خالد أبو بكر يُمازح فريق إعداده على الهواء بسبب التكييف: "هنلاقيها منكم ولا من البنك المركزي"
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
مازح الإعلامي خالد أبو بكر، فريق إعداده على الهواء، بسبب تشغيل التكييف في ظل هذا الانخفاض الملحوظ في درجات الحرارة.
"بونبوناية الساحل".. خالد أبو بكر يكشف تفاصيل مخطط تطوير مدينة رأس الحكمة خالد أبو بكر قبل اجتماع المركزي غدًا: "الدنيا مش تمام والشيلة تقيلة" اعتذار مؤسس فيس بوكوقال "أبو بكر" خلال تقديم برنامجه "كل يوم" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم الخميس، "للمرة المليون بلاش تكييف أنتوا فاكريني مش هتكلم على الهواء، إحنا هنلاقيها منكم ولا من البنك المركزي".
وفي سياق آخر علق على تقدم مؤسس فيسبوك مارك زاكربرغ باعتذار لأهالي ضحايا منصات التواصل الاجتماعي، خلال جلسة أمام الكونجرس الأمريكي ضمت رؤساء "ميتا" و"اكس" و"تيكتوك" و"ديسكورد" و"سنابتشات" وتمحورت على مخاطر الشبكات الاجتماعية على الأطفال والمراهقين.
منصات لتداول الدولاروقال "هل سيتم رفع قضايا ضد مارك بعد اعتذار مارك واعترافه؟ هل يتم تقييد فيس بوك وانسجترم وكل هذه المنصات الراجل ومراته بيعملوا تيك توك، وهناك حالة من التيك توك في البلد، وبيجيب فلوس، وفيه ناس داخله بشكل كبير على هذه المنصات ".
وتابع "على ذكر التطبيقات، نحن أمام كارثة، حيث يوجد تطبيقات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، هناك تطبيقات لتسعير الدولار في السوق السوداء، ازاي فيه منصات لتداول الدولار في السوق السوداء اللي هي مجرمة بالقانون محمد بيه هيجيبك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي خالد أبو بكر درجات الحرارة البنك المركزي التواصل الاجتماعي السوق السوداء الكونجرس الامريكي الدولار في السوق السوداء خالد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
شاب يبتكر مركبة كهربائية من مواد معاد تدويرها لمكافحة تلوث الهواء
من مشغله الصغير في فريتاون، يعمل جيمس سامبا على نموذج أولي لسيارة كهربائية مصنوعة بالكامل من مواد معاد تدويرها.
وفي ساعة الذروة، يطغى في شوارع عاصمة سيراليون مشهد ازدحام الحافلات الصغيرة والدراجات النارية وسيارات الأجرة والدراجات ذات العجلات الثلاث التي تسمى بـ"كيكي" مساهمة كلّها في تلوث الهواء.
وبعد وفاة عمه الذي يقول سامبا إنه قضى جراء إصابته بمرض في الجهاز التنفسي نتيجة استنشاقه انبعاثات سامة من المركبات، خطرت في بال الطالب البالغ 23 عاما فكرة ابتكار "كيكي" يعمل بالطاقة الكهربائية.
ويقول سامبا "أردت إنقاذ الأشخاص الآخرين بسبب أمراض الجهاز التنفسي الناجمة عن تلوث الهواء".
وتشبه مركبته الكهربائية الوردية، المصنوعة بالكامل من مواد معاد تدويرها، عربة غولف صغيرة، وباتت تتجوّل حاليا في شوارع فريتاون.
وتهدف مبادرة سامبا إلى توفير بديل بيئي للمركبات التي تعمل بالوقود.
وتُسجَّل سنويا 4,2 ملايين حالة وفاة مبكرة بسبب تلوث الهواء، بحسب منظمة الصحة العالمية.
وكما الحال في عدد كبير من دول غرب أفريقيا، يفاقم الازدحام المروري في فريتاون وسوء صيانة المركبات مشاكل التلوث.
ويشير برنامج الأمم المتحدة للبيئة إلى أنّ 1200 شخص قضوا بسبب تلوث الهواء في هذا البلد عام 2021.
إعلان طاقة شمسيةسبق للمخترع الشاب أن صنّع كرسيا متحرّكا كهربائيا لعمه الذي كان عاجزا عن الوصول إلى وسائل النقل العامة.
وبفضل مبادرته، تعاون سامبا مع شركة "نيف سالونه" الناشئة التي تقوم بتجميع وبيع دراجات كهربائية ثلاثية العجلات.
وقد خطرت في بال سامبا فكرة إضافة لوح شمسي إلى سقف المركبات الصغيرة التابعة للشركة.
ومن جانبها تقول إيمانويلا ساندي المشاركة في تأسيس الشركة ومديرة العمليات "لدينا أسطول من مئة دراجة ثلاثية العجلات و3 محطات شحن ونقاط تغيير بطاريات لزبائننا".
وتضيف "إن مركباتنا تشهد ازدهارا" موضحة "نبدّل البطاريات لخفض مدة انتظار السائقين، ودرّبنا ستّين طالبا من قسم الهندسة الميكانيكية بالجامعات على تجميع السيارات الكهربائية وصيانتها".
ويواجه تطوير السيارات الكهربائية عقبات عدة في سيراليون، إذ إن شبكة الكهرباء غير فعّالة وتواجه انقطاعات كثيرة، فموسم الأمطار يستمر 6 أشهر، مما يحدّ من عمل الطاقة الشمسية.
ويحصل ما يزيد قليلا على 20% من الأسر على الكهرباء، بحسب تقرير البنك الدولي للعام 2024.
ولتزويد نقاط الشحن بالكهرباء، تستخدم "نيف سالونه" الطاقة الشمسية والمولدات والشبكة الوطنية.
انخفاض تكاليف الصيانةيؤكد سامبا أنّ استخدام الطاقة الشمسية مربح أكثر للسائقين، بسبب انخفاض تكاليف الصيانة وتوفير البنزين.
ولكن يتعيّن أن يدفع نحو 5 آلاف دولار لشراء أحد موديلات "نيف سالونه" وهذا المبلغ كبير جدا في بلد يصنف بأنه من البلدان الأفقر في العالم.
ولم تثن هذه التكلفة بعض السائقين عن الاستثمار، على غرار توماس كانو. ويقول هذا السائق البالغ 25 سنة إنّ "الدراجة ثلاثية العجلات التي تعمل بالطاقة الشمسية مريحة وتشكل عملا مربحا، ولم يعد لدي ما يدعو للقلق بشأن نقص البنزين".