الخارجية الفلسطينية: الفشل الدولي في وقف الحرب مريب وغير مبرر
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أن الفشل الدولي في فرض وقف إطلاق النار غير مبرر ومريب، مُدينة استمرار حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد شعبنا، التي تخلف المزيد من الشهداء والمصابين والمفقودين، وتؤدي إلى تعميق جريمة النزوح القسري المستمرة.
وقالت في بيان لها اليوم الخميس، إنها تنظر بخطورة بالغة إلى استمرار ارتكاب المجازر بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، خاصة في مناطق وسطه وجنوبه، وحشر أكثر من مليون ونصف مليون فلسطيني في تلك المناطق.
أخبار متعلقة الأردن تتولى رئاسة منظمة التعاون الرقمي لعام 2024مصر.. ميناء رفح البري يستقبل 111 مصابًا ومرافقاً فلسطينيًاوتعميق عمليات فصلها عن محيطها الفلسطيني وتهويدها، وممارسة أبشع أشكال التطهير العرقي بحق المواطنين الفلسطينيين.لرفضها القاطع لممارسات الاحتلال .. #المملكة ترحب بقرار #محكمة_العدل_الدوليّة بوقف الإبادة الجماعية في #غزة#اليوم | @KSAMOFA
التفاصيل: https://t.co/fz5s54XUDk pic.twitter.com/j29kGoQZXe— صحيفة اليوم (@alyaum) January 26, 2024
استمرار الإبادة الجماعيةوأوضحت أن استمرار حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني والكارثة الإنسانية التي حلت به، تُبرز الأهمية القصوى للوقف الفوري لإطلاق النار، كونه أقصر الطرق لحماية المدنيين وتأمين احتياجاتهم الإنسانية الأساسية، وتطبيق قرار محكمة العدل الدولية وقرار مجلس الأمن رقم 2720.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية في بيانها أن الحكومة الإسرائيلية لا تُعير أي اهتمام لجميع القرارات، والمطالبات والمناشدات الدولية لحماية المدنيين دون ربطها بوقف إطلاق النار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس رام الله الأراضي الفلسطينية المحتلة وزارة الخارجية الفلسطينية حرب الإبادة الجماعية في غزة جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين جرائم المستوطنين الإسرائيليين الإبادة الجماعیة
إقرأ أيضاً:
حزب العدل الكردستاني:الإقليم يعيش أسوأ حالاته
آخر تحديث: 24 دجنبر 2024 - 9:43 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- حمل حزب العدل الكردستاني المعارض، الثلاثاء، حكومة إقليم كردستان والأحزاب الحاكمة مسؤولية الفشل الكبير والمعاناة المتزايدة للمواطن الكردي.وقال القيادي في الحزب ريبوار محمد أمين في حديث صحفي، إن “الإقليم اليوم يعيش أسوأ سنواته ومراحله، فالخدمات شبه معدومة وتجهيز الكهرباء لا يتجاوز 6 ساعات يوميا، وأسعار الوقود مرتفعة جدا، فضلا عن أزمة الرواتب والبطالة والفقر وهجرة الشباب وغيرها”.وأضاف أن “هذه الأزمات وهذا الفشل تتحمله الأحزاب الحاكمة التي تخلت عن معاناة الشعب الكردي واهتمت بمصالحها فقط، واليوم المواطن يعيش في دوامة أزمات كبيرة”.يشار إلى أن رواتب الموظفين في كردستان، من المشاكل المعقدة بين الإقليم وبغداد ولم تجد حتى اليوم طريقاً للحل، الامر الذي انعكس سلباً على الواقع الاقتصادي والمعيشي في الإقليم وادى الى تدهور الخدمات.