أمانة الحدود الشمالية تهيئ المنتزهات الطبيعية في "لينة التاريخية"
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
كثفـت أمانة منطقة الحدود الشمالية أعمال النظافة والتهيئة للمنتزهات البرية الطبيعية داخل نطاق "لينة التاريخية"، لاستقبال مرتاديها من سكان المنطقة وزوارها مع اخضرار فياضها وشُعْبانها هذه الأيام، حيث استهوت المتنزهين للاستمتاع بالأجواء الربيعية.
وقامت الأمانة بنشر أعداد كبيرة من فرق النظافة وصناديق جمع النفايات بهدف الحفاظ على صحة بيئة المتنزهات البرية ونظافتها بيئيًا.
أخبار متعلقة أمير الحدود الشمالية يرعى ختام مهرجان الصقور بالمنطقةالقبض على شخص بمنطقة الحدود الشمالية لترويجه مادة الإمفيتامين المخدرأمانة الحدود الشمالية تعزز برامج جودة الحياة في 20 حديقة برفحاءجعلها الله أمطار خير وبركة .. pic.twitter.com/UcKwga4KNL— أمانة منطقة الحدود الشمالية (@AmantAlshmmalya) February 1, 2024أوقات ممتعةإضافة إلى توفير المناخ الصحي الملائم لعشاق البر خلال فترة الشتاء لقضاء أوقات ممتعة دون أي إضرار بالبيئة أو سلامتها في إطار شراكة حقيقية مع المواطنين، باعتبارهم المستفيد الأول من هذه الجهود.
وحثت أمانة الحدود الشمالية المتنزهين وهواة الرحلات في المواقع البرية إلى التعاون مع جهودها ورمي النفايات في الأماكن المخصصة لها، للحفاظ على نظافة هذه الأماكن لتبقى متنفساً دائماً لقضاء أوقات ممتعة في أجواء صحية نظيفة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس رفحاء أمانة الحدود الشمالية الحدود الشمالية لينة التاريخية المنتزهات الطبيعية الحدود الشمالیة
إقرأ أيضاً:
أمير الرياض يطّلع على جهود أمانة المنطقة في تطوير المركز المجتمعي لذوي الإعاقة بحي الحمراء
اطّلع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض على جهود أمانة المنطقة في تطوير المركز المجتمعي لذوي الإعاقة بحي الحمراء.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه اليوم صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف أمين منطقة الرياض، وعددًا من مسؤولي الأمانة.
اقرأ أيضاًالمجتمع”الإيسيسكو” ومؤسسة سلطان بن عبدالعزيز الخيرية تختتمان دورة حول منهج تعليم العربية لغير الناطقين بها
واستمع سموه إلى شرح مفصل عن مراحل تطوير المركز الذي يقع على مساحة 7700 متر مربع ليكون وجهة لهذه الفئة الغالية على مدار 8 ساعات يوميًا طيلة أيام الأسبوع.
كما اطّلع سموه على أهم الفعاليات والأنشطة المقدمة في المركز للأشخاص ذوي الإعاقة السمعية والبصرية والحركية، التي من أبرزها الأنشطة الاجتماعية والثقافية والترفيهية والرياضية، التي تهدف إلى توفير بيئة داعمة وممتعة تلبي احتياجاتهم، وتشجعهم على استكشاف مواهبهم وتعزيز اندماجهم في المجتمع.