خالد أبو بكر عن تطوير رأس الحكمة: بونبوناية الساحل ومياهها الأنقى في العالم
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
علق الإعلامي خالد أبو بكر، على تفاصيل تطوير مخطط مدينة رأس الحكمة فى الساحل الشمالي، في إطار مخطط التنمية العمرانية لمصر 2052 والذي استهدف ضمن أولوياته التنمية العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي، باعتباره من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر.
وقال أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على شاشة "ON"، إنه وفقًا للمصدر المسئول جار بالفعل التفاوض مع عدد من الشركات وصناديق الاستثمار العالمية الكبرى للوصول إلى اتفاق يتم إعلانه قريباً عن بدء تنمية المنطقة التي تبلغ مساحتها اكثر من 180 كم مربع.
وذكر مقدم "كل يوم": "لو الصحراء دي تم تعميرها، فهذا مكسب كبير، خاصة أننا هذه المنطقة المعروفة برأس الحكمة.. خيال علمي وبونبوناية الساحل الشمالي، والرمال والمياه هناك لو لفيت العالم كله لن تجد نقاء بهذا الشكل هذا المنتج عالمي ومحصلش قبل كدا"
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 مدينة رأس الحكمة تطوير رأس الحكمة خالد أبو بكر طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
كيف أنقذت ثورة 30 يونيو العالم العربي من مخطط الإخوان لتقسيم الشرق الأوسط؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرًا بمناسبة الذكرى الـ11 لثورة 30 يونيو، يوضح كيف أنقذت مصر والعالم من مخطط الجماعة الإرهابية لتقسيم الشرق الأوسط، وهو المصطلح الذي تم تداوله، بالتزامن مع تصدر الإخوان المشهد السياسي في مصر.
وأشار التقرير إلى أن الجماعة حملت أجندة خارجية تنطلق صفحاتها الأولى من السيطرة على مصر لرسم ملامح الشرق الأوسط الجديد، لكن الشعب المصري حطم تلك المخططات على صخرة ثورة 30 يونيو.
وفي الذكرى الـ11 للثورة، تتحدث التقارير الصحفية، أن ثورة 30 يونيو لم تكن مجرد لحظة غضب عابرة، عكست غضب وسخط المصريين واستيائهم، وإنما كانت تعبير عن شعور الانتماء للوطن والولاء له، وخلقت الثورة اتجاها مناهضا للإسلام السياسي في ينظر العالم العربي للإخوان على أنهم مصدر للصراع الطائفي والفوضى السياسية، وفي 30 يونيو خرج المصريون يحتجون على حكم الإخوان في عام كامل كادت تصل الدولة المصرية خلاله لشفا الحرب بسبب مخططات الجماعة التي نوت تنفيذها لتسطر خريطة لشرق أوسط جديد
وختم التقرير: "الإخوان جماعة بلا وطن، وهذا يفسر تمددهم في بلدان عدة وعلاقتهم القوية بأجهزة الاستخبارات الغربية التي وضعت مخططا لشرق أوسط جديد، لكن الشعب المصري كان الصخرة التي تحطم عليها المخططات الغربية".