"الفنان لما بيكبر بيرخص" تفجر خلافًا على الهواء بين أشرف زكي وسميرة محسن
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قال الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، إنّه يختلف مع الفنانة سميرة محسن، بسبب قولها إنها اعتزلت لأن "الفنان لما بيكبر بيرخص".
وأضاف "زكي"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور": "فنانونا قيمتهم مش بترخص، استحالة يحدث ذلك، ومنذ 3 أيام زرت الفنان القدير محمود الحديني، وتحدثت معه كثيرا، لم أكن أريد أن أغادر بيته".
وتابع نقيب المهن التمثيلية: "الدكتورة سمير لو طالبت بالعمل فإن مليون عمل سيكون في انتظارها"، أما سميرة محسن، فقالت: "ما أفعله في الأكاديمية التي أدرس فيها هو أني أمثل قيمة للمتفرج، حيث أساهم في خلق شباب جديد موهوب ومثقف، وهذا الأمر رسالة مهمة جدا، ولكني اتخذت قراري بالاعتزال، وملفي الضريبي يتم إغلاقه لأني سأعتزل، ولما يتصلح الحال كله الناس ترجع تشتغل".
ونوه إلى أنّه يعتبر نفسه تلميذا للفنانة سميرة محسن التي أعلنت اعتزالها مؤخرا، موضحًا: "كانت مشرفة عليّ في الدكتوراة، وقبل المناقشة تعرضت لأزمة صحية، وكانت بتجري بالنسخ وشايلاها حتى تمنحها للأعضاء التي ستناقش الدكتوراة".
وأضاف: "هي أستاذتنا وأستاذة أجيال كبيرة جدا، وباىلنسبة لاعتزالها، فأنا أقول لها أنتم رموزنا الكبار، ويجب ألا تكون كلمة اعتزال موجودة لديكم".
وتابع: "أنتم علمتونا ان نكون فنانين حتى آخر نفس العمر، أحيانا نمر بفترة لا نشارك فيها بأعمال كثيرة، ولكن لا نعتزل، وأعتبر أن ما تمر به سميرة محسن حالة وقتية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة سميرة محسن أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية سمیرة محسن
إقرأ أيضاً:
القوات الإسرائيلية تفجر عددا من المنازل في مخيم طولكرم في الضفة الغربية
فجرت القوات الإسرائيلية، عددا من المنازل في مخيم طولكرم في الضفة الغربية.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.