أجبرت مليشيا الحوثي، مدراء المدارس بمحافظة إب على جمع تبرعات مالية من طلاب المدارس لدعم جبهاتها القتالية.

ووفقا لما تناقلتة وسائل اعلام محلية فقد ألزمت المليشيات مدراء المدارس بعدد من مديريات محافظة إب، على تحصيل تبرعات مالية من طلاب المدارس لدعم ما تسميه بـ “القوة الصاروخية والطيران المسير”.

وشددت المليشيات على مدراء المدارس في مدينة إب سرعة دفع المبالغ المالية تحت ذريعة دعم ونصرة المقاومة في فلسطين.

وتعمل مليشيا الحوثي على استغلال الحرب الدائرة في غزة لتحشيد مقاتلين وفرض جبايات مالية واسعة بذريعة نصرة المقاومة في فلسطين.

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: مدراء المدارس

إقرأ أيضاً:

ناعومي كامبل في ورطة جديدة بسبب “تبرعات اليونيسف الخيرية”

إنجلترا – كشفت منظمة اليونيسف أنها أبلغت هيئة رقابية بشأن المؤسسة الخيرية التابعة لعارضة الأزياء البريطانية ناعومي كامبل، بعد أن زعمت الأخيرة أنها تعمل مع مؤسسة خيرية عالمية للأطفال.

وأبلغت اليونيسف في المملكة المتحدة أنها لم تكن شريكة لمؤسسة “فاشون فور ريليف” (Fashion for Relief)، ولم تتلق أي أموال من حدث أقيم في عام 2019 بزعم جمع الأموال لها.

وأقامت مؤسسة “فاشون فور ريليف” عرض أزياء مذهل بحضور عدد من النجوم ومزادا خيريا أقيم في المتحف البريطاني في عام 2019، حيث قالت إنها تعمل مع مؤسسة خيرية عالمية للأطفال لجمع الأموال لها ولمؤسسة خيرية ثالثة، صندوق عمدة لندن.

وفي كتيب للحدث على صفحة “فاشون فور ريليف”، تعرض المؤسسة شعار اليونيسف، وقالت إن الأموال التي تم جمعها “ستدعم جهود اليونيسف لتوفير التدخلات الأساسية لحماية وإنقاذ الأرواح وضمان حقوق جميع الأطفال في كل مكان”.

ومع ذلك، قالت اليونيسف في المملكة المتحدة إنها لم تكن شريكة في “فاشون فور ريليف” أبدا، ولم تكن على علم بالحدث، ولم تتلق أي عائدات من جمع التبرعات. وقدمت تقريرا عن “حادث خطير” حول مؤسسة كامبل الخيرية إلى اللجنة في عام 2022.

وطلبت اليونيسف توضيحا لسبب الإشارة إلى كامبل باعتبارها “مبعوثة” لها في اجتماع حكومي رسمي مع وزير الخارجية آنذاك بوريس جونسون في عام 2018. وقالت إن كامبل لم تشغل أبدا دورا رسميا مع المنظمة الخيرية.

وتأتي هذه الأنباء عقب أيام من الكشف عن نتائج تحقيق أجرته لجنة الجمعيات الخيرية البريطانية والذي وجد “سوء إدارة خطير” في مؤسسة “فاشون فور ريليف”، وتم بذلك حظر كامبل لمدة خمس سنوات من إدارة مؤسسة خيرية.

وانتقدت كامبل نتائج التقرير في ذلك الوقت، قائلة إنها معيبة و”غير كاملة ومضللة”. وأضافت: “لم أقم أبدا بعمل خيري لتحقيق مكاسب شخصية، ولن أفعل ذلك أبدا”.

وفي المقابل، قالت اليونيسف في المملكة المتحدة، في بيان: “نحن نأخذ الامتثال لجمع التبرعات على محمل الجد، وأبلغت اليونيسيف في المملكة المتحدة عن فاشون فور ريليف 2019 إلى لجنة الجمعيات الخيرية، وفقا لمتطلباتنا القانونية. ولم نعقد أي شراكة رسمية مع فاشون فور ريليف، ولم نتلق أي أموال من حدث 2019”.

وعندما سُئل عن سبب قول “فاشون فور ريليف” إنها تجمع أموالا لليونيسف دون موافقة المنظمة، قال متحدث باسم كامبل: “لم تقدم نعومي كامبل نفسها أبدا كممثلة لليونيسيف على الرغم من أنها عملت معهم”.

المصدر: ذي غارديان

مقالات مشابهة

  • مليشيا الحوثي تختطف مصوراً فوتوغرافياً في ريمة
  • القيادة المركزية الأمريكية: نفذنا ضربات ضد 15 هدفا في المناطق التي تسيطر عليها مليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن
  • مليشيا الحوثي تصفي شاباً في سوق شعبي بتعز
  • مصنع لتصدير الكفاءات لسوق العمل.. مدارس التكنولوجيا التطبيقية لدعم القطاع الصناعي
  • ناعومي كامبل في ورطة جديدة بسبب “تبرعات اليونيسف الخيرية”
  • خطة اغتيال ‘‘عبدالملك الحوثي’’ جاهزة بمساعدة أحد مقربيه.. ووضع اسم البديل لقيادة المليشيات
  • «شباب الخير» مبادرة لتوزيع وجبات إفطار على طلاب المدارس بالشرقية.. «فرحتهم بالدنيا»
  • المدارس الخاصة تتفوق على الحكومية في العربي والرياضيات بالتقييم الوطني
  • بين موقفين.. طلاب لبنان يواجهون المجهول
  • لعبت دوراً بارزاً في اغتيال نصرالله... كيف تقوم الوحدة 8200 بجمع المعلومات؟