كيف تساهم الاستثمارات المتوقعة بتنمية رأس الحكمة في حلحلة أزمة سعر الصرف؟
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قالت الدكتورة علياء المهدي، عميدة كلية السياسة والاقتصاد بجامعة القاهرة، إن موقع مدينة رأس الحكمة من المواقع المميزة للاستثمار، ومن أفضل المناطق في البحر المتوسط، مشيرة إلى الاستثمار فيها سوف يساعد على ضخ عملة أجنبية لخزانة الدولة.
وأضافت المهدي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج "حقائق وأسرار"، عبر فضائية "صدى البلد"، مساء الخميس، أن الموارد الدولارية المتوقعة من الصفقة من شأنها أن تمنح البنك المركزي القدرة على إدارة سعر الصرف أكثر نجاحا.
وتابعت الدكتورة علياء المهدي، أن توافر الحصيلة من النقد الأجنبي سوف تسهل للقطاع المصرفي إدارة سعر الصرف، حتى لا تكون الدولة تحت الضغوطات بسبب ندرة الدولار، مشددة على أنه لن يكون هناك تطوير إلا بتشجيع القطاع الخاص سواء المصري أو الأجنبي للاستتثمار في العدد من الفرص الجاذبة مثل موقع رأس الحكمة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 تنمية رأس الحكمة طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
فُقدت في ألاسكا.. العثور على حطام طائرة أمريكية ومقتل جميع ركابها
أعلنت السلطات الأمريكية، العثور على طائرة تتطابق مع وصف طائرة كانت قد فُقدت في ألاسكا، وهي في طريقها نحو مدينة نوم وعلى متنها 10 أشخاص، فيما أشارت إلى أن جميع الأشخاص الذين كانوا على متنها لاقوا حتفهم.
وقال المتحدّث باسم خفر السواحل الأمريكي، كاميرون سنيل، إنّ: "أطقم الإنقاذ لم تتمكّن من فتح الطائرة بشكل كامل. والطائرة وهي ذات محرك توربيني واحد من طراز -سيسنا كارافان-، وتملّكها شركة -بيرينغ إير-، كانت متّجهة من قرية أونالاكليت إلى مدينة نوم بعد ظهر أمس، وكان على متنها تسعة ركاب وطيار عندما اختفت"، وذلك وفق ما أفادت به إدارة السلامة العامة في ألاسكا.
وفي وقت سابق، كانت إدارة الإطفاء في مدينة نوم، قد قالت عبر منشور على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن: "قائد الطائرة أبلغ مراقبي الحركة الجوية في أنكوراج أنه ينوي الدخول في مسار انتظار (حتّى) يتمّ إخلاء المدرج، قبل أن تختفي الطائرة".
وتابع أنه "لا تملك معلومات محدّثة عن موقع الطائرة المفقودة". وحسب خدمة تتبع الرحلات الجوية -فلايت رادار 24-، فإن آخر موقع معروف للطائرة كان فوق البحر بعد نحو 40 دقيقة من إقلاعها"، مردفا: "خفر السواحل طائرة من طراز -سي-130-، للمساعدة في تحديد مكان الطائرة المفقودة، وفق إدارة الإطفاء في مدينة نوم".
إلى ذلك، أتى تحطم هذه الطائرة، عقب حادثين جويين وصفا بـ"المأساويين" كانت قد شهدتهما الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة. في 30 كانون الثاني/ يناير، اصطدمت طائرة ركاب بمروحية عسكرية في العاصمة الأمريكية واشنطن، ما أدّى إلى مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 67.
كذلك، تبع هذه الحوادث، في الأول من شباط/ فبراير سقوط طائرة طبية في حي مزدحم في فيلادلفيا، ما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص وإصابة 19 آخرين.