نواب الحاكم انتقلوا الى مناورة بالذخيرة الحيّة في السوق السوداء
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن نواب الحاكم انتقلوا الى مناورة بالذخيرة الحيّة في السوق السوداء، بعض ما جاء في مانشيت البناء علمت البناء أنه بعدما تبيّن أن تلويح نواب حاكم مصرف لبنان بالاستقالة مجرد قنبلة صوتية ولم تأتِ مفاعيلها .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نواب الحاكم انتقلوا الى مناورة بالذخيرة الحيّة في السوق السوداء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعض ما جاء في مانشيت البناء:
علمت «البناء» أنه «بعدما تبيّن أن تلويح نواب حاكم مصرف لبنان بالاستقالة مجرد قنبلة صوتية ولم تأتِ مفاعيلها ومبتغاها، انتقلوا الى مناورة بالذخيرة الحيّة في السوق السوداء عبر التصريحات المتتالية للنواب بالتوجه الى وقف منصة صيرفة تدريجياً ما أدى إلى ارتفاع سعر الصرف السبت الماضي الى حدود المئة ألف قبل بيان مصرف لبنان، وذلك بهدف الضغط لتعيين حاكم جديد أو الاستحصال من السلطة السياسية على تشريعات من مجلس النواب لتسهيل مهمتهم في الحاكمية بعد 31 الشهر الحالي، ولهذا كان الاجتماع الذي جمع نواب الحاكم مع لجنة الإدارة والعدل أمس».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أنور الراشدي: الجودة والموثوقية أساس التنافس في سوق تأجير وصيانة معدات البناء
في زاوية صغيرة بمنطقة الموالح في ولاية السيب، بدأت حكاية أنور سالم بن راشد الراشدي مع حلمه البسيط: توفير معدات البناء التي تُسهل حياة المقاولين والعاملين في قطاع البناء. لم يكن يملك الكثير سوى إيمان عميق بأن العمل الجاد والإصرار يمكن أن يحول أي حلم إلى واقع ملموس. واليوم، أصبحت شركة "أنور سالم راشد الراشدي للتجارة" اسما يُشار إليه بالبنان في قطاع بيع وتأجير وصيانة معدات البناء والآلات التجارية والصناعية.
في عام 2002، وفي ظل إمكانيات بسيطة، أطلق الراشدي مؤسسته التي كانت بمثابة نقطة البداية لرحلة طويلة مليئة بالتحديات. وقال الراشدي: "لم يكن الطريق سهلا، كانت البداية صعبة جدا، لكنني كنت مؤمنا بأن تحويل الأزمات إلى فرص هو مفتاح النجاح، فقد تعلمنا من التحديات واكتسبنا الخبرة التي وضعتنا اليوم في مقدمة السوق". وأضاف: البداية كانت من فرع صغير في الموالح، لكن مع مرور الوقت، توسعت الشركة وافتتحت فرعا آخر في ولاية مطرح، ومع الطفرة العمرانية التي شهدتها سلطنة عمان، كان لا بد من التوسع لتلبية الطلب المتزايد، فتم افتتاح فروع أخرى في عدد من ولايات سلطنة عمان.
لم تكن المنافسة مع الشركات الوافدة في مجال تأجير وصيانة معدات البناء أمرا سهلا، لكن الراشدي وجد في هذه التحديات فرصة لاكتشاف السوق بشكل أعمق وبناء استراتيجيات تُميز مؤسسته. وقال: "ندرة وجود العمانيين في هذا المجال جعلتنا نحرص على تقديم خدمات بجودة استثنائية تُثبت قدرتنا على المنافسة".
تتميز الشركة بتقديم مجموعة متكاملة من الخدمات تشمل تأجير معدات البناء بمختلف أنواعها وأحجامها، وصيانة وتصليح المعدات والآلات المعقدة، وتوفير قطع الغيار. كما أنشأت معرضا كبيرا في المعبيلة الصناعية في ولاية السيب لبيع المعدات والآلات وقطع الغيار، مما جعله وجهة مثالية للمقاولين والمكاتب الاستشارية. من أهم المحطات التي صنعت اسم الشركة في السوق مشاركتها في معرض أكتوبر العمراني وتأهلها إلى المراكز النهائية، إضافة إلى توقيع عقود مهمة مع مطورين عقاريين لتوريد وتأجير معدات البناء، كما اختيرت الشركة للمشاركة مع الوفد العماني التجاري في معرض بمدينة ليني في الصين، مما عزز حضورها الدولي.
يؤمن الراشدي أن النجاح ليس محطة بل رحلة مستمرة، ويطمح إلى توسيع أعماله لتشمل جميع أنحاء سلطنة عمان ودول الخليج، مع التركيز على مشاريع مدينة السلطان هيثم التي يرى فيها فرصة للمساهمة في بناء مستقبل سلطنة عمان. وقال الراشدي: "ما يميز المؤسسة هو الالتزام بقيمها التي تضع العميل في المقام الأول؛ فالخدمة الممتازة قبل المادة هي شعارنا، ونحن نؤمن بأهمية دعم السوق المحلي ومحاربة الاحتكار، فهذه القيم جعلتنا نكسب ثقة الزبائن ونستمر في تحقيق النجاح".