وأعوانه لفك الحصار عنه وتلك التي تحاصر شعبنا في غزة أن ينتفضوا في الساحات والميادين للضغط على هذه الأنظمة لوقف تواطئها وغرقها في وحل مساندة المجرم الصهيونيّ”.

وأعلنت اللجنة العليا لأسبوع القدس العالمي يوم الإثنين الخامس من فبراير الجاري يومًا لدعم المقاومة الباسلة ورفض الاتهامات الباطلة التي تحشد لها الدوائر الغربية وبعض وسائل الإعلام العربيّة تواطؤًا مع الصّهاينة.

ودعت جماهير الأمة إلى المشاركة في الفعالية المركزيّة الافتراضيّة التي ستقام في هذا اليوم بمشاركة نخبة من علماء ورموز ومؤثري الأمة.

وطالبت اللجنة المؤسسات والجهات الفاعلة بالقيام بأنشطة على مدار هذا اليوم لدعم المقاومة بالوسائل المختلفة ماديًا ومعنويًا. 

وأعلنت اللجنة يوم الثلاثاء السادس من فبراير الجاري يومًا عالميًا للبذل والعطاء والدعم المالي والجهاد بالمال في سبيل الله تعالى لنصرة أهل غزة وتخفيف المعاناة عنهم.

كما أعلنت يوم الخميس الثامن من فبراير الجاري يومًا للضراعة والدعاء والالتجاء إلى الله تعالى.

وختمت اللجنة بيانها، قائلة: هي القدسُ تناديكم وهو الأقصى يستصرخ ضمائر أبنائه ومحبّيه وتستصرخكم أشلاء أطفال غزة التي ما تزال تحت الأنقاض المدمّرة، وتناشد ضمائركم الدماء المراقة والقلوب الملهوفة ألا تخذلوها، وترنو إليكم أبصار المجاهدين الذين يذيقون عدونا وعدوكم وبال أمره ويدافعون عن أمنكم وأمن كل بلاد المسلمين.. وأنتم خير من يلبّي النداء ويسارع في نصرة فلسطين الجريحة، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

ويعد “أسبوع القدس العالمي” مبادرة عالمية من عدة هيئات واتحادات علمائية ومؤسسات مجتمع مدني، يقام في آخر أسبوع في شهر رجب من كل عام، مع ذكرى ‏الإسراء والمعراج، وذكرى تحرير بيت المقدس على يد صلاح الدّين الأيوبيّ.‏

ويهدف الأسبوع في هذه السنة إلى تفعيل الأمة مع “طوفان الأقصى”، ودمج المؤسسات العلمائية مباشرة في مشاريع عملية نصرة للقدس وفلسطين.

ويسعى إلى إحياء القضية الفلسطينية في مختلف البلدان، وتحميل مسؤولية نصرة غزة وإيقاف حملة الإبادة الجماعية على الأنظمة والشعوب، وتحقيق التواصل الفعال والمشترك بين العلماء والمؤسسات والناشطين في الأمة وتوحيد جهودهم وتوفير الدعم بكافة أشكاله لنصرة غزة والقدس وفلسطين.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: من فبرایر على مدار

إقرأ أيضاً:

الدورة الثالثة من أسبوع أبوظبي المالي تعزز سُبل دعم التمويل العالمي المستدام

اختتم أسبوع أبوظبي المالي فعاليات دورته الثالثة في 12 ديسمبر 2024، مسجِّلاً إنجازاً جديداً لترسيخ مكانته بين أهمِّ المحافل المالية على مستوى العالم. وعُقِدَ الأسبوع تحت رعاية سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، ونظَّمه أبوظبي العالمي (ADGM) بالتعاون مع “القابضة” (ADQ) كشريك رئيسي، واستقطب أكثر من 20,000 زائر من روّاد الأعمال والقادة والمديرين التنفيذيين والخبراء في القطاع المالي العالمي.

واستكشف أسبوع أبوظبي المالي 2024، الذي أُقيم تحت شعار «أهلاً بكم في عاصمة رأس المال»، جوانب رأس المال الاقتصادي والبشري والثقافي والبيئي والتكنولوجي، وتميَّز بأجندة فعاليات غنية، حيث شهد استضافة أكثر من 350 عرضاً وجلسة نقاشية، ضمن أكثر من 60 حدثاً ومؤتمراً استراتيجياً أسهمت في صياغة مشهد القطاع المالي. وقدَّم الحدث سلسلة من المؤتمرات والفعاليات الجديدة، منها منتدى يو بي إس للاستثمار، وقمة التمويل الإسلامي، وقمة سبيرز: منتدى الثروات الخاصة، ومؤتمر أسواق رأس المال في أبوظبي، ما أضاف أفكاراً ووجهات نظر جديدة لمشهد المال والأعمال العالمي. وشكَّلت دورة العام 2024 من أسبوع أبوظبي المالي منصة رائدة للاحتفاء بالذكرى الأربعين لتدشين العلاقات الدبلوماسية بين دولة الإمارات والصين، حيث استضافت النسخة الافتتاحية الخاصة من منتدى الاستثمار الإماراتي الصيني بالتعاون مع بنك «إتش إس بي سي».

