انتبه.. الكرش علامة على نوع سرطان خطير
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
سرطان القولون هو أحد أكثر أنواع السرطانات شيوعًا، لكنه أيضًا أحد أكثرها قابلية للشفاء إذا تم اكتشافه مبكرًا.
ووفقا لما جاء في موقع كلافيند كلينك نعرض لكم أهم أعراض سرطان القولون الشائعة وتنقسم إلى مجموعات.
8 علامات لو لقيتها فى الطماطم إوعى تشتريها .. تحذير القلب خف ومات بحاجة تانية.. سبب وفاة العامرى فاروق نائب رئيس الأهلىعدة تغيرات في عادات الأمعاء تدل على سرطان القولون، وهى:
الإسهال أو الإمساك
تغير في اتساق البراز (أرق أو أعرض)
الشعور بعدم إفراغ الأمعاء بشكل كامل
دم أحمر فاتح أو غامق في البراز
نزيف من المستقيم
ألم في البطن
ألم أو تقلصات في البطن
انتفاخ البطن “الكرش” بدون سبب
أعراض عامة لـ سرطان القولون:
الشعور بالتعب أو الضعف
فقدان الوزن غير المبرر
الشعور بالغثيان أو القيء
تغير في الشهية
أعراض أقل شيوعًا لـ سرطان القولون:
فقر الدم
انسداد الأمعاء
آلام الظهر
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرطان القولون اعراض سرطان القولون أعراض سرطان الشعور بالغثيان انتفاخ البطن انواع السرطان فقدان الوزن غير المبرر فقدان الوزن علامات سرطان القولون سرطان القولون
إقرأ أيضاً:
انتبه.. أبرز أسباب احتباس السوائل في الجسم
يشير احتباس السوائل إلى تراكم السوائل في أنسجة الجسم، وقد يحدث هذا بسبب اضطرابات في الجهاز اللمفاوي، أو مشاكل في الكبد أو الكلى، أو تغيرات في مستويات الهرمونات، فما خطورة ذلك؟
وفقا للبروفيسورة أولغا شارخون، يعتبر قصور القلب أحد أكثر الأمراض المسببة للوذمة انتشارا لأن القلب غير قادر على ضخ الدم بكفاءة، ما يؤدي إلى تراكم السوائل في الأنسجة، كما يمكن أن يرتبط احتباس السوائل بمشكلات في الكلى، مثل القصور الكلوي الحاد والمزمن أو التهاب كبيبات الكلى، حيث لا تكون الكلى قادرة على إزالة الماء الزائد والسموم.
وتقول الخبيرة: "تسبب أمراض الكبد، بما فيها تليف الكبد، اختلال عملية تركيب البروتين ومستوى الضغط في الأوعية الدموية، ما يسبب تورما، حتى في تجويف البطن (الاستسقاء). كما أن اضطرابات الغدد الصماء مثل قصور الغدة الدرقية (نقص هرمون الغدة الدرقية) ومتلازمة كوشينغ (ارتفاع مستوى الكورتيزول) يمكن أن تساهم في تراكم السوائل في الجسم".
وتشير إلى أن أمراض الرئة المزمنة مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن يمكن أن تساهم في الوذمة لأنها تسبب فشل البطين الأيمن. ومن الجدير بالذكر أيضا أن بعض الالتهابات والأورام التي تسد الأوعية اللمفاوية يمكن أن تؤدي إلى تراكم السوائل.
وتقول: "تساعد تدابير بسيطة مثل زيادة النشاط البدني أو المشي أو ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة على تحسين الدورة الدموية والتصريف الليمفاوي. كما يساعد تقليل استهلاك الملح والإكثار من شرب الماء على إزالة السوائل من الجسم".