أعلى شهادتين في مصر وتاريخ القطاع المصرفي بعد اجتماع «المركزي»
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
يوفر أكبر بنكين حكوميين في مصر، الأهلي المصري ومصر، أعلى الشهادات في البنوك المصرية وفي تاريخ القطاع المصرفي، وأقل مدة أيضًا، وتحديدًا عام، بعائد يصل إلى 27% يصرف نهاية المدة، وعائد 23.5% سنويًا ويصرف شهريًا.
أعلى شهادتين في البنوك المصريةونرصد في السطور التالية تفاصيل أعلى شهادتين بعد اجتماع المركزي المصري في الأهلي المصري ومصر.
- الشهادة من حق الأفراد الطبيعيين فقط «مصريين وأجانب».
- مدة الشهادة عام.
- الحد الأدنى لشراء الشهادة ألف جنيه ومضاعفاتها.
تفاصيل الشهادات من البنكين- العائد ثابت طوال المدة ويصرف في نهاية المدة أو شهريًا.
- يمكن استرداد قيمة الشهادة بعد مرور 6 أشهر من اليوم التالي لتاريخ الشراء.
- يتيح البنكان أيضًا، إمكانية الاقتراض بضمان الشهادات.
- يمكن إصدار بطاقة الائتمان بضمان الشهادة.
- يوفر البنكان إمكانية شراء الشهادة عن طريق الإنترنت البنكي، أو التطبيقات الخاصة بالبنكين، أو ماكينات الصراف الآلي، أو زيارة الفروع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اجتماع البنك المركزي اجتماع لجنة السياسة النقدية أسعار الفائدة أعلى شهادتين شهادات البنك الأهلي شهادات بنك مصر
إقرأ أيضاً:
نمو القطاع الخاص غير النفطي السعودي يسجل ارتفاعًا في فبراير
أظهر مسح اليوم الثلاثاء أن القطاع الخاص غير النفطي في السعودية واصل توسعه القوي في فبراير مدفوعا بمبيعات قوية للعملاء وزيادة مستويات النشاط، على الرغم من تباطؤ وتيرة النمو عن الشهر السابق، وفق ما ذكرت شبكة العربية.
انخفض مؤشر مدير المشتريات المعدل موسمياً لبنك الرياض في المملكة العربية السعودية إلى 58.4 في فبراير من أعلى مستوى له في عقد من الزمان عند 60.5 في يناير، لكنه ظل أعلى بكثير من مستوى 50، مما يشير إلى نمو قوي.
وقد عُزي الانخفاض الطفيف في مؤشر مديري المشتريات الرئيسي إلى تباطؤ نمو الأعمال الجديدة، الذي ارتفع بشكل حاد في بداية العام.
وانخفض مؤشر الطلبات الجديدة الفرعي إلى 65.4 في فبراير، من قراءة بلغت 71.1 في يناير.
وقد تم دعم نمو المبيعات الجديدة من خلال زيادة جهود السياحة والتسويق.
وظل التوسع في الإنتاج، على الرغم من تباطؤه قليلاً، من بين الأسرع منذ منتصف عام 2023.
وقال نايف الغيث، كبير الاقتصاديين في بنك الرياض، إنه على الرغم من تباطؤ نمو الطلبات الجديدة في فبراير، فإن الشركات تظل واثقة من الطلب في المستقبل.
وقال إن "هذا انعكس في ارتفاع مستويات التوظيف، حيث قامت الشركات بتوسيع قوتها العاملة لتلبية أعباء العمل المتزايدة وتوقعات الأعمال".
ارتفعت مستويات التوظيف بأسرع وتيرة في 16 شهرا، مع استعداد الشركات لفرص النمو، حيث شهد قطاعا التصنيع والخدمات أقوى نمو في التوظيف.
لكن وتيرة التضخم تباطأت قليلاً ولم تبلغ الشركات إلا عن ارتفاع متواضع في أسعار البيع بسبب الضغوط التنافسية.
وصلت ثقة الأعمال إلى أعلى مستوى لها في 15 شهرًا، حيث أعربت الشركات عن تفاؤلها بشأن النمو الاقتصادي والمبادرات الحكومية الداعمة.