وقال معالي أحمد جاسم الزعابي، رئيس مجلس إدارة أبوظبي العالمي (ADGM) رئيس دائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي: «يشكِّل أسبوع أبوظبي المالي منصة بارزة ومؤثِّرة تستقطب أهمَّ روّاد وقادة المال والأعمال الدوليين للتواصل وتبادل الرؤى والأفكار واستكشاف آفاق مستقبل رأس المال. وبعدما رسَّخت أبوظبي مكانتها الرائدة كعاصمة رأس المال، تقود العاصمة اليوم الحوار المستقبلي حول التحوُّلات الاقتصادية والتكنولوجية والاستدامة، وهي الجوانب الأساسية التي سترسم مشهد التمويلات العالمية خلال العقد المقبل. وانطلاقاً من النجاح الاستثنائي الذي حقَّقه أسبوع أبوظبي المالي هذا العام، والذي شكَّل شهادة ساطعة على ثقة المجتمع المالي الدولي بمدينتنا، سنواصل جهودنا الدؤوبة والتزامنا بدفع الابتكار وبناء الشراكات لصياغة مستقبل القطاع المالي».

استضاف أسبوع أبوظبي المالي 2024 أكثر من 600 متحدِّث من أهمِّ الشخصيات البارزة والمؤثرة، منهم ممثلون عن أهمِّ المؤسسات المالية الرائدة في العالم، شاركوا أفكاراً وخبرات عميقة عن مجمل التحوُّلات الاقتصادية العالمية. وحضر حفل الافتتاح كوكبة من القيادات الاقتصادية في إمارة أبوظبي، بجانب قائمة من كبار قادة المال والأعمال من أكثر من 172 بلداً. وركَّزت فعاليات اليوم الأول على اقتصاد الصقر في أبوظبي، وسلَّطت الضوء على نمو مكانة المدينة بوصفها «عاصمة رأس المال».

وتضمَّنت الدورة الثانية من منتدى أبوظبي الاقتصادي مناقشات عميقة تناولت المشهد الحالي والآفاق المستقبلية لاقتصاد الصقر، حيث اجتمع كبار القادة من حكومة أبوظبي مع شخصيات بارزة من المؤسَّسات الخاصة من مختلف القطاعات الرئيسية. وتخلَّل الحدث كلمات بارزة من رؤساء الشركات والمسؤولين التنفيذيين في «بلاك روك»، ومجموعة «يو بي إس»، و«بي جي آي إم»، و«بريدج ووتر أسوشيتس»، وبنك «إتش إس بي سي»، و”القابضة” (ADQ)، ومبادلة، و«مورجان ستانلي»، و«سيتي جروب»، و«بي إن واي»، و«لونيت»، و«تو بوينت زيرو»، وبنك أبوظبي الأول، و«بيورهيلث»، و«جي كيو جي بارتنرز»، والدار العقارية.

وجمعت الدورة الثالثة من مؤتمر «أسيت أبوظبي» أهمَّ شركات إدارة الأصول ومديري الأصول، والمؤسَّسات المصرفية الاستثمارية، ومشاريع رأس المال الاستثماري، وشركات الأسهم الخاصة، والمكاتب العائلية وغيرها من جهات الاستثمار المؤسَّسي بمحافظ أصول تزيد قيمتها على 42.5 تريليون دولار، لمشاركة رؤيتهم وخبراتهم وتوفير معطيات مهمة عن عدد من أكبر صناديق التحوُّط في العالم.

واختتمت الدورة السابعة من ملتقى أبوظبي للتمويل المستدام فعاليات أسبوع أبوظبي المالي 2024، مع تسليط الضوء على التمويل المستدام وجهود العمل المناخي. واستضاف أبوظبي العالمي (ADGM) الحدث بالشراكة مع المركز العالمي لتمويل المناخ، وبنك «إتش إس بي سي»، و«سمارت إنيرجي»، حيث شهد جملة من الحوارات الاستراتيجية رفيعة المستوى بشأن جهود تحقيق مستهدفات دولة الإمارات للحياد المناخي، ومساعي حشد التمويلات لدعم العمل المناخي في العالم، ودور الذكاء الاصطناعي في مواجهة تحديات الاستدامة. وشهد ملتقى أبوظبي للتمويل المستدام انضمام 44 جهة جديدة للتوقيع على إعلان أبوظبي للتمويل المستدام، وبذلك ارتفع العدد الإجمالي للجهات الموقِّعة إلى 160 جهة يجمعها التزام مشترك بتعزيز الاستدامة عبر قطاعات إدارة الأصول، وتكنولوجيا المناخ، والطاقة المتجدِّدة والأمن الغذائي وإدارة النفايات وغيرها، إلى جانب العمل معاً على تعزيز التعاون والابتكار بالشراكة مع أبوظبي العالمي (ADGM).

وجمعت الدورة الثالثة من مؤتمر ريزولف، التي أُقيمَت تحت شعار «المرونة»، كوكبة من القادة الدوليين لمشاركة أفكارهم وخبراتهم عن أهمية المرونة في تحقيق النجاح للشركات والعملاء على حدٍّ سواء. ونظَّم الحدث أبوظبي العالمي (ADGM) بالتعاون مع وزارة العدل، ودائرة القضاء – أبوظبي، ومركز أبوظبي الدولي للتحكيم، وترأَّس المؤتمر معالي عبدالله بن سلطان بن عواد النعيمي، وزير العدل، وشارك كمتحدثٍ رئيسيٍّ فيه.

ورسَّخ مؤتمر فينتك أبوظبي في نسخته الثامنة مكانته ضمن أكبر محافل التكنولوجيا المالية في الشرق الأوسط، وركَّز على قطاعات حيوية مثل المدفوعات والأصول الرقمية والأمن الرقمي والائتمان، وشهد مشاركات عميقة لأهم قادة الفكر العالميين، منهم اللورد ديفيد كاميرون، رئيس الوزراء السابق للمملكة المتحدة، وصاحب السموّ الملكي الأمير خالد بن الوليد بن طلال آل سعود.

وشهد مؤتمر فينتك أبوظبي العديد من الفعاليات البارزة مثل قمة التمويل الإسلامي، وجلسة لقاء حواري حول تقنية السجلات الموزَّعة للمؤسسات، ومنتدى أبوظبي للذكاء الاصطناعي، ومنتدى بلوكتشين أبوظبي، ومنتدى «ريسك 4.0».

وشهد أسبوع أبوظبي المالي 2024 توقيع أكثر من 44 مذكرة تفاهم، ما عزَّز دوره المحوري كمنصة بارزة لبناء الشراكات الاستراتيجية. وتضمَّنت مذكرات التفاهم اتفاقيات بارزة بين أبوظبي العالمي (ADGM) ومركز إسطنبول المالي، ومكتب خدمات شارع بكين المالي، وبوليجون، وبالو ألتو نتوركس، وهيئة المساهمات المجتمعية – معاً. ووقَّعت أكاديمية أبوظبي العالمي سبع اتفاقيات مع مجلس أعمال شباب أبوظبي، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وراي داليو، وصندوق الوطن، وستاندرد تشارترد وفيزا، ومعهد إدارة الثروات.

ويواصل أسبوع أبوظبي المالي تحقيق الإنجازات والمُضي قُدُماً نحو المزيد من النجاح والنمو، وأبرزت دورة هذا العام المكانة الريادية التي تشغلها أبوظبي كوجهة مفضَّلة وقوة مالية عالمية بارزة مع استمرار صعود اقتصاد الصقر في غمار التحولات الاقتصادية في العالم. ومن المقرَّر أن تُعقَد فعاليات أسبوع أبوظبي المالي 2025 في الفترة من 8 إلى 11 ديسمبر 2025، ليشكِّل محطة إضافية نحو المزيد من التعاون في القطاع المالي.


مقالات مشابهة

  • اختتام دورة “طوفان الأقصى” لتعزيز التعبئة العامة لموظفي النقل والأشغال
  • مسير لخريجي دفعة من الدورات المفتوحة “طوفان الأقصى” في مديرية الزيدية بالحديدة
  • إيران وحـماس: من مرج الزهور إلى طوفان الأقصى.. فَـخْـرُ مسار.. كتاب جديد
  • في ختام الدورة الثالثة لموظفي وزارة الشباب والجهات التابعة: المولد يؤكد أهمية دورات طوفان الأقصى لتعزيز الوعي والصمود
  • نحو 35 ألف مصل يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك
  • 35 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • بالفيديو: آلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى رغم قيود الاحتلال
  • خطيب البعوث الإسلامية: استسلام الأمة للمنافقين بداية الانهيار.. والشيطان ينشر اليأس
  • أمين اللجنة العليا للدعوة بالأزهر: استسلام الأمة لأقوال المنافقين بداية لانهيارها
  • الدورة الثالثة من أسبوع أبوظبي المالي تعزز سُبل دعم التمويل العالمي المستدام