" طلقتني زوجتي خلعا، ومنذ تلك اللحظة وهي تترصد بي وتلاحقني بالسب والقذف، وبالرغم أن طلاقها كان خلعا سلمتها حقوقها كاملة وحصلت على حق رعاية أطفالي إتفاقاً- حيث عقدنا إتفاق كتابي مؤثق بمساعدة المحامي- ومكثت علي هذا الحال برفقتها 9 أشهر أمنحها النفقات التي تتجاوز 160 ألف جنيه شهرياً، وعندما علمت بعقدي خطبتي ثارت وبدأت في إلحاق الضرر بي".

.كلمات جاءت على لسان مطلق يلاحق زوجته السابقة بدعوي تعويض بالقاهرة الجديدة، لإلزامها بسداد مبلغ مالي قدره مليوني جنيه، بعد قيامها بإتلاف سيارته عمداً وفقاً للشهود والمستندات والتسجيلات الخاصة بكاميرات المراقبة.

وتابع الأب لثلاث أبناء بشكواه من زوجته السابقة:" اكتشفت ملاحقتي بدعوي خلع بالصدفة من زوجتي، وإلزامها لي بسداد مبلغ مالي 700 ألف جنيه فقمت بذلك من أجل أطفالي، إلا أنها بعد شهور من وقوع الطلاق لاحقتني بالسب والقذف وبدأت في تدمير حياتي وطالبتني بالرجوع لها وفسخ خطبتي فرفض".

وأشار :" دمرت حياتي بعد أن انفصلنا، ورفضت كافة الحلول الودية رغم عرضي سدادي جميع حقوقها، لأعيش في جحيم بسبب خوفي على أبنائي بسبب تصرفاتها الجنونية وتعريضها لهم بالخطر، وتهديدها لي بحرماني منهم، وامتنعت عن تنفيذ الأحكام القضائية بالرؤية التي وعدتني بالإلتزام بها وتنفيذها".

يذكر أنه وفقا لقانون الأحوال الشخصية، الطلاق هو حل رابطة الزوجية الصحيحة، بلفظ الطلاق الصريح، أو بعبارة تقوم مقامه، تصدر ممن يملكه وهو الزوج أو نائبه، وتعرفه المحكمة الدستورية العليا، بأنه هو من فرق النكاح التي ينحل الزواج الصحيح بها بلفظ مخصوص صريحا كان أم كناية.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: محكمة الأسرة الطلاق للضرر العنف الأسري قانون الأحوال الشخصية أخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

الطاقة الشمسية.. الشمالية: المساحات التي تضررت بسبب إستهداف المليشيا للكهرباء غير كبيرة

أطلق مدير عام وزارة الإنتاج والموارد الإقتصادية بالولاية الشمالية المهندس عثمان أحمد عثمان عددا من البشريات لمزارعي الولاية الذين تضرروا خلال الموسم الشتوي بسبب إستهداف مليشيا الدعم السريع للتيار الكهربائي وتأثير ذلك على الإمداد المائي، وذلك بخطط حكومية جادة لدعمهم وتمكينهم من تجاوز التحديات.وقال المهندس عثمان مدير عام الإنتاج بالولاية إن الدولة ستدعمهم بالطاقة الشمسية عبر برامج التمويل الأصغر أو المحفظة الزراعية، إضافة لتوفير عملية مدخلات الإنتاج والوقوف معهم حتى تمكينهم وحماية الموسم الصيفي باتخاذ إجراءات اكثر صرامة لحماية الأمن العام وحماية المنشآت ومكتسبات المواطنين.وأكد عثمان في تصريح لـ (سونا) أن المساحات التي تضررت بسبب إستهداف المليشيا للكهرباء غير كبيرة وأن الضرر مرتكز في منطقة واحدة، مشيرا إلى أن وزارته تعمل بإطمئنان لإنجاح الموسم الصيفي.واصاف أن المساحات التي لم تزرع في الموسم الشتوي سيتم زراعتها في الموسم الصيفي، مبيناََ أن الخطة تستهدف زراعة 470 ألف فدانا، خاصة وأن الولاية بها أكثر من 2 مليون فدانا صالحة للزراعة .وبشر الوزير المنتجين والمزارعين بأن هنالك دراسات لترعتي سد مروي خاصة الترعة الغربية التي يمكن أن تدخل (4) مليون فدانا بصورة سريعة مع أخذ جميع المشاريع لتروى من البحر أو المياه الجوفية.وقال إن عددا من الجهات وضعت الدراسات والتكلفة أصبحت معروفة، لافتاََ إلى أنه سيكون مشروع الولاية في القريب العاجل الذي يعمل على مضاعفة المساحات الزراعية والإنتاجية بالولاية الشمالية.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • البرهان في القاهرة… دلالة الزيارة ومآلاتها والرسائل التي تعكسها
  • وهبي: لا يمكن توفير طبيب شرعي لكل إقليم بسبب ضعف أجور التشريح التي لا تتجاوز 100 درهم
  • مصدران مصريان: المحادثات التي تستضيفها القاهرة بشأن غزة تشهد تقدما كبيرا
  • أحمد مالك: بحب التمثيل وهو الشغف الأكبر في حياتي
  • الطاقة الشمسية.. الشمالية: المساحات التي تضررت بسبب إستهداف المليشيا للكهرباء غير كبيرة
  • صحيفة عبرية: القنبلة التي هزت ميناء رجائي الإيراني جاءت من الصين
  • القاهرة الإخبارية: الاحتلال يطالب سكان الحدث اللبنانية بالابتعاد 300 متر
  • اليوم.. محاكمة 17 متهما برشوة الجمارك الجديدة والاستيلاء على 10 ملايين جنيه
  • ضبط قائد دراجة بخارية لمضايقته سيدة فى القاهرة الجديدة
  • الداخلية تحبط تهريب شحنة مخدرات بمليونى جنيه