واشنطن تعلن أنها لا تدرس إمكانية تقليص وتيرة المساعدات العسكرية لإسرائيل
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قالت مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط باربرا ليف أن الإدارة الأمريكية لا تدرس إمكانية تقليص وتيرة المساعدات العسكرية لإسرائيل.
لحظة بلحظة.. الحرب في غزة وتداعياتها إقليميا وعالميا /2024.02.01/ بايدن: نعمل ليل نهار لإحلال السلام في الشرق الأوسط وتحقيق حل الدولتين بايدن يوقع على مرسوم يسمح بفرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليينوقالت ليف، خلال مؤتمر صحفي عبر الإنترنت، اليوم الخميس، ردا عل سؤال عما إذا كانت الولايات المتحدة تدرس فكرة خفض وتيرة إمدادات الأسلحة والمعدات العسكرية إلى إسرائيل بسبب خلافات بشأن المزيد من الإجراءات في قطاع غزة: "باختصار، لا.
ووفقا لتقارير صحفية غربية، هناك خلافات حادة بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول كيفية تطور العمليات العسكرية الإضافية في غزة.
ويطالب الرئيس الأمريكي رئيس الحكومة الإسرائيلية بعدم إطالة هذه الحملة العسكرية، التي لها، من بين أمور أخرى، تأثير سلبي على شعبية بايدن قبل الانتخابات العامة في نوفمبر المقبل.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية البيت الأبيض الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة جو بايدن حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة واشنطن
إقرأ أيضاً:
أحمد بدرة: أولويات ترامب إنعاش الاقتصاد ووقف الهجرة وكسب ثقة المواطن الأمريكي
قال أحمد بدرة، مساعد رئيس حزب "العدل" لشئون تنمية الصعيد، إن أجندة الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب في ولايته الثانية يتصدرها إنعاش الاقتصاد الأمريكي وخفض معدلات التضخم والبطالة ومواجهة الهجرة غير الشرعية من المكسيك، فضلا عن تقليص الدعم الأمريكي لحلف الناتو في أوكرانيا لكسب ثقة المواطن الأمريكي.
وأضاف "بدرة"، في بيان اليوم، الأربعاء، أنه عقب إعلان رئيس مجلس النواب الأمريكي فوز ترامب على هاريس بفارق كبير، فإن سياسة ترامب الخارجية لن تشهد تغييرا كبيرا عن نهج الديمقراطيين في النزاعات الدولية، خصوصا فيما يتعلق بالحرب على غزة ولبنان وإيران، إلا إذا شهدت منطقة الشرق الأوسط توقيع اتفاق سلام بين بعض دول المنطقة وإسرائيل على غرار اتفاقية السلام الموقعة بين مصر وإسرائيل عام 1979مقابل حل القضية الفلسطينية وإحلال السلام في الشرق الأوسط.
ويرى أن ترامب سينتهج سياسة التقارب مع الصين والدول السبع الكبري في مقابل إعادة صياغة العلاقات الأمريكية بدول أوروبا، خصوصا أعضاء حلف شمال الأطلسي (الناتو